ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
- TAGS
- www.yumpu.com
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
لقاحسن، منها:و ل َق َدْ أ لِفتُ ن ِفارها وهَوَيْتهاياجارة ً للقلب جائرة: دَعِى... إذ ليس يُنكر للظبّاء نفار...ظ ُلمي، و إلا ّ قلتُ: جار الجارقلبي كطرفي مايفقي إفاقة ... سكران، مادارت عليه عقارصَب ُّ بصب الدمع، محترق الحشا ... خطرت ببال بلائه الخطارلم يخ ْش من خطر الهوى حتى حمى ذاك القوام شبيه الخطار...يذرى الدموع كأهننّ عو ا رفٌ ... لاِبْن الممل ّك شيركوه غزارمن آل شادي الشائدين بنا العلا...... أركاهنن لهاذمٌ وشفارحسنت هبم للدولة الأيام وال أعمال، والأحوال، والآثارقد حاز ملك الشام يو سفٌ الذ ّي ... في مصر تغبط عصره الأعصارنصرَ اله ُدى فتوطد الإسلام في...أيامه، وتضعضع الكفارلما لقيت جموعهم منظومة ... صيرت ذاك النظم وهو نثارفي حالتي جُودٍ وبأ س ٍ لم يزل للتّبر والأعداء مِنْك تبارهتبَ الألوف ولاهتاب ألوفهملما جرى العاصي هنالك طائعاوتحطمت عند القرون قروهنمعبروا المعر مالكين معرّة.........:هان ا لع دوّ عليك والإنْبار... بدمائهم فخرت به الأهنار... بل كل ّت الأنياب والأظفاروالعار يملك تارة ويعارأو ماكفاهم يوم حمص وكف ّهم ... في بعلبك بمثلها الإنذاروهنأت الملك المظفر تقيّ الدين عمر بن شاهنشاه بن أيوب بقصيدة، منها:لاتُفن من فرق الفراق الأدمعا...فهي الشهود على الغرام المدّعىواستبق صبرك ما استطعت، فإنه ... عون لقلبك إن هُما ثبتا معا...قلبٌ أصابته العيون، ولم يزل من مسّها بالهاجسات مرّوعاماباله قد ص دّ عند صدودهم ... عنّي، ولما ودّعوني ودعاومن التحيّر أنني أبصرته ... في ظعنهم، وسألت عنه الأضلعاأصبحت إذ شيّعتهم لثلاثة ... صبري، وغمضي، والفؤاد، مشيعاومنها:أو ما أتقيتم حين رُعْتُم سربهعمر بن شاهنشاه من هو عامرٌخضع ا لع دوّ وذل ّ بعد تعززمن معشر غر يرون جميع ما...فيه تقيّ الدين، ذاك الأروعا... أركان ملك الشام حين تضعضعا... لكم، وحق عدوكم أن يخضعا...لم يبذلوه في الس َّماح مضيعافي مصر واليمن اجتلينا منهم ... في عصرنا تبعا ليوسف تُبعاالحاويان بملك مصر ومكةٍ والشام واليمن الحظايا الأربعا...لما عصى الأعداء بالعاصي جرى... بدمائهم طوعا سيولا دُف َّعا