تمتمات بلا أفواه

لماذا رفضت متابعة الحدٌث فً‏ مشكلتً.‏
ما هً‏ مشكلتن،‏ أنا لم أفهم ماذا تمصد؟!‏
أنا أعنً‏ المثلٌّة الجنسٌّة.‏
لمد اكتف ت بتعلٌمً‏ عن الموضوع الذي طرحته.‏ أنا طبٌب
نفسً‏ وأعرؾ أنً‏ ال أملن ما أعالج به أمراً‏ ‏ٌجزم الطب
النفسً‏ أنه لٌس مرضاً.‏ إنه من المشاكل التً‏ روّ‏ عتنً‏ من
الداخل ودعتنً‏ إلى االمتناع عن فتح عٌادة البمة أعمل فٌها
ككلّ‏ الناس.‏ نحن فً‏ هذه األٌام نتحاور باألسلحة الفتّاكة.‏ أنت
شاب مثمؾ وعلٌن أن تدرن نوعٌّة النفاق الذي تتعامل به
مجتمعاتنا.‏ أعتمد أنه ‏ٌلزمنا ولت طوٌل حتى نمول:‏ إننا نمترب
بمشٌبة هللا من االنتماء إلى مجتمعات متحضرة تملن ك ‏ّل
االستعداد لمواكبة التطور دون خوؾ.‏ سؤستمر فً‏ البحث مع
ؼٌري عن أمل أو بصٌص ضوء.‏ إنً‏ أعدن أنً‏ متى رأٌت ما
أبحث عنه،‏ ستكون تلن الساعة فرحتً‏ الكبرى،‏ وسؤدعون إلى
سهرة تكون النجوم إكلٌلها.‏ اسمع ما ‏ٌمول للبن وانتظر معً‏
حتى تنضج مجتمعاتنا،‏ فؤنا لن أتخلّى عن اإلٌمان بؤنن ستجد
‏ٌوماً‏ ذلن الطرٌك الذي ‏ٌجزل لن العطاء لتعطً‏ أنت بدورن
لآلخرٌن.‏ المشكلة العصٌّة على فهم بعض الناس أنهم ال
‏ٌدركون أن ثمة مبالؽة فً‏ تمدٌر المنطك واالعتماد علٌه.‏ إذ إن
للمنطك تطوّ‏ ره الخاص أٌضاً،‏ وأنا أرى أ ‏ّال بدّ‏ لكلّ‏ المجتمعات
أن ترضخ إلى ما سٌصار إلٌه،‏ أو بتعبٌر آخر البد للمجتمعات
من االطمبنان إلى أن السفٌنة رست فً‏ مٌناء ‏ٌؤمن إلٌه الجمٌع.‏
أنت تعٌش فً‏ مجتمع متحضر تستطٌع التعامل معه كما تؤمل
ٖٖٙ
ٌ