Ùسخة pdf - جا٠عة اÙÙدس اÙÙ ÙتÙØØ©
Ùسخة pdf - جا٠عة اÙÙدس اÙÙ ÙتÙØØ©
Ùسخة pdf - جا٠عة اÙÙدس اÙÙ ÙتÙØØ©
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
27<br />
مجلة جامعة القدس املفتوحة لألبحاث والدراسات - العدد السادس والعشرون )2( - كانون الثاني 2012<br />
اأثر اخلصائص الشخصية و الوظيفة يف السلوك الإبداعي . وقد توصلت الدراسة اإىل اأن<br />
تقومي العاملني للسلوك الإبداعي كان اإيجابياً، كما اأن تقومي العاملني للمناخ التنظيمي<br />
باأبعاده كافة كان اإيجابياً، واأن هناك عالقة اإيجابية ذات دللة اإحصائية بني اأبعاد املناخ<br />
التنظيمي والسلوك الإبداعي، واأن هناك فروقاً ذات دللة اإحصائية تعزى ملتغريات العمر،<br />
املوؤهل العلمي،و املستوى الإداري للوظيفة ، وقد اأوصت الدراسة مبراجعة اأبعاد املناخ<br />
التنظيمي بشكل مستمر لتعزيز جوانبه اليجابية، ومعاجلة جوانبه السلبية، والتعرف اإىل<br />
احتياجات العاملني، والعمل على تشجيع التجديد والبتكار .<br />
وقد هدف عبيسان )2004م( اإىل معرفة تصورات املوظفني للمناخ التنظيمي السائد<br />
يف موؤسسة املناطق احلرة، واإىل اختبار تاأثري املتغريات املستقلة: فئة املوظف، واملستوى<br />
التعليمي واجلنس والعمر واخلربة ومنطقة التقاعد والدخل الشهري، واملستوى الوظيفي<br />
على تصورات املوظفني للمناخ التنظيمي للمناطق احلرة، وقد توصلت الدراسة اإىل اأن<br />
تصور املوظفني للمناخ التنظيمي السائد باملوؤسسة واملجالت املكونة له كان اإٍيجابياً.<br />
واأما اأبو بكر )2005م( فقد تناول يف دراسته كيفية اإدارة املناخ التنظيمي، واإدارة الرصاع<br />
يف عدد من الرشكات العاملة يف الإمارات العربية املتحدة،حيث اأظهرت الدراسة وجود<br />
تاأثري قوى للمناخ التنظيمي على مستوى اإدراك العاملني لطبيعة الرصاع الفردي واخلاص<br />
بالأهداف الشخصية للعاملني يف تلك املوؤسسات.<br />
وحاول عالونة )2006م( يف دراسته التعرف اإىل مستوى الرضا الوظيفي والولء<br />
التنظيمي والعالقة بينهما عند معلمي املدارس اخلاصة يف مدينة نابلس، واأثر متغريات<br />
اجلنس واملوؤهل العملي وسنوات اخلربة والعمر حيث استخدم املنهج الوصفي التحليلي،<br />
وقد توصلت الدراسة اإىل عدم وجود فروق ذات دللة اإحصائية يف مستوى الرضا الوظيفي<br />
تعزى ملتغري اجلنس واملوؤهل العلمي، وسنوات اخلربة والعمر ،وعدم وجود فروق ذات دللة<br />
اإحصائية يف مستوى الولء التنظيمي تعزى ملتغري املوؤهل العملي،و سنوات العمر، كما<br />
وجدت فروق ذات دللة اإحصائية يف مستوى الولء التنظيمي تعزى ملتغري اجلنس، كما<br />
اأشارت النتائج اإىل وجود عالقة موجبة بني الرضا الوظيفي والولء التنظيمي .<br />
وتوصل اللوح )2006م( يف دراسته العالقة بني الهياكل التنظيمية يف الوزارات<br />
الفلسطينية وبني الكفاءة الإدارية، اإىل وجود خلل يف الهياكل التنظيمية يف الوزارات<br />
الفلسطينية ناجت عن التغيريات الوزارية املتالحقة، وعدم كفاءة القائمني على الوزارات<br />
الفلسطينية يف تطوير اأدائها الإداري مما يستدعي دراسة هذه الهياكل مبا يتفق مع<br />
اإسرتاتيجية هذه الوزارات .