ï»ï»² اï»ï»ï»®Ø§Ø±Ø¦ اﻹرﺷïºØ¯Ø§Øª اï»ï»¤ï»ïºï»³ï»´ïº® ٠ﻤïºïº·ï»´ïº ï»ïºïº اï»ïº¨ïºïº»ïº (LEGS) - UNSCN
ï»ï»² اï»ï»ï»®Ø§Ø±Ø¦ اﻹرﺷïºØ¯Ø§Øª اï»ï»¤ï»ïºï»³ï»´ïº® ٠ﻤïºïº·ï»´ïº ï»ïºïº اï»ïº¨ïºïº»ïº (LEGS) - UNSCN
ï»ï»² اï»ï»ï»®Ø§Ø±Ø¦ اﻹرﺷïºØ¯Ø§Øª اï»ï»¤ï»ïºï»³ï»´ïº® ٠ﻤïºïº·ï»´ïº ï»ïºïº اï»ïº¨ïºïº»ïº (LEGS) - UNSCN
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
المعايير والإرشادات في الطوارئ الخاصة بالماشية<br />
جدول 2-6توقيت ممكن لتدخلات الغذاء<br />
مفاجئة الحدوث<br />
الخيارات تداعيات<br />
تعاف مبكر<br />
مباشرة<br />
نقل الماشية<br />
التغذية في<br />
الطوارئ:<br />
التوزيع<br />
الموقع"<br />
التغذية في<br />
الطوارئ:<br />
معسكر غذاء<br />
تعافٍ<br />
تأهب<br />
إنذار<br />
بطيئة الحدوث<br />
طوارئ<br />
تعافٍ<br />
" يف<br />
أوجه ضعف وقدرات المجتمعات المتضررة من الكوارث<br />
تنطوي جميع تدخلات الطوارئ على تحديات تتعلق بضمان توجيه المبادرات للفئات الأآثر<br />
احتياجاً. ونظراً لأن الموارد الغذائية تعد سلعة يمكن شراؤها (وتزداد هذه الطبيعة حينما يقل<br />
المعروض من هذه الموارد)، فلابد أن تكون الترتيبات اللوجستية قادرة على ضمان وصولها إلى<br />
الجهات المقصودة. وفي حالة عدم آفاية هذه الوسائل الرقابية:<br />
فمن الممكن أن يقوم أشخاص أغنى أو أقوى في المجتمع باستهلاك آميات يفوق<br />
استهلاك الفئات الأخرى للموارد الغذائية على ماشيتهم التي تعاني من مخاطر أقل؛<br />
ربما يحدث تحويل لمسار شحنات الغذاء وبيعها بواسطة أشخاص لا يربون ماشية.<br />
تختلف التكهنات باختلاف العائلات التي تضررت من الكوارث على المدى البعيد. فالأسر التي<br />
تربي الماشية على مدى أجيالاً ربما تكون قد تأثرت على نحو يجعل من الماشية اختياراً غير<br />
عملي بالنسبة لهم بعد التعافي. لابد أن تدرس آافة برامج التدخل دراسة متأنية مشروعات آسب<br />
سبل العيش التي يرجح أن تستطيع العائلات العمل بها في المستقبل. وهذا ينطبق بصفة خاصة<br />
على تلك التدخلات التي تهدف إلى حفظ أصول الماشية على امتداد الكارثة مثل توفير موارد<br />
الغذاء. لا تنطوي تغذية الحيوانات أثناء الكوارث على فائدة تُذآر إذا آان الاختيار الوحيد المتاح<br />
للعائلات بعد انتهاء الكارثة هو التخلي عن امتلاآها.<br />
بالنسبة لجميع المبادرات القائمة على الماشية في الطوارئ، فإن الأدوار المحدد للجنسانية من<br />
حيث رعاية الماشية وإنتاجها ينبغي أن تؤخذ في الاعتبار عند تصميم التدخلات. في بعض<br />
المجتمعات، يتم تنفيذ العديد من الأنشطة المرتبطة بإدارة الماشية بواسطة النساء اللاتي بدورهن<br />
لا يستطعن دائماً حصاد نصيب عادل من الفوائد المتولدة عن تلك الأنشطة. فعادة ما تقع مهام<br />
حلب الحيوانات المنتجة للحليب/المزدوجة الاستخدام وتنظيف حظائر الحيوانات على عاتق<br />
الإناث من أفراد العائلة بصورة غير متوازنة. فضلاً عن ذلك، فإن جمع الغذاء وإدارته يمكن أن<br />
يتضمن واجبات شاقة على النساء والفتيات. ولهذا السبب، لابد أن تحرص برامج الطوارئ ذات<br />
العناصر الموجهة نحو تأمين إمدادات الموارد الغذائية حرصاً خاصاً على ألا تتهاون الأنشطة<br />
الإضافية للإدارة التي قد تتطلبها التدخلات في مصالح النساء وألا تؤثر سلبياً على العبء اليومي<br />
من العمل الذي تقوم به النساء أو أي فئات مستضعفة أخرى في المجتمعات المتضررة.<br />
في حالة العائلات المتضررة بفيروس نقص المناعة/الأيدز، فربما تكون إتاحة العمالة قد<br />
تضررت بشدة. في هذه الحالات قد يتطلب تنفيذ بعض أنشطة الغذاء التكميلي مدخلات عمالة لا<br />
تستطيع العائلات المتضررة تقديمها. على الناحية الأخرى، فإنه بالنسبة للتدخلات الأخرى القائمة<br />
•<br />
•<br />
114