ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
- TAGS
- www.yumpu.com
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
هنو ضا ً إلى القديس يشفى الغليل ... بفتح الفتوح، وماذا عسيرسَ ل ِ االله صعب الخطوبإليك هجرت ملوك الزمان......فهو على كل شئ قديرفمالك، واالله، فيهم نظيروفجرك فيه القرا والق ُران ... جميعا ً، وفجر الجميع الفجوروأنت تريق دماء الفرنجفصل في فتح بعلبك...زعندهم لاتراق الخمورقال العماد: ولما فرغ السلطان من حمص وحصنها سار إلى بعلبك، فتسلمها في رابع شهر رمضان.قال ابن أبي طيّ: وكان هبا خادم يقال له يمن، فلما شاهد كثرة عساكر السّلطان اضطرب في أمره وراسل مَنْ بحلبعلى جناح طائر، فلم يرجع إليه منهم خبر؛ فطلب الأمان، وسلم بعلبك إلى السلطان.قال العماد: وهنأته بأبيات منها:بفتوح عصرك يَف ْخر الإسلام...وبنُور نصرك تُشرق الأياموبفتح قلعة بعلبك هتذ ّبت ... هذي الممالك واستقام الشّاموبكى ال ْحسُود دما ً، وثغر الث ّغر، من فرح بنصرك للهدى، بَس َّام...فتح تَسنّى في الصيّام، كأننا، ... شكرا لما منح الإله، صيام...من ذا رأى في الصّوم عيد سعادة ... حل ّت لنا والفطر فيه حرامأسدي صلاح الدّين والدّنيا يد ا ً ... بنوالها سو قُ الرّجاء تقامفتم ل ّ فتحك، واقصد الفتح ال َّذي ... بحصوله لفتُوحك الإتمامدُمْ للعُلا حتى يدوم نظامها واسل ْم يعز َّ بنصرك الإسلامقال: ولزمت خدمته أرحل برحيله وأنزل بنزوله. وكنت ليلة ً عنده وهو يذكر جماعة من شعراء الزمان، وعندهديوان الأمير مؤيد الدولة أسامة بن مرشد بن سديد الملك علي بن منقذ، وهو به مشغوف، وخاطره على تأملهموقوف، وإلى استحسانه مصروف. وقد استحسن قصيدة له طائية لو عاش الطائيان لأقر َّا بفضلها، وإن خواطرالمبتكرين لتقصر عن مثلها. على أن ّ الشّعراء المحدثين مامنهم إلا من نظم على رويّها ووزهنا، واستمد خصب خاطرهمن مُزهنا، فمنهم المعري، وابن أبي حصينة، والأر َّجاني، والصالح ابن رزيك. وقد أوردت جميعها في كتاب الخريدة.ومطلع قصيدة المعرّي:لمن جيرة سيموا النوال فلم ينطوافنظمت في السلطان ونحن على بعلبك بتاريخ انسلاخ شعبان قصيدة طائية، منها:عفا االله عنكم، مالكم أيها الرّهط ... قسطتم، ومن قلب المحبّ لكم قسط!شرطتم لنا حفظ الوداد وخنتم ... حنانيكم؛ ماهكذا ا لودّ والشرط!جعلتم فؤاد الم ُسْتهام بكم لكم ... محطا، فعنه ثقل همكم حُط ّواملكتم فأنكرتم قديم مو َّدتي ... كأن لم يكن في البين معرفة قط ّفدت مهجتي من لايذ ّم لمهجتي ... إذا حاكمته، وهو في الحكم مشتطوما كنت أدري قبل سطوة طرفه بأن ضعيفا ً فاترا مثله يسطو...وأهيف للإشفاق من ضعف خصره ... يح ل ُّ نطاقا للقلوب به ربط