اثر استخدا٠استراتيجية ال٠تشابهات في تن٠ية ع٠ليات العل٠و ٠هارات ...

ولقياس قدرة التفكير التأملي للمعلمين تم استخدام طريقة المقابلة حيث تفترض هذه الطريقة أنتعلم التأمل يزداد باكتساب اللغة المناسبة لوصف الأحداث وفي إيجاد علاقات السبب والنتيجةووضع الأحداث في السياقات التي تم فيها ثم استخدام الأبعاد الاجتماعية والأخلاقية لتفسيرالأحداث التي تم تنفيذها وقد توصلت الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية بين البنية المعرفية عندالمعلمين والتفكير التأملي لديهم كما أن الزيادة في قدرة التفكير التأملي عن المعلمين في إدارةالأحداث الصفية تزيد من قدرتهم على تقييم الأحداث الصفية التي تجري مما يساعد في إدارةصفية فعالة.‏‎10‎‏-دراسة بيورBauer-:(1991)هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر كل من نموذجي ديويDeweyوتشونSchoonعلى التأمل في المواقف التعليمية حيث تضمنت الدراسة عدة افتراضاتللمقارنة بين هذين النموذجين وخاصة في مجال التفكير في مضمون محدد أو مضمون لايتضمن تفكيرا تأمليا حيث اشتمل المضمون المحدد على أشكال ورسومات معينة بينما المضمونغير المحدد تم اختياره بطريقة عشوائية لما يراه المفحوص وقد توصلتن الدراسة إلى أننموذجي ديوي وتشون مهمان وضروريان لتنمية التفكير التأملي في المواقف التعليمية وأنهمامؤثران في المواقف التعليمية الفعلية وخاصة لدى أساتذة الجامعات الذين يستخدمون التطبيقاتالعلمية في مجال تخصصاتهم.‏‎11‎‏-دراسة بيرد وآخرون- :(1991) Baird and Othersهدفت هذه الدراسة إلى استقصاء لأهمية التأمل في تحسين تعليم وتعلم العلوم عند الطلبةمن خلال دراسة حالة استمرت ثلاثة سنوات،وتم تصميم الدراسة للكشف إذا كان التأمل التعاونييعمل على زيادة فاعلية التعليم والتعلم لمبحث العلوم من خلال الوصول إلى نتاجات معرفيةومعرفة فوقية ووجدانية وقد قسمت عينة الدراسة إلى قسمين الأول يتعلق بإعداد المعلمين قبلالخدمة وعددهم80(13)طالبا معلما والجزء الثاني(14)من الطلبة عددهم ‏(‏‎64‎‏)طالبا من الصف الثامن حتى الحادي عشر.معلما من المبتدئين والخبراء.‏ وعينةوتضمنت إجراءات الدراسة التأمل فرديا وضمن مجموعات والتأمل في العمل والتأمل الظاهريعن طبيعة تعليم وتعلم العلوم وتم التعامل مع مجموعتي الدراسة الطلاب المعلمين قبل الخدمةوالمعلمين أثناء الخدمة وتم تحديد أهداف دراستهم في اكتساب المزيد من المعرفة عن الآلية التيتتم فيها عمليتا التعليم والتعلم والآثار التي تنتج عن زيادة الوعي الذاتي وتحمل المسؤوليةوضبط الممارسات وانسب الطرائق البحثية فاعلية في تحقيق الأهداف السابقة وتوصلت