د. ÙÙا بÙت عÙ٠اÙÙعÙ٠٠د. ÙÙÙÙÙÙÙÙادر ÙاظÙÙÙÙÙÙÙÙ٠د. ج٠ا٠... - جا٠عة اÙبØرÙÙ
د. ÙÙا بÙت عÙ٠اÙÙعÙ٠٠د. ÙÙÙÙÙÙÙÙادر ÙاظÙÙÙÙÙÙÙÙ٠د. ج٠ا٠... - جا٠عة اÙبØرÙÙ
د. ÙÙا بÙت عÙ٠اÙÙعÙ٠٠د. ÙÙÙÙÙÙÙÙادر ÙاظÙÙÙÙÙÙÙÙ٠د. ج٠ا٠... - جا٠عة اÙبØرÙÙ
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
103<br />
2 0 1 1<br />
(زيارة املوقع 23 مارس 9002(<br />
12- اأيان واط: نشوء الرواية، ترجمة: ثائر ديب، القاهرة: دار شرقيات للنشر والتوزيع، 1997، ص 16.<br />
13- راجع<br />
- Guy Vanderhaeghe (2006). “Writing History Vs.Writing the Historical Novel”,136<br />
)زيارة املوقع (http://www.drumlummon.org/images/PDF-Spr-Sum06/DV_1-2_Vanderhaeghe.pdf).<br />
بتاريخ 28 أبريل 2009(<br />
ومن الافت يف هذا السياق اأن جند كتابًا بعنوان “تراث العبيد يف حكم مصر املعاصرة: دراسة يف علم الجتماع<br />
التاريخي” وهو ملوؤلف يسمي نفسه الدكتور ع. ع، )منشور يف القاهرة : املكتب املصري للمعارف، 1995( يتحدث<br />
فيه عن امتدادات العصر اململوكي بسياساته واأخاقياته ومفرداته يف حياتنا السياسية املعاصرة، وخصوصً ا بعد<br />
ثورة يوليو 1952.<br />
14- حممد سعيد العريان: على باب زويلة ، القاهرة : دار الكاتب املصري، ط1، مارس 1947.<br />
15- سعد مكاوي: السائرون نيامً ا، القاهرة : الدار القومية للطباعة والنشر، ط1، 1965.<br />
16- جمال الغيطاين: الزيني بركات، القاهرة : دار الشروق، ط2، 1989. ( بالنسبة للروايات الثاث، سنعتمد هذه<br />
الطبعات، وسنقتصر بعد ذلك على الإشارة اإىل الصفحات يف املنت(<br />
17- لقد شغل التاريخ والعودة اإىل املاضي حيزً ا كبريًا من جتربة كتابنا الثاثة؛ فاستغرقت جتربة العريان كلها تقريبًا،<br />
حيث كتب اإىل جانب على باب زويلة روايات تاريخية اأخرى مثل “قطر الندى” و“شجرة الدر” و“بنت قسطنطني”<br />
وغريها من قصص الأطفال والقصص املدرسي، اأما سعد مكاوي فقد كتب اإىل جانب “السائرون نيامً ا”، روايتني<br />
تاريخيتني اأخريني على الأقل، هما “الكرباج” و“ل تسقني وحدي”، والأمر نفسه ينطبق على الغيطاين الذي كتب<br />
مستلهمً ا التاريخ واملاضي قبل الزيني بركات يف القصص التي ضمتها جمموعته الأوىل “اأوراق شاب عاش منذ<br />
األف عام” وبعدها يف رواية مثل “كتاب التجليات”. ويبدو اأن من يجربون كتابة الرواية التاريخية مرة يعودون<br />
اإليها بعد ذلك مرارًا، وقد صارت الرواية التاريخية املشروع الأساس لعدد كبري من الكتاب يف ثقافات خمتلفة؛<br />
فرائد الرواية التاريخية السري والرت سكوت استغرقته متامً ا جتربة الرواية التاريخية، والأمر نفسه ميكن اأن<br />
ناحظه مع رائد اآخر لهذا النوع كجورجي زيدان، وهو ما ينطبق اأيضً ا على كاتب مثل اأمني معلوف.<br />
18-يف الأربعينيات ظهرت جمموعة من الكتاب اأرادت استخدام الرواية التاريخية يف الدعوة اإىل ما توؤمن به؛ فكتب<br />
بعضهم مستلهمني التاريخ الفرعوين، مثل عادل كامل الذي كتب “ملك من شعاع” عن اإخناتون، وجنيب حمفوظ<br />
الذي كتب رواياته التاريخية الثاث التي بداأ بها مسريته الروائية: “عبث الأقدار” و“رادوبيس” و“كفاح طيبة”،<br />
بينما انصرفت جمموعة اأخرى اإىل استلهام التاريخ العربي والإصامي، مثل حممد فريد اأبي حديد وعبد احلميد<br />
جودة السحار وعلي اأحمد باكثري وحممد سعيد العريان. ورمبا كانوا جميعًا يطمحون اإىل تقليد مشروع الرائد جورجي<br />
زيدان يف كتابة التاريخ بالروايات. وهكذا اأخذ كل واحد من هوؤلء يبني مشروعه يف كتابة جمموعة من الروايات<br />
التاريخية، ومنهم من مل يكتب سوى الرواية التاريخية كالعريان. ويصرح جنيب حمفوظ باأنه بداأ كتابة الرواية<br />
مبشروع كمشروع زيدان ولكن لكتابة تاريخ مصر، لكنه عدل عن املشروع بعد الروايات الثاث الأوىل. راجع:<br />
- حلمي حممد القاعود: الرواية التاريخية يف اأدبنا احلديث، القاهرة : الهيئة العامة لقصور الثقافة، سلسلة<br />
كتابات نقدية ، اأكتوبر 2003.<br />
- قاسم عبده قاسم واأحمد اإبراهيم الهواري: الرواية التاريخية يف الأدب العربي احلديث: نصوص تاريخية<br />
ومناذج تطبيقية من الرواية املصرية، القاهرة : دار املعارف، 1979.<br />
اأبحاث