04.06.2017 Views

تمتمات بلا أفواه

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.

هذا رابع.‏ هل ‏ٌمكنن اعتباري خارج المإسّسة الدٌنٌّة وفً‏<br />

الولت نفسه أإمن بالعمٌدة التً‏ طرحها المسٌح إٌماناً‏ كامبلً‏ ؼٌر<br />

منموص.‏<br />

لمد الحظتُ‏ ذلن وأحسست بن أخاً‏ حمٌمٌاً.‏<br />

هذا رابع،‏ إلى اللماء.‏<br />

ٖٕ<br />

هكذا مضٌتُ‏ إلى صدٌمً‏ الذي تضّخم على ما ‏ٌبدو.‏<br />

أصدلابً‏ الخلّص كانوا أخوتً‏ الذٌن لم أحصل علٌهم من أمً.‏<br />

أخذت أصلًّ‏ لكلًّّ‏ الرحمة علّه ‏ٌرحمنً‏ وال ‏ٌدعنً‏ أخسر هذا<br />

الصدٌك المدٌم بسبب حفنة من المال.‏ لكنً‏ كنتُ‏ فً‏ وضع ال<br />

‏ٌسمح لكرامتً‏ أن تتعالى وترفض االستدانة ولو لٌومٌن.‏ لمّا<br />

تولؾ السابك أشار إلى المكان الذي فٌه المكتب،‏ محدّداً‏ مولعه<br />

فً‏ الطابك الرابع.‏ لست أدري لمَ‏ شعرتُ‏ بالخوؾ وبؤنً‏ لن أنال<br />

سوى الخٌبة.‏ تمنٌت لو أُلفل وأرجع المهمرى إلى خارج هذا<br />

المكان،‏ ومن هنان إلى الفندق،‏ وأنا أشكر هللا ألنه تدخّل<br />

وأنمذنً‏ ممّا ‏ٌمكن أن ‏ٌكون.‏ كنتُ‏ أنتظر المصعد عندما تطلّعتُ‏<br />

إلى ساعتً،‏ وكانت تشٌر إلى الحادٌة عشرة تماماّ.‏ عمنً‏<br />

اضطراب كان سببه دون شن سإال ‏ٌمول بصوت خافت أأصعد<br />

أم أعود أدراجً؟!‏ لم أكد أنتهً‏ من تساإلً‏ حتى عبل صوت<br />

جهوري لاببلً‏ منذ متى أنت هنا ‏ٌا زٌاد؟!‏ عرفتُ‏ الصوت<br />

والتفت ألرى األستاذ ‏"عمر معتوق".‏ لبل أن أفكر بؤي شًء<br />

كان ‏ٌعانمنً‏ عنالاً‏ حاراً‏ لم أعهد مثله من لبل.‏ فً‏ تلن اللحظة<br />

ٖٖ8

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!