تمتمات بلا أفواه

ألٌس هذا بعض ما كان ‏ٌجول فً‏ أفكارن؟!‏ ال تجبنً‏ اآلن.‏
امنحنً‏ متعة أن أعتمد أنن ستفكر فً‏ األمر بهدوء،‏ فالسرعة
فً‏ اتّخاذ المرار فً‏ المضاٌا المصٌرٌّة تمود إلى التهلكة.‏ صلّ‏
واطلب منه أن ‏ٌشٌر إلى الطرٌك التً‏ علٌن أن تسلكها.‏ أنتم
الذٌن تنخرطون فً‏ الصلوات والتسابٌح تستدعون الحماسة
وتؽالون فً‏ العبادات حتً‏ تصلون إلى اللٌل فتتسلّلون فً‏
الخفٌة وتسبحون فً‏ نهر الوثنٌة الذي ‏ٌدرن أنكم تزحفون وراء
الؽلو معتمدٌن أن هللا بحاجة إلى أن تركعوا وتصلوا حتّى
الؽٌاب عن الوعً.‏ أنتم تُحزنون الخالك باالبتعاد عن مرامٌه.‏
الرب لٌس سجاناً.لمد خلك اإلنسان وأعطاه حك التحرر منه إن
كان ذلن ‏ٌسعده،‏ إنه ‏ٌنتظر عودتن لجادة الصواب دون أن
‏ٌضع فً‏ وجهن العرالٌل،‏ أصػ إلى الرب وهو سٌهمس فً‏
أذنن ما ‏ٌرتبٌه.‏
ماذا تمول ‏ٌا ‏"زٌاد"؟!أتدعونً‏ لبلنضمام معن إلى
الشٌطان؟!كٌؾ انزلمت وفهمت أنً‏ لد ألبل ذلن؟!‏
إلى أٌن تنوي الوصول أٌّها الماكر؟!‏ متى ستكؾ عن المناورة
دعنا نحتكم إلى هللا ونطلب إلٌه أن ‏ٌشٌر إلٌنا فرادى من هو
الماكر ومن ‏ٌمصد الؽش فً‏ ولت لم ‏ٌعد للؽش أيّ‏ معنى.هٌا
كؾّ‏ عن الهرب،‏ فهو ال ‏ٌلٌك بن،‏ ولن تصل بوساطته إلى أي
مكان.‏ دعنً‏ أنهً‏ هذا الموضوع مإلّتاً‏ بالمول:‏ إن الجسد
حمار ‏ٌركبه العمل.‏ هل ‏ٌعمل أالّ‏ ‏ٌتاح ألسمى نتاج للخالك سوى
بهٌمة لٌمتطٌها؟!هل ‏ٌداخلن الشن بؤنً‏ أحاول االنسحاب من
صدالتنا لسبب ما،‏ ماذا دهان؟!‏
ٕٔ٘