13.07.2015 Views

ﻛﺘﺎﺏ : ﺍﻟﺮﻭﺿﺘﲔ ﰲ ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﻨﻮﺭﻳﺔ ﻭ ﺍﻟﺼﻼﺣﻴﺔ ﺍﳌﺆﻟﻒ

ﻛﺘﺎﺏ : ﺍﻟﺮﻭﺿﺘﲔ ﰲ ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﻨﻮﺭﻳﺔ ﻭ ﺍﻟﺼﻼﺣﻴﺔ ﺍﳌﺆﻟﻒ

ﻛﺘﺎﺏ : ﺍﻟﺮﻭﺿﺘﲔ ﰲ ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﻨﻮﺭﻳﺔ ﻭ ﺍﻟﺼﻼﺣﻴﺔ ﺍﳌﺆﻟﻒ

SHOW MORE
SHOW LESS

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.

وفتيانٍ‏ تخالهمُ‏ ... لدى الهيجا شياطينافو َّوْا يطلبون المرْ‏ ... جَ‏ من شرقي ج ِسْر ِيناولكن غادروا إليا ... س تحت الترب مدفوناوشيخا فند لاوياوفتيانا،‏ تفانوا منومنهم مائتا علجوبا قيهم إلى الآن َ............فقيها يعضُد الدينادمشق نحو سبعيناوخيل نحو تسعينامن القتل يفرّوناوللعرقلة حسان في مدح مجير الدين صاحب دمشق حينئذ قصيدة ذكر فيها هؤلاء الفرنج ‏،أولها:‏عرّج على نجد لعلك منجدى ... بنسيمها،‏ وبذكر سعدي مسعدىيقول فيها:‏من قاتل الأفرنج دنْيا غيرهُ‏......والخيل مث ل ُ السّيل عند المشهدرد الأمان بكل نَذ ْب ٍ باسل ومن الجياد بكل هند أجردومن السيوف بكل عضب أبيض ومن العجاج بكل نقع أسودحتى لوى الإسلام تحت لوائه......وغدا بحمد من شريعة أحمدوقرأت في ديوان محمد بن نصر القيسراني قصيدة في مدح تاج الملوك بورى جد مجير الدين،‏ أنشده إياها عند كسرةالفرنج على دمشق في أواخر سنة ثلاث وعشرين وخمسمائة؛ وهي واقعة تشبه الواقعة في زمن مجير الدين.‏أول القصيدة:‏الحق مبتهج،‏ والسيف مبتسميقول فيها:‏...ق ُدتَ‏ الجياد،‏ وحصنت البلاد،‏ وأموجئت بالخيل من أقصى مرابطهاومال أعدا مجيبر الدين مُق ْتَسَمُ‏......نت العباد،‏ فأنت الحل والحرممعاقد الحزم في أوسا ًطها الح ُزُمحتى إذا ما أحاط المشركون بنا ... كالليل،‏ يلتهم الد ُّنيا له ظلموأقبلوا،‏ لا من الإقبال،‏ في عدد ... يؤود حاسبه الإعياء والسأ َمأجريت بحرا من الماذي معتكرا...أمواجه بأواسى اليأس تلتطموسُست جندك والرحمن بكلؤه ... سياسة ما يعفى إثرها ندموقفت في الجيش،‏ والأعلام خافقة ... بالنصر،‏ كل قناة فوقها علميحوطك االله صونا عن عيوهنم واالله يعصم من باالله يعتصمحتى إذا بد الآراء ضاحكة ... وأقبلت أوجه الإقبال تبتسمأتبعت جن سراياهم مضمرة فيها نجوم إذا جد الوغى رجمواوالنصر دان،‏ وخيل االله مقبلة......صاب الغمام عليهم والسّهام معاسروا لينهبوا الأعمار،‏ فانتهبوا......ترجو الشهادة في الهيجا،‏ وتغتنمفما دروا أي ُّما الهطالة الدّيمقتلا،‏ ويغتنموا الأقوال فاغ ُتنمواوأقبلت خيُلنا تردى بخيلهم ... مجنوبة،‏ وعلى أرْماحنا القم

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!