اثر استخدا٠استراتيجية ال٠تشابهات في تن٠ية ع٠ليات العل٠و ٠هارات ...

مهارة إعطاء التفسيرات المقنعة احتلت المرتبة الأولى وذلك حيث كان وزنهاالنسبي(‏‎36.67‎‏%يليها مهارة الرؤية البصرية حيث كان وزنها النسبي(%33.33)فيما احتلتمهارة الكشف عن مغالطات المرتبة الثالثة بوزن نسبي(‏‎13.33‎‏%)،يليها مهارة وضع حلولمقترحة بوزن نسبي(‏‎10‎‏%)،ليها مهارة الوصول إلى استنتاجات حيث كانت أدنى وزن نسبيحيث كان.(%6.67)كذلك نلاحظ تركز مهارات التفكير التأملي الخمس في موضوعات محددة حيث كان أكبرتواجد في موضوع انقسام الخلية‎%30‎ يليه السيتوبلازم حيث كانوالخلية والنواة بوزن نسبي متساوي من هذه المهارات حيث كان%30%14يليه موضوعي المجهريليه الموضوع الغشاءالبلازمي بوزن نسبي‎%10‎ فيما كانت أدني وزن نسبي لهذه المهارات في موضوع الخليةوأشكالها حيث كان.%7.33وبعد استقراء نتائج التحليل للوحدة المختارة مرة أخرى و عرضها على مجموعة منمعلمي وموجهي العلوم ذوي الخبرة الذين لا تقل خبرتهم عن خمس سنوات وبناء على آراءالمحكمين تم اعتماد جميع مهارات التفكير التأملي عمليات العلم التالية ‏(الرؤية البصريةوالكشف عن المغالطات الوصول إلى استنتاجات وإعطاء تفسيرات مقنعة و وضع حلول مقترحة)‏لتكون موضع الدراسة الحالية.‏نتائج السؤالالثالث :ينص السؤال الثالث من أسئلة الدراسة على ما يلي:‏ هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند0.05≥ α )مستوى ‏)بين متوسط درجات الطلاب في المجموعة التجريبية ومتوسط درجاتالطلاب في المجموعة الضابطة في اختبار عمليات العلم تعزى لاستخدام إستراتيجيةالمتشابهات كأسلوب في التدريس مقارنة بالطريقة التقليدية.‏وللإجابة عن هذا السؤال قام الباحث بالتحقق من صحة الفرض التالي الذي ينص على ما يلي:‏" لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوىα)‏≤‏‎0.05‎‏)بين متوسط درجاتالطلاب في المجموعة التجريبية ومتوسط درجات الطلاب في المجموعة الضابطةفي اختبار عمليات العلممقارنة بالطريقة التقليدية"‏تعزى لاستخدام إستراتيجية المتشابهات كأسلوب في التدريس126