تمتمات بلا أفواه

من المفترض أن ‏ٌمدم بٌت الرب ذلن النوع من الطعام.‏ إذ
تستطٌع التؤكّد أن هللا سٌمبل لرارن وسٌساعدن،‏ كما سؤفعل أنا
أٌضاً،‏ بعد الطعام الذي سٌؤتً‏ بعد لحظات،‏ سؤسعى كً‏ أبمٌن
فً‏ ؼرفتن إلى السابعة مستمعاً‏ إلى ‏"فٌفالدي"الذي سٌساعدن
على التفكٌر بروٌّة.‏
لعلّنً‏ لد دخلت لعبة الشٌطان.‏
ما تشاء.‏
اردعنً‏ أرجون،‏
المعنً‏ افعل
لمَ‏ تطلب منً‏ ذلن؟!‏ أترٌد إلناعً‏ أنن انملبت فجؤة إلى إنسان
عاجز عن إدارة حٌاته؟!‏ إن هذه األالعٌب التً‏ ترٌد منها توجٌه
أنظاري إلى مكان آخر ال ‏ٌمكنها أن تنطلً‏ علًّ،‏ هل ترٌد
متابعة ما بدأناه؟!‏ إنه ‏ٌتناول مستمبل حٌاتن،‏ وأنا فً‏ هذه
اللحظات مدرن بكلٌتً‏ بما نفعل سوٌّة.‏ التلوّ‏ ي مثل تلن
الرالصة التً‏ رفعت من سوٌّة الرلص الشرلً‏ مسؤلة ال
أجٌدها،‏ وٌهمنً‏ أن تعتمد أنن كذلن أٌضا.‏ إن كٌانً‏ كلّه ‏ٌُإمن
أن ذهنن مشوش ومرتبن،‏ ولو لم تكن كذلن،‏ لعرفت أن لٌس
باستطاعتً‏ سلبن مسإولٌّتن عن نفسن.‏ إنن مدعو أٌها الصدٌك
العزٌز فً‏ أسرع ولت ممكن إلى التخلًّ‏ عن الرهبنة،‏ وإنً‏
أإمن أٌضاً‏ أن الربّ‏ لم ‏ٌخلمن كً‏ تإذي الكنٌسة وتهٌن ذاتن.‏
أتمنّى أن تبحث فً‏ لاع أعمالن عن هدؾ آخر ‏ٌمكنن أن تجٌد
مرالصته وٌمنحن فً‏ النهاٌة مؽادرة هذه الدنٌا تاركاً‏ بصمتن
فٌها ال ‏ٌؽشوها أيّ‏ ؼموض.‏ أظن أنن ستسارع وتمول لً:‏ أنا
ال أملن هدفاً‏ أعرفه،‏ ولد تتابع وتمول متجاهبلً:‏ من أٌن تؤتً‏
بهذه األفكار،‏ وكٌؾ تعرؾ ما فً‏ داخلً،‏ ترى هل تتجول
هنان؟!‏ ثك أنً‏ ال أدري إن كنت أملن فً‏ داخلً‏ شٌباً‏ ممٌّزاً.‏
ٕٔٗ