ï»ï»² اï»ï»ï»®Ø§Ø±Ø¦ اﻹرﺷïºØ¯Ø§Øª اï»ï»¤ï»ïºï»³ï»´ïº® ٠ﻤïºïº·ï»´ïº ï»ïºïº اï»ïº¨ïºïº»ïº (LEGS) - UNSCN
ï»ï»² اï»ï»ï»®Ø§Ø±Ø¦ اﻹرﺷïºØ¯Ø§Øª اï»ï»¤ï»ïºï»³ï»´ïº® ٠ﻤïºïº·ï»´ïº ï»ïºïº اï»ïº¨ïºïº»ïº (LEGS) - UNSCN
ï»ï»² اï»ï»ï»®Ø§Ø±Ø¦ اﻹرﺷïºØ¯Ø§Øª اï»ï»¤ï»ïºï»³ï»´ïº® ٠ﻤïºïº·ï»´ïº ï»ïºïº اï»ïº¨ïºïº»ïº (LEGS) - UNSCN
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
المعايير والإرشادات في الطوارئ الخاصة بالماشية<br />
جدول 2-9 توقيت ممكن لتوفير الماشية<br />
مفاجئة الحدوث<br />
خيارات الأثار التي<br />
تلي الحدث تعاف مبكر<br />
مباشرة<br />
إعادة بناء القطعان<br />
تعافٍ<br />
تأهب<br />
إنذار<br />
بطيئة الحدوث<br />
طوارئ<br />
تعافٍ<br />
صور أخرى لتوزيع<br />
الماشية<br />
أوجه ضعف وقدرات المجتمعات المتضررة من الكوارث<br />
يمثل توفير الماشية تحديات خاصة من حيث أوجه ضعف المجتمعات وقدراتها. ينبغي مراعاة<br />
أدوار واحتياجات الأفراد والعائلات المستضعفين، وبصفة خاصة أدوار الجنسانية في رعاية<br />
الماشية وإدارتها. رغم أنه في بعض المجتمعات لا توجد للنساء ملكية رسمية للماشية، فغالباً ما<br />
تكون النساء مقدمي الرعاية الرئيسيين للحيوانات وخصوصاً الماشية الصغيرة ومن ثم، ينبغي أن<br />
تقوم مبادرات توفير الماشية على هذه الأدوار ومعرفة السكان الأصليين، وفي الوقت نفسه تأخذ<br />
في الاعتبار أي عبء إضافي محتمل في العمالة قد ينطوي عليه توفير الماشية. ينبغي إيلاء<br />
اهتمام للأعراف القائمة فيما يتعلق بفوائد الماشية، أي المنتجات المتمثلة في اللحوم والسيولة<br />
النقدية التي تدرها المبيعات وذلك لضمان استمرار إمكانية حصول المستضعفين على هذه الفوائد<br />
بقدر الإمكان. على سبيل المثال، غالباً ما يشارك الأطفال في رعاية الحيوانات أو الانتقال بها إلى<br />
مواقع تواجد المياه، آما أن حلب الحليب بشكل مؤقت في الأحراج يمكن أن يكون مصدراً مهماً<br />
للغذاء بالنسبة لهم. بيد أن هذا العمل يمكن أن يحول دون ذهاب الأطفال إلى المدارس. هناك حاجة<br />
لإيجاد اتصال بالبرامج التعليمية لضمان أن يستطيع الأطفال عند الضرورة القيام برعاية<br />
الحيوانات وحضور المدرسة.<br />
قضايا استهداف محددة ترتبط بإعادة بناء القطعان: في حالة مجتمعات الرعاة والمزارعين<br />
الرعاة، يهدف توفير الماشية تشجيع الحصول على عائد في الوقت المناسب لسبل العيش القائمة<br />
على الماشية. وفي هذه الأحوال، ليس من الضرورة استهداف أن تحصل العائلات الأآثر<br />
استضعافاً أو البائسة على ماشية، وإنما تلك العائلات التي تمتلك بالفعل بعض الحيوانات وتعبر<br />
عن رغبتها في العودة إلى أسلوب الحياة القائم على الماشية وتمتلك مهارات ومعرفة مناسبة<br />
بتربية الماشية. يثير هذا الجانب من الاستهداف سؤالين على الأقل: السؤال الأول: في إطار أي<br />
استجابة إنسانية هل من المبرر توجيه المعونة الخاصة بالماشية لعائلات ليست الأآثر استضعافاً؟<br />
السؤال الثاني: ما أنواع المعونة التي قد تكون مناسبة للعائلات الأآثر استضعافاً؟ تظل هذه<br />
القضايا موضع الجدل بيد أنه من الناحية العملية تظل الإجابات معتمدة على الحوار مع<br />
المجتمعات المعنية.<br />
قضايا استهداف محددة ترتبط بتوفير ماشية تكميلية بالنسبة للذين يعتمدون عادة اعتماداً أقل<br />
بكثير على الماشية، ينبغي أن يكون أحد أهداف التقييم المبدئي لسبل العيش تحديد الأنماط الممكنة<br />
لملكية الماشية وفقاً للثروة والجنسانية، وتصميم المعونة وفقاً لذلك. آقاعدة عامة، يميل الرجال<br />
والأشخاص الأآثر ثراء إلى امتلاك أو التحكم في الأنواع الأآبر من الماشية مثل المواشي أو<br />
الإبل، بينما على الأرجح أن تقوم النساء والأشخاص الأفقر بتربية الدواجن أو الماعز أو<br />
180