11.07.2015 Views

א א : א א א א א א

א א : א א א א א א

א א : א א א א א א

SHOW MORE
SHOW LESS

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.

2- دراسة حجي: (2005)هدفت الدراسة إلى الكشف عن أثر استخدام برنامج مقترح في ضوء الفلسفة البنائيةلتعديل التصورات البديلة لبعض مفاهيم مادة الأحياء على كل من التحصيل والاتجاه لدى طالباتالصف العاشر الأساسي بمحافظة غزة،‏ واستخدمت الباحثة المنهج التجريبي ‏(المجموعةالتجريبية الواحدة)‏ وقامت بإعداد اختبار تحصيلي ومقياس الاتجاه وطبقتهما على مجموعة منطالبات الصف العاشر الأساسي وعددهم(40)طالبة،‏ وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق ذاتدلالة إحصائية لصالح التطبيق البعدي في الاختبار التحصيلي ومقياس الاتجاه،‏ أي أن البرنامجالمقترح بالفلسفة البنائية له فاعلية في تعديل المفاهيم البديلة والتحصيل في مادة الأحياء.‏3- دراسة محسن: (2005)هدفت الدراسة إلى الكشف عن أثر إستراتيجية مقترحة قائمة على الفلسفة البنائية لتنميةمهارات ما وراء المعرفة وتوليد المعلومات لطلاب الصف التاسع من التعليم الأساسي بفلسطين،‏واستخدم الباحث المنهج التجريبي،‏ وقام بإعداد مقياس مهارات ما وراء المعرفة،‏ واختبار توليدالمعلومات،‏ وطبقهما على عينة من طالبات الصف التاسع من التعليم الأساسي بفلسطين بمدينةبنات جباليا الإعدادية التابعة لوكالة الغوث الدولية وعددهامجموعتين أحدها تجريبية وعدد طالباتها(85)(44)طالبة تم تقسيمهم إلىطالبة،‏ والثانية ضابطة وعدد طالباتها(41)طالبة،‏ وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات طالباتالمجموعة التجريبية والضابطة في كل من اختبار مقياس مهارات ما وراء المعرفة،‏ واختبارتوليد المعلومات لصالح المجموعة التجريبية،‏ مما يؤكد فاعلية الإستراتيجية المقترحة والقائمةعلى الفلسفة البنائية المستخدمة مع طالبات المجموعة التجريبية.‏4- دراسة حسام الدين: (2004)هدفت الدراسة إلى الكشف عن فاعلية تدريس وحدة مقترحة قائمة على النظرية البنائيةلتنمية وعي طالبات المدارس الثانوية التجارية بالتربية الغذائية،‏ حيث استخدمت الباحثة المنهجالتجريبي،‏ وقامت ببناء أدوات الدراسة وهي ‏(اختبار تحصيلي – مقياس الاتجاه– مقياسالتصرف)‏ وطبقتهما على عينة بمدرسة سرس الليان الثانوية التجارية ‏(نظام الثلاث سنوات)،‏حيث تم اختيار فصلين بطريقة عشوائية ليمثل أحدهما المجموعة الضابطة وعددهاوالآخر المجموعة التجريبية وعددها(45)(45)طالبة،‏طالبة،‏ وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالةإحصائية بين متوسطات درجات طالبات المجموعة الضابطة والتجريبية في الاختبارات الثلاثالبعدية لصالح المجموعة التجريبية.‏45

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!