ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
- TAGS
- www.yumpu.com
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
قال: وخدمت أمير المؤمنين المستضئ باالله في ذي القعدة مع الرّسل هبذه القصيدة:أص حّ عقود الغانيات مريضها ... و أفتْكُ ألحاظ الحِسان غضيضهاومِنْ ع جب ٍ صل ّت لقبلة بأسهم رؤس أعادٍ من ظباهم محيضها...قال ابن أبي طيّ: وظهر في مشغرا، قرية من قرى دمشق، رجل ادعى النّبوة وكان من أهل المغرب، وأظهر منالتخاييل والتمويهات مافتُن به الناس، واتبّعه عالم عظيم من الفلاحين وأهل السواد، وعصى على أهل دمشق، ثمهرب من مشغرا في اليل وصار إلى بلد حلب، وعاد إلى إفساد عقول الفلاحيّن بما يريهم من الشعبذة والتخاييل؛وهوى امرأة ً وعل ّمها ذلك، وادعّت أيضا النبّوة.قال: وفيها توفي شهاب الدين إلياس الأرتقي صاحب البيرة، وأوصى إلى الملك الناصر صلاح الدين بولده شهابالدين محمد.ثم دخلت إحدى وسبعين وخمسمائةقال العماد: والسلطان نازل بمرج الصفر من دمشق، فجاءه رسول الفرنج يطلب الهدنة، فأجاهبم السلطان بعد أناشترط عليهم أمورا ً، فالتزموها.وكان الشام ذلك العام جدبا ً، فأذن السلطان للعساكر المصرية في الرحيل إلى بلادهم وإذا استغلوها خرجوا إليه،وسار معهم الفاضل، واعتمد على العماد فيما كان بصدده....وواظب السلطان على الجلوس في دار العدل، وعلى الصيد، ومدحه العماد بقصيدة، منها:سواك لسهم العلا لن يريشا فنسأل رب العلا أن تعيشامن الناس با لبّر ِ صِدْت الكرام...وبالبأس في الب ِّر صدت الوحوشا......وكمْ سرت من مصر نحو العريش فهدّمت للمشركين العُروشاسراياك تبعث ق ُدّامها من الرعب نحو الأعادي جيوشاويوم حماة تركت العداة ... كما طيرت بالفلا ا لر ِّي حُ ريشاقال: ومدحت، مستهل ربيع الأول، تقيّ الدّين بقصيدة موسومة، وكان قد فوض إليه ولاية دمشق، ومنها بيتانابتكرت المعنى فيهما ولم أ ُسبق إليهما، وهما:يفيد العاقل اليقظ التّغابي ليدرك في الغنى حظ ّ ا لغبيّ...ولم تصب السّهام على اعتدال......هبا لولا اعو جا جٌ في ا لقسيّفقل للدهر يقصر عن عنادي أما هو يتّقي بأس ا لتّقيّحلفت برب مكة والمصلى ... وثاوى تُرب طيبة وا لفرىّلأّنتم يابني أ يوبَ خير ال ... ورى بعد الإمام ا لستضئ ّقال: وفي أول هذه السنة وصل إلى دمشق الجماعة الذين خرجوا من بغداد موافقة قطب الدين قايماز، فأخذوالأنفسهم بالالتجاء إلى السلطان والاحتراز.وكان قايماز هذا مُحك َّما في الدولة الإمامية من أول الأيام المستنجدية، وقوى في الأيام المستضيئية على وزير الخليفةعضد الدين بن رئيس الرؤساء، وسامه أنواع البلاء، وأخافه، ورام إتلافه، حتى استعاذ منه برباط صدر الدين شيخالشيوخ فسلم به.ثم إن ّ قايماز حالف الخليفة وشقّ العصا، وعنّ له حصار الدا ّر، فأمر الخليفة بالقبض عليه، فلم ينج لما أحيط بداره،