×
Attention!
Your ePaper is waiting for publication!
By publishing your document, the content will be optimally indexed by Google via AI and sorted into the right category for over 500 million ePaper readers on YUMPU.
This will ensure high visibility and many readers!
PUBLISH DOCUMENT
No, I renounce more range.
Your ePaper is now published and live on YUMPU!
You can find your publication here:
Share your interactive ePaper on all platforms and on your website with our embed function
⬤
⬤
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
كثٌراً. حاولتُ أن أبتعد عمّا حدث وأنظر إلى ما نمرّ به من<br />
بٌوت صؽٌرة جمٌلة تشتهٌها لنفسن، تربض على جانبً<br />
الطرٌك تفتح ذراعٌها الستمبالن. أذكر أنً فجؤة رأٌت على<br />
الٌمٌن مطعماً كبٌراً اعتمدتُ أننا نستطٌع فٌه احتساء بعض<br />
المهوة، ولد ٌمكننً من ؼسل وجهً وأعٌد بعض النشاط إلى<br />
هذا الكٌان الذي فوجا بخبر أشاع فٌه االضطراب وأفمده<br />
السٌطرة على ذاته. ترى كٌؾ لً أن أصٌر رجبلً حمٌمٌاً علٌه<br />
أن ٌتولع الحلو والمر ٌمتحمانه دون استبذان؟! ألست مثل بمٌّة<br />
الناس أملن أن أعتاد على التعوّ د وأصبح ال أخشى من التعامل<br />
مع كلّ منهما بالطرٌمة المناسبة؟! ترى ماذا حدث لً، هل فمدت<br />
شٌباً لم أعد أستطٌع استرجاعه؟! كان "محمّد" ٌدرن ماهٌّة<br />
الصراع الذي ٌحدث فً داخلً وكم بتُّ أخجل من نفسً. لم<br />
ٌتركنً وحٌداً، بل أسرع ولبض على زمام المبادرة، ولاد<br />
السٌارة إلى ذلن المكان ممترحاً الترجّل والدخول إلى ذلن<br />
المطعم األنٌك فً ذلن المكان ونؤخذ استراحة لصٌرة، بحٌث<br />
ٌستطٌع سٌّدي أن ٌؽسل وجهه، وربّما ٌشرب كؤساً من البٌرة،<br />
ضاق بها المكان الموجودة فٌه. مإكّداً فً الولت نفسه أننا لن<br />
نتؤخر عن تحمٌك رؼبة ربّ العابلة والوصول فً التولٌت الذي<br />
طلبه.<br />
عندما جلسنا طلب منً الدكتور أن أطلب له البٌرة وأطلب<br />
لنفسً ما أرؼب به.<br />
عندما فعلت ذلن بادرت بالمول: أنا ٌا سٌّدي ال أذكر أبً وال<br />
أخً الكبٌر. لكن لمّا ذهبت معن إلى بٌروت فً المرّ ة األولى<br />
ٔ٘7
هل تركتهم ٌكٌلون لً اللكمات لً كثٌراً؟! ال أحد ٌمكنه فعل ذلن بوجودي ٌا سٌدي. أنا ال أدري ماذا حدث وكٌؾ؟! ربما كان هذا حلم ٌمظة دفعه بفظاظة خبر مرض أمً رؼم أنً أصدق خالً أنه كان مسؤلة عابرة مضت فً سبٌلها. إنً أعتذر ٌا "محمّد". ٌبدو أنً لم أعد أستطٌع تحمّل الصدمات. سؤلول لن ببضع كلمات ما حدث بالضبط: المشكلة أن أمً تلتمط ما أرٌد أن ألول لبل أن أنطك به، إذ إن ما تعرفه عن جبروتً ٌصبح أمام أمً كإطار إحدى السٌّارات، فمسمار صؽٌر ٌمكنه إفراؼه من الهواء وٌجعله فجؤة ؼٌر لادر على العمل أو لد ٌُحوّ له إلى مصدر لخطر داهم. هكذا تسمط كلّ الخطوط الدفاعٌّة التً بناها الدكتور "زٌاد" لبل أي حدٌث جديّ ٌجرٌه مع أمه. إن لٌادتن الرابعة للسٌارة أخذتنً إلى حدٌث سابك مع الوالدة كنتً فٌه الخاسر بامتٌاز. ٌبدو أن المرء مهما كان مهذباً ال بدَّ له من االستعانة أحٌاناً بمخزونه الخفًّ ِ من الشتابم عندما ٌمر فً حلم عاديّ ٍ أو فً حلم ٌمظة لد ٌحمله أحدهما على بساط الرٌح وٌضعه فً مواجهه لضٌة صعبة خسرها أو سٌخسرها بسبب أخطابه. اعذرنً ٌا دمحم وحاول أن تنسى ما سمعته. هٌا لنمضِ ، فإن عدتُ إلى ما كنتً أفعل تولؾ فً مكانٍ ٌمكننً فٌه أن أؼسل وجهً. حسناً سٌّدي. ألمٌتُ نظرة خاطفة إلى "محمّد" بعد دلابك معدودة، ورأٌتُ أن مبلمحه عادت إلى وضعٍ بان فٌها االرتٌاح، ولد سرّ نً ذلن ٔ٘ٙ
كثٌراً. حاولتُ أن أبتعد عمّا حدث وأنظر إلى ما نمرّ به من بٌوت صؽٌرة جمٌلة تشتهٌها لنفسن، تربض على جانبً الطرٌك تفتح ذراعٌها الستمبالن. أذكر أنً فجؤة رأٌت على الٌمٌن مطعماً كبٌراً اعتمدتُ أننا نستطٌع فٌه احتساء بعض المهوة، ولد ٌمكننً من ؼسل وجهً وأعٌد بعض النشاط إلى هذا الكٌان الذي فوجا بخبر أشاع فٌه االضطراب وأفمده السٌطرة على ذاته. ترى كٌؾ لً أن أصٌر رجبلً حمٌمٌاً علٌه أن ٌتولع الحلو والمر ٌمتحمانه دون استبذان؟! ألست مثل بمٌّة الناس أملن أن أعتاد على التعوّ د وأصبح ال أخشى من التعامل مع كلّ منهما بالطرٌمة المناسبة؟! ترى ماذا حدث لً، هل فمدت شٌباً لم أعد أستطٌع استرجاعه؟! كان "محمّد" ٌدرن ماهٌّة الصراع الذي ٌحدث فً داخلً وكم بتُّ أخجل من نفسً. لم ٌتركنً وحٌداً، بل أسرع ولبض على زمام المبادرة، ولاد السٌارة إلى ذلن المكان ممترحاً الترجّل والدخول إلى ذلن المطعم األنٌك فً ذلن المكان ونؤخذ استراحة لصٌرة، بحٌث ٌستطٌع سٌّدي أن ٌؽسل وجهه، وربّما ٌشرب كؤساً من البٌرة، ضاق بها المكان الموجودة فٌه. مإكّداً فً الولت نفسه أننا لن نتؤخر عن تحمٌك رؼبة ربّ العابلة والوصول فً التولٌت الذي طلبه. عندما جلسنا طلب منً الدكتور أن أطلب له البٌرة وأطلب لنفسً ما أرؼب به. عندما فعلت ذلن بادرت بالمول: أنا ٌا سٌّدي ال أذكر أبً وال أخً الكبٌر. لكن لمّا ذهبت معن إلى بٌروت فً المرّ ة األولى ٔ٘7
Page 1 and 2: ٔ
Page 3 and 4: تمل ٔ أذكر أنً كن
Page 5 and 6: أنا أعشك هذا الكبلم
Page 7 and 8: ذلن الكل المتحد وؼٌ
Page 9 and 10: ستكون هنا آمنا من ا
Page 11 and 12: السماء وبرلت مرسلة
Page 13 and 14: للؽٌوم فً طرٌمها
Page 15 and 16: ٌرٌد أن ٌوحً ف
Page 17 and 18: أنً أرفض وصاٌتها
Page 19 and 20: رإٌة أشباح أجمل الن
Page 21 and 22: المبكر االستنتاج ف
Page 23 and 24: ِ مصراعٌه أمامً م
Page 25 and 26: اإلعجاب، أصبح منؽ
Page 27 and 28: بسبلم. كنتَ تعرؾ
Page 29 and 30: مفرؼة أبحث عن نفسً
Page 31 and 32: لدٌن من مسابح ثمٌنة
Page 33 and 34: نفسً، وبتعلّمً
Page 35 and 36: نأن ىإل وصولنا إلٌن
Page 37 and 38: ٌزال متشبّثاً ب
Page 39 and 40: "الدبكة "بحٌث أل
Page 41 and 42: ما فكّرت به أثناء م
Page 43 and 44: وٌدحضها جاعبلً من
Page 45 and 46: ال أدري متى سؤتمكّن
Page 47 and 48: ِ انسابت الموسٌمى م
Page 49 and 50: وأربكنً حتّى تِخل
Page 51 and 52: وال صول إلى ؼاٌته.
Page 53 and 54: ال ٌمكّننا من فهم
Page 55 and 56: ٍ كل ذلن فإنن تموم ر
Page 57 and 58: شاء ربكم وربّهم. ل
Page 59 and 60: المستحٌل أشفك علٌن
Page 61 and 62: مهما كانت ملكٌّتها
Page 63 and 64: ؼلٌله برإٌة الدماء
Page 65 and 66: مؤلت الجمٌع، أدرك
Page 67 and 68: نملن سوى أن ندور بؤ
Page 69 and 70: بٌدٌه أو بمدمٌه متص
Page 71 and 72: "اللحن الذي تملكه
Page 73 and 74: من حول عنمه كما ٌف
Page 75 and 76: من فصول مثٌرة كثٌرة
Page 77 and 78: عاٌشتُ الموت عن ل
Page 79 and 80: وجعلتنً أخشى أن ت
Page 81 and 82: ما تمول ٌا من تنتم
Page 83 and 84: متشابن المشاعر واأ
Page 85 and 86: الخالك لٌس سادٌّاً
Page 87 and 88: فاجؤنً باكتفابه ب
Page 89 and 90: جمٌعاً ٌرلصون ب
Page 91 and 92: كنت أعرؾ عندما رأٌت
Page 93 and 94: مُرسل من الروح المد
Page 95 and 96: العبمرٌّة وتعطً ل
Page 97 and 98: الرلص ٌا سٌدي ٌش
Page 99 and 100: النداءات والهمسات
Page 101 and 102: عمب، سٌزٌد األمر
Page 103 and 104: مختلؾ، وؼاب عن أم
Page 105 and 106: ستراه من الجمال الم Page 107 and 108: ٌمكّننً من أن أر Page 109 and 110: بسبب شًء فعلتٌه، Page 111 and 112: مختلؾ آتٍ من مكان Page 113 and 114: ٌتردّد فً داخلً Page 115 and 116: ممّا تملكٌن. ال Page 117 and 118: األمرٌكٌّة لتوحٌد Page 119 and 120: بالتؤكٌد. أي أنً Page 121 and 122: أورالها من كلّ مك Page 123 and 124: ٌدفع المال البلزم Page 125 and 126: كان المؽٌب ٌتحضر Page 127 and 128: ٌسكن التواضع وال Page 129 and 130: ٍ احتداماً جنسٌاً Page 131 and 132: دهشتُ لمّا أبلؽون Page 133 and 134: أنتم المثمّفون تصع Page 135 and 136: ىإل مكان ألحد." لل Page 137 and 138: ٖٔ7 تحت ءاول ةٌّروت Page 139 and 140: أمتلا بها تجاهه، Page 141 and 142: ومشاعري؟! خسبت، Page 143 and 144: ٍ لكنها لم تكت ِؾ Page 145 and 146: أنا ال أعرؾ أبً حت Page 147 and 148: مرّ ة كنت والفة أم Page 149 and 150: السماء وأنت ترلص ال Page 151 and 152: ل َم لم تذكري شٌبا Page 153 and 154: ٖٔ٘ "نوبروسلا" امك ن Page 155: عندما نزلت من المنص Page 159 and 160: ال، ال دعن من الرج Page 161 and 162: ٕٔ عندما بدأنا نجلس Page 163 and 164: كامناً فً وعًٌ Page 165 and 166: عندما جلستُ بجانب Page 167 and 168: زوجتً وأم أطفالً. Page 169 and 170: إنه على ٌمٌنن ضمن Page 171 and 172: ماذا ستؤكل ٌا خال Page 173 and 174: هذا صحٌح أٌها الخال Page 175 and 176: اٌ هذا العمر الصؽ Page 177 and 178: ال ٌا سٌدي سؤبدأ ب Page 179 and 180: ٌمضػ الطعام أو لب Page 181 and 182: الولت وأنا وسط التؤ Page 183 and 184: كانت األٌام التً Page 185 and 186: كنتُ أملن صوتاً Page 187 and 188: عندما أنهٌنا العشا Page 189 and 190: هذا كان رأٌها مرارا Page 191 and 192: لاببل: اشتمت إلى ه Page 193 and 194: تؤكّدوا من نوم الما Page 195 and 196: بعد أن تركَتْنً و Page 197 and 198: تجوع أو تعطش أنت وص Page 199 and 200: اخترالً فؤخذت أضح Page 201 and 202: والكمابن. أضحكتنً Page 203 and 204: فٌه وفً طرٌمة كتا Page 205 and 206: ٌجعلن تمول: إن ا Page 207 and 208: ألم تدرن حتّى اآلن
Page 209 and 210: أنت تحٌّرنً ٌا ز
Page 211 and 212: حاولتُ أن أضع فٌه
Page 213 and 214: ألم تبلحظ أن الؽربا
Page 215 and 216: ألٌس هذا بعض ما كان
Page 217 and 218: ٗٔ فً تلن اللٌلة ك
Page 219 and 220: هل فتحت النوافذ. ا
Page 221 and 222: ربّما تكون محماً
Page 223 and 224: ٌبدو أن أخطابً س
Page 225 and 226: هذا الموضوع الممًء
Page 227 and 228: أترٌد أن أصبح تاجرا
Page 229 and 230: ٌعمل فً التجارة
Page 231 and 232: ىإل إعطاءن فرصة إلب
Page 233 and 234: إلى نهاٌته. لال ذل
Page 235 and 236: حٌرة من أمرهنَّ و
Page 237 and 238: لم أستطع أن أنسى تل
Page 239 and 240: ٌدعم "فروٌد" هذ
Page 241 and 242: أنا لم أعد أملن األ
Page 243 and 244: ووضع حٌاته بٌن سطور
Page 245 and 246: شكراً أٌضاً وأٌ
Page 247 and 248: لكن فجؤة لفزت سمكة
Page 249 and 250: أم" وتتمكن من تؤكٌ
Page 251 and 252: والبٌوت الجمٌلة ست
Page 253 and 254: نإ. ٌمبض علٌه فح
Page 255 and 256: اللذة الجنسٌّة الت
Page 257 and 258: وفً البلذلٌّة بال
Page 259 and 260: وذهبت. نعم ٌا زٌ
Page 261 and 262: وهً بانتظاري لتود
Page 263 and 264: به أعلى جسده، أظن
Page 265 and 266: آه ما أروعن ٌا شٌط
Page 267 and 268: * * * كتبت تعلٌماً ص
Page 269 and 270: نفسً وسط لعبة ال ت
Page 271 and 272: الؽابات وٌمترب منً
Page 273 and 274: بامتٌاز. لكنن عُد
Page 275 and 276: علٌها، وهذا ما كا
Page 277 and 278: ٌنتظر دوره. ال ت
Page 279 and 280: إن عبارتن أنعشت ؼرو
Page 281 and 282: تتؽٌر وبعض الضحكات
Page 283 and 284: كانت مصدر فخري ولوّ
Page 285 and 286: فً ذهنها من فِكَر.
Page 287 and 288: ضحكت رفٌمتً كثٌرا
Page 289 and 290: اعتبارها مٌل فردي ل
Page 291 and 292: األلوان التً كانت
Page 293 and 294: ىإل "أثٌنا"، وكا
Page 295 and 296: بكل تؤكٌد، لطالما
Page 297 and 298: كان مدعواً إلى حل
Page 299 and 300: عمك عبمرٌّته. عند
Page 301 and 302: كانت جلسة رابعة ٌ
Page 303 and 304: للت لنفسً: لمَ ا
Page 305 and 306: ال أذكر ٌا سٌّدي،
Page 307 and 308: أرجون ٌا أحمّد ال
Page 309 and 310: أنا باإلضافة إلى ال
Page 311 and 312: ال، ال، إنً آس
Page 313 and 314: فمر لد ٌثٌر المرؾ
Page 315 and 316: أنن ستبمى معً لرا
Page 317 and 318: ال أعتمد أنه ٌمكن
Page 319 and 320: ما رأٌن أن نلؽً در
Page 321 and 322: تكاد تندثر. آخر اأ
Page 323 and 324: زهور فً ٌدها الٌ
Page 325 and 326: فٌها من الطرافة الش
Page 327 and 328: هل ستسمٌنه نٌكوس فٌ
Page 329 and 330: ولمتُ بما شاءت.
Page 331 and 332: له لصتً مع تلن الم
Page 333 and 334: عضال ٌنتمل عن طرٌ
Page 335 and 336: من الحسم أو سحب ما ل
Page 337 and 338: إن حافظت على أمان ا
Page 339 and 340: توارد إلى ذهنً سإ
Page 341 and 342: السماء أن ترسل لن ص
Page 343 and 344: الدكتور بدلّة. أر
Page 345 and 346: أعتمد لو أنن مثّلت
Page 347 and 348: أنه تعلمها من مكان
Page 349 and 350: حسناً، ولكنن لست
Page 351 and 352: ؼٌر راضٌتٌن لمد كنت
Page 353 and 354: دفعنً إلى ارتكاب
Page 355 and 356: أرجو من المدٌر أن
Page 357 and 358: أخت. أذكر إنها كان
Page 359 and 360: ٌدي إلى سترتً وأ
Page 361 and 362: أنا ال أستطٌع أن أو
Page 363 and 364: على الولوؾ وأنا أدٌ
Page 365 and 366: لم ٌجب أحمد، لكن
Page 367 and 368: التفصٌل الصؽٌر ولم
Page 369 and 370: "كازانتزاكٌس" سو
Page 371 and 372: طوٌبلً، وكان ٌش
Page 373 and 374: معً العمة الكازان
Page 375 and 376: بالجمٌل. كان الصا
Page 377 and 378: عندما أخذت مكانً
Page 379 and 380: حةسبّ لكنً خسرت
Page 381 and 382: نذٌ التً واجهتن
Page 383 and 384: ٌدي آلخذ رشفة من ا
Page 385 and 386: أن تمابلنا مرّ ة أ
Page 387 and 388: ضخا فراسوا أن لال:
Page 389 and 390: وكما بالمرب من ذلن
Page 391 and 392: هذا ما أردتُ لوله
Page 393 and 394: ٍ ستؤتً ٌا أحمد
Page 395 and 396: كتفكٌر فاشً وعنصر
Page 397 and 398: الدماء تسٌل حتى تمك
Page 399 and 400: كنتُ فً بٌروت ذا
Page 401 and 402: مبالٍ فعبلً، ول
Page 403 and 404: هٌا إلى الفراش ٌا
Page 405 and 406: افعل ما ترٌد ولكن ل
Page 407 and 408: عرٌضة، وشكرتُ ه
Page 409 and 410: مرّ ت لحظة سكون إل
Page 411 and 412: ستمبرٌن دون رأس فهن
Page 413 and 414: التارٌخ وعاثوا فً
Page 415 and 416: ألتمطها تإكّد لً
Page 417 and 418: كبٌر الرفاق هل ٌخ
Page 419 and 420: 9ٕ عبد الحمٌد كان
Page 421 and 422: جعل أمّه تفمد لدرته
Page 423 and 424: متساببل: لولوا لً
Page 425 and 426: الشٌطان إلى عدم طاع
Page 427 and 428: أبً؟! هل ما ٌجري
Page 429 and 430: ابتسم الشاب فً سر
Page 431 and 432: المساواة بٌن الموا
Page 433 and 434: عن ؼضبها واستٌابها
Page 435 and 436: لد ٌطٌح بكل شًء ،
Page 437 and 438: وحوش أكثر وحشٌّة من
Page 439 and 440: لم تلبث أن انتفضت ف
Page 441 and 442: األرض، لولً لً:
Page 443 and 444: إنً أفكّر بؤمً ف
Page 445 and 446: "كاترٌنا كازانتزا
Page 447 and 448: إنه ال ٌخشى الدور
Page 449 and 450: النسٌان أن الطبٌب ا
Page 451 and 452: الدالل ٌمؤل كٌانن
Page 453 and 454: تسمط كتلة واحدة على
Page 455 and 456: سٌلحك بالجمٌع هذه ه
Page 457 and 458: بالضبط؟! إنه شًء م
Page 459 and 460: إلى اإلٌماع، فتؤل
Page 461 and 462: سابماً عن مسؤلة ا
Page 463 and 464: نفسن، وابحث فً أ
Page 465 and 466: بساطة من الحرب على
Page 467 and 468: هل تمول لً من أنت
Page 469 and 470: ٌوصلن إلى عدة متا
Page 471 and 472: للت بحزم ألولبن الم
Page 473 and 474: المتزوج ال ٌرتكب
Page 475 and 476: أبً وأمً؟! صدّلن
Page 477 and 478: األرض التً ٌعرف
Page 479 and 480: خرجوا منها ودخلوا إ
Page 481 and 482: أن تصطنع ك ّل هذا
Page 483 and 484: ال إنً ال أذكر ما
Page 485 and 486: ربّما لن أستطٌع طرد
Page 487 and 488: أفاعً لد لسعتها،
Page 489 and 490: الؽموض، وكلّ ما
Page 491 and 492: انتملت إلى هذا المو
Page 493 and 494: الدرابزٌن بنعومة و
Page 495 and 496: احتارت تلن الفتاة و
Page 497 and 498: فم ٌمضػ الثوم الم
Page 499 and 500: ال للذٌن ال ٌزال ف
Page 501 and 502: ألول. لكن رابحة ذل
Page 503 and 504: الصعاب التً تنتظر
Page 505 and 506: كنتُ حزٌناً عند
Page 507 and 508: المصّة على بعض النا
Page 509 and 510: نرمً بؤنفسنا جمٌع
Page 511 and 512: وأصبح الناس ٌدركو
Page 513 and 514: جاهزة لتبكً على أ
Page 515 and 516: وتجعلهم ألل حساسٌة
Page 517 and 518: بؽض النظر عن السخرٌ
Page 519 and 520: التفكّر والروٌّة ل
Page 521: واالفتمار إلى السك
×
Inappropriate
Loading...
Flag as Inappropriate
Cancel
×
Inappropriate
You have already flagged this document. Thank you, for helping us keep this platform clean. The editors will have a look at it as soon as possible.
×
Mail this publication
Loading...
Delete template?
Are you sure you want to delete your template?
×
DOWNLOAD ePAPER
This ePaper is currently not available for download. You can find similar magazines on this topic below under ‘Recommendations’.