23.10.2014 Views

د. هيا بنت علي النعيمي د. نـــــــادر كاظــــــــم د. جمال ... - جامعة البحرين

د. هيا بنت علي النعيمي د. نـــــــادر كاظــــــــم د. جمال ... - جامعة البحرين

د. هيا بنت علي النعيمي د. نـــــــادر كاظــــــــم د. جمال ... - جامعة البحرين

SHOW MORE
SHOW LESS

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.

77<br />

2 0 1 1<br />

جند يف هامش نص الضروري يف الفقه املاحظة التالية:‏ ‏»ميكن اعتبار التصنيف الثاثي للعلوم تصنيفا فريدا<br />

42- بالقياس اإىل ما ذهب اإليه ابن رشد يف اأعماله الاحقة على هذا املختصر،‏ وذلك على الرغم من اأنه ل يخرج عن<br />

التصنيف العام للعلوم اإىل نظرية وعملية اآلية،‏ وهو ما ذهب اإليه ابن رشد مع غريه من املتقدمني«؛ ‏ص‎34‎؛ ه‎1‎‏.‏<br />

الضروري يف الفقه،‏ ‏ص‎36‎‏.‏<br />

43- الضروري يف الفقه،‏ ‏ص‎36‎‏.‏<br />

44- فصل املقال،‏ ‏ص‎107‎‏،‏ ف‎43‎‏.‏<br />

45- فصل املقال،‏ ‏ص‎89‎‏،‏ ف‎7‎<br />

46- فصل املقال،‏ ‏ص‎108-107‎‏،‏ ف‎44‎‏.‏<br />

47- فصل املقال،‏ ‏ص‎89‎‏،‏ ف‎8‎‏.‏<br />

48- فصل املقال،‏ ‏ص‎89‎‏،‏ ف‎8‎‏.‏<br />

49- ابن رشد،‏ تلخيص كتاب اخلطابة،‏ حتقيق مارون عواد:‏ 9. 23. 2.<br />

50- ابن رشد،‏ تلخيص كتاب اجلدل،‏ حت.‏ حممود قاسم ومن معه،‏ ‏ص‎160‎‏،‏ ف‎222‎‏.‏<br />

51- فصل املقال،‏ ‏ص‎89‎‏،‏ ف‎8‎‏.‏<br />

52- فصل املقال،‏ ‏ص‎89‎‏،‏ ف‎8‎‏.‏<br />

53- فصل املقال،‏ ‏ص‎89‎‏،‏ ف‎8‎‏.‏<br />

54- الضروري يف الفقه،‏ ‏ص‎35‎‏.‏<br />

55- الضروري يف الفقه،‏ ‏ص‎36‎‏.‏<br />

56- فصل املقال،‏ ‏ص‎97‎‏،‏ ف‎20‎‏.‏<br />

57- فصل املقال،‏ ‏ص‎98‎‏،‏ ف‎22‎‏.‏<br />

58- فصل املقال،‏ ‏ص‎108‎‏،‏ ف‎44‎؛ ويضيف:‏ ‏»وهذا اخلطاأ هو اخلطاأ الذي يكون يف الأشياء التي تفضي اإليها جميع<br />

59- اأصناف طرق الدلئل اإىل معرفتها،‏ فتكون معرفة ذلك الشيء بهذه اجلهة ممكنة للجميع.‏ وهذا هو مثل الإقرار<br />

باهلل تبارك وتعاىل،‏ وبالنبوات،‏ وبالسعادة،‏ الأخروية،‏ والشقاء الأخروي.‏ وذلك اأن هذه الأصول الثاثة توؤدي<br />

اإليها اأصناف الدلئل،‏ الثاثة التي ل يعرى احد من الناس عن وقوع التصديق له من قبلها بالذي كلف معرفته،‏<br />

اعني الدلئل اخلطابية واجلدلية والربهانية«؛ فصل املقال،‏ ‏ص‎109‎‏،‏ ف‎45‎‏.‏<br />

فصل املقال،‏ ‏ص‎108-107‎‏،‏ ف‎44‎؛ وانظر اأيضا بخصوص الجتهاد،‏ ابن رشد،‏ الضروري يف الفقه،‏ ‏ص‎143-137‎‏.‏<br />

60- فصل املقال،‏ ‏ص‎95‎‏،‏ ف‎18‎‏.‏<br />

61- فصل املقال،‏ ‏ص‎114‎‏،‏ ف‎55‎‏.‏<br />

62- فصل املقال،‏ ‏ص‎89‎‏،‏ ف‎9‎‏.‏<br />

63- فصل املقال،‏ ‏ص‎90‎‏،‏ ف‎9‎‏.‏<br />

64- انظر فصل املقال،‏ ‏ص‎93‎‏،‏ ف‎14‎‏،‏ حيث يقول:‏ ‏»وهذا اأمر بني بنفسه ليس يف الصنائع العلمية فقط بل ويف<br />

65- العملية،‏ فاإنه ليس منها ‏صناعة يقدر اأن ينشئها واحد بعينه،‏ فكيف بصناعة الصنائع وهي احلكمة؟«.‏<br />

اإل اأن يكون ابن رشد يعني بالفقه معناه العام الذي اأشار اإليه اأرسطو يف كتاب التحليات الأوىل،‏ وترجمه العرب<br />

66- بالفقه،‏ ويعني علم القوانني والتشريع،‏ ويبدو الأمر يف حاجة اإىل نظر.‏<br />

فصل املقال،‏ ‏ص‎91‎‏،‏ ف‎10‎‏.‏<br />

- 67 فصل املقال،‏ ‏ص‎91‎‏،‏ ف‎11‎‏.‏<br />

- 68 فصل املقال،‏ ‏ص‎91‎‏،‏ ف‎10‎‏.‏<br />

69- فصل املقال،‏ ‏ص‎91‎‏،‏ ف‎11‎‏.‏<br />

70- فصل املقال،‏ ‏ص‎86-85‎‏،‏ ف‎2‎‏.‏<br />

71- فصل املقال،‏ ‏ص‎91‎‏،‏ ف‎12‎‏.‏<br />

72- اأبحاث

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!