ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
- TAGS
- www.yumpu.com
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
قال: واتفق خروج كلب الروم اللعين، في جنود الشياطين، يقصد الغارة على زر َّا من ناحية حوران، وهم في جمعغلبت الخبر والعيان؛ ونزلوا في قرية تعرف بسمكين. فركب نور الدين وهو نازل بالكسوة إليهم، وأقدم بعساكرهعليهم؛ فلما عرفوا وصوله رحلوا إلى الفوار ثم إلى السواد ثم نزلوا بالشلالة، ونزل نور الدين عشترا، وقد سر َّهماجرى؛ فأنفذ سريّة إلى أعمال طبرية، واغتنم خل ّوها، فأدلجت تلك الشجعان، وثبت من ثبته الإيمان، حتى عبرتالسرية، وانفصلت تلك القضية. ورحل نور الدين من عشترا فنزل بظاهر زر َّا.قال العماد: وكنت ر اكبا ً في لقائهم مع الملك العادل وهو يقول: كيف تصف ماجرى، فمدحته بقصيدة منها:عُقدت بنصرك راية الإيمان ...وبدت لعصرك آية الإحسانيا غالب الغُلب الملوك، وصائد الص ِّ... يد الل ُّيوث، وفارس الفرسانيا سالب التيجان من أرباهبا ... حُزت الفخار على ذوي التيجانمحمودُ المحمودُ مابين الورى ... في كل إقليم بكل لسانياواحدا في الفضل غير مُشارك...أقسمت: مالك في البسيطة ثانيأحلى أمانيك الجهادُ وإ نهُ ... لك مؤذن ُ أبد ا ً بكل أمانكم بكر فتح ول َّدته ظ ُباك من ... حرب لقمع المشركين عَوانكم وقعةٍ لك بالفرنج، حديثها......قد سار في الآفاق والبلدانقمصت قومصهم رد اءً من ردى وقرنت رأس برنسهم بسنانوملكت ر قّ مُلوكهم، وتركتهم ... بالذل في الأقياد والأسجانوجعلت في أعناقهم أغلالهم ... وسحبتهم هُو نا ً على الأذقانإذ في السوابغ تحطم السمر القناوعلى غناء المشرفية في الطلى......والبيض تخضب بالنجيع القانيوالهام رقص عوالي الم ّرانوكأن بين النقع لمع حديدها ... نا رُ تأ لقُ من خلال دخانفي مأزق ورد الوريد مكفل ... فيه برىّ الصارم الظمآنغطى العجاج به نجوم سمائه ... لتنوب عنها أنجم الخرصانأو ما كفاهم ذاك حتى عاودوا ط ُرُق الضلال ومركب الطغيانومنها:......وجل ْوتَ نور الدين ظلمة كفرهم لما أتيت بواضح البُرهانوهزمتهم بالرأي قبل لقائهم والرأي قبل شجاعة الشجعانأصبحت للإسلام رُكنا ً ثا بتا ً......والكفر منك مضعض الأركان...قو َّضت آساس الضلال بعزمك ال ماضي، وشدْت مباني الإيمانق ُل أين مثلك في الملوك مجاهد ... الله في سِر وفي إعلانلم تلقهم ثقة ً بقوة شوْكةٍ ... لكن وثقت بنصرة الرحمنمازال عزمك مستقلا بالذي ... لا يستقل بثقله الثقلانوبلغت بالتأييد أقصى مبلغ ما كان في وسع ولا إمكان...دانت لك الدنيا، فقاصيها إذاحققتهلنفاذ أمركداني