Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙÙ Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬ÙØ§Ù ... - Ø¬Ø§ÙØ¹Ø© Ø§ÙØ¨ØØ±ÙÙ

More documents

Recommendations

Info

2 0 1 1 172 يف حقيقة الأمر واحدا من كبار موؤسسي علم النفس املاركسي ودعاته يف القرن التاسع عشر )3( . ويف ظل هذه العقيدة الأيديولوجية الواضحة لعلم النفس،‏ عمل فيكوتسكي على تطبيق املبادئ املاركسية يف الكشف عن قانونية الطبيعة النفسية للإنسان،‏ وهو يف هذا السياق يتنكر للنظريات السطحية التي اعتمدها بعض معاصريه من علماء النفس تاأسيسا على مقولت منطقية تتعلق بالقوانني العامة للماركسية ولسيما قانون التحولت الكمية اإىل كيفية،‏ وقانون وحدة وصراع الأضداد،‏ وقانون نفي النفي،‏ وغري ذلك من القوانني واملبادئ العامة التي ‏شكلت منهجا ‏سيكولوجيا اعتمده بعض مفكري علم النفس املاركسي يف تاأسيس تصوراتهم النفسية.‏ و على خاف ذلك انطلق فيكوتسكي من املنهجية املاركسية يف اأصولها العلمية التي تعتمد على مبداأ املاحظة والتجربة يف اجتاه الكشف عن معامل ‏سيكولوجيا الإنسان وتطور العقل الإنساين )4( . لقد اأكدت اأعمال فيكوتسكي الأوىل،‏ يف جامعة موسكو،‏ اآراءه عن تاأثري التكوينات الجتماعية الثقافية يف تشكل الظواهر النفسية وتطورها،‏ فالصراعات والتناقضات التي جنمت عن الثورة الروسية،‏ خلفت اأمناطا متعددة من املشكات السيكولوجية،‏ ولسيما هذه التي تتمثل يف اأمراس نفسية عاناها املجتمع الروسي اإبان الضطرابات الدموية يف ذلك العصر.‏ لقد عمل فيكوتسكي مع مرضى هذه املرحلة،‏ و لحظ اأن اأغلب هذه احلالت املرضية ميكن اأن تعالج عرب فعاليات اجتماعية ناجعة ترتكز اإىل مبادئ املساندة والتوجيه والإرشاد والتشجيع،‏ التي تساعد املرضى يف التعويض عن اآلمهم النفسية ومعاناتهم السيكولوجية،‏ فالتعويض الجتماعي غري املباشر ميكّ‏ ن املريض من القيام بعدد من الوظائف السيكولوجية ولسيما القراءة و التواصل والتذكر و التفكري و الستنتاج )5( . اخلصائص االجتماعية التاريخية للظاهرة النفسية:‏ يربر فيكوتسكي الطبيعة الجتماعية للظاهرة السيكولوجية بتاأكيده اأن الظاهرة النفسية نتاج للتفاعل الجتماعي والتجارب الجتماعية املكونة للثقافة،‏ ومن ثم فاإن الثقافة مبا تشتمل عليه من عامات ورموز ومصطلحات لغوية وقيم ومنتوجات اإنسانية تشكل العناصر الأساسية للتفاعل الجتماعي الذي يوجد يف اأصل الظواهر النفسية.‏ فاأسلوب التنشئة الجتماعية،‏ مبا تنطوي عليه من تفاعل بني الآباء والأبناء،‏ متلي على الأطفال ‏صيغا ‏سيكولوجية حمددة يف طريقة استجاباتهم وتفاعلهم،‏ فطريقة الآباء يف السيطرة على الأطفال حتدد للأطفال نوع وطبيعة املشاعر التي متتلكهم،‏ وتشكل منطق روؤيتهم للوجود،‏ بصورة تبدو على نحو ‏سيكولوجي راسخ املعامل.‏ فطرق تربية الأطفال والهتمام بهم توؤدي اإىل خلق ‏شخصيات اجتماعية منفتحة اأو منعزلة،‏ كما اأن التسلط الدائم على الطفل وعدم منحه احلرية الكافية تكون ‏شخصا ‏سلبيا مسلوب الإرادة،‏ وعلى خاف ذلك،‏ فاإن اإعطاء الطفل حرية التعبري عن الراأي و الهتمام و الثقة الكافية،‏ تولد لديه قوة الإرادة وتعطيه مامح ‏شخصية فاعلة،‏ وهذا يعني بالنتيجة اأن ‏سيكولوجيا الطفل تتشكل يف اأتون التجربة الجتماعية للتنشئة الجتماعية مبا لها وما عليها،‏ وعرب هذه التجربة الرتبوية املجتمعية تتشكل طبيعة الطفل النفسية مبا تنطوي عليه من مشاعر وجدانية ومضامني تتعلق باأنظمة الوعي والإدراك والأحاسيس )6( . فالثقافة الإنسانية كما يوؤكد فيكوتسكي تشكل الظواهر السيكولوجية عرب عاقة الفرد مع العامل الذي يحيط به:‏ فاجللوس على الكراسي،‏ وتناول الطعام باستخدام اأدوات املائدة،‏ وما يتعلق باحليّز املكاين لشروط الطعام،‏ يوؤثر يف تكوين ‏سيكولوجية الفرد بطريقة خمتلفة عما اإذا كان يتناول طعامه جالسا اإىل جوار ‏شخص اآخر على الأريكة،‏ اأو تناول الطعام باليد،‏ ومن ثم فاإن العيش يف ‏شكل مثلث يولد معطيات خمتلفة عن تلك التي توجد يف ‏شكل دائري.‏ واإذا كان للمكان هذه الأهمية يف حتديد اخلصائص السيكولوجية للفرد،‏ فاإن اأهمية الرموز الثقافية تفوق هذه الأهمية وتتجاوزها اإىل حدّ‏ كبري،‏ فالرموز واملعاين والتصورات الثقافية القائمة تشكل وحتدد وتبلور الصيغ
173 2 0 1 1 املختلفة للتكوينات السيكولوجية املتعددة.‏ فالطريقة التي ندرك بها الأحداث حتدد ردود اأفعالنا النفعالية جتاهها،‏ فهناك اأحداث واأفعال تغضبنا وحتزننا اأحيانا،‏ وتفرحنا اأحيانا اأخرى،‏ وهذه احلالت النفعالية مرهونة بالتفسري الذي نعتمده لتحديد طبيعة هذه الأفعال.‏ وهذا يعني اأن التفسري الذي نسقطه على الأشياء هو الذي يحدد موقفنا السيكولوجي منها،‏ فعلى ‏سبيل املثال،‏ بعض الناس يغضبون جدا لنهيار مبنى حتت تاأثري زلزال طبيعي،‏ لأنهم يعتقدون اأن هذا املبنى مل يستوف الشروط املطلوبة للأمن ‏ضد الزلزل،‏ ولذلك فاإنهم يهاجمون السلطة والأنظمة السياسية القائمة لإهمالها وعدم العناية بالشروط الهندسية للبناء؛ ولكن بعض الناس يحزنون فقط لأنهم يرون يف هذا الفعل الطبيعي جتليا للقضاء والقدر والمتحان الإلهي للإنسان على الأرض،‏ و لذا فاإن بعض الأحداث املوؤملة يف املجتمعات ذات الثقافة التقليدية ل تلقي لومها على السلطة السياسية ول متتلكها مشاعر الغضب.‏ وهذه الوضعيات النفعالية تنسحب على القضايا التي تتعلق بطبيعة اإدراك الناس للمسافات والأحجام والأوزان واحلركة،‏ حيث تكون لكل ‏شعب اأو جماعة طريقتها يف فهم الأشياء وتفسريها والتفاعل معها وجدانيا بطرق انفعالية متنوعة؛ على ‏سبيل املثال:‏ يدرك الفاحون يف اأوزباكستان األواناً‏ معينة على اأنها خمتلفة وغري متجانسة بطريقة تختلف عن اإدراك املعلمني لها الذين يرونها متشابهة متجانسة،‏ ويفسر هذا التباين الإدراكي باخللفية الثقافية لكل جمموعة،‏ فاإدراك الفاحني لاألوان مرتبط بالأشياء،‏ يف حني اإدراك املعلمني للألوان هو اإدراك جمرد يحمل طابعا رمزيا،‏ فالفاحون يرون اأن لون روث البقر يختلف عن لون روث اخلنزير لأنهم من مصدرين خمتلفني،‏ يف حني يرى املعلمون اأن اللون البني منفصل اأو جمرد و ل يربطونه بشيء اآخر،‏ فيصنفون الألوان على هذا الأساس.‏ ويعيد فيكوتسكي اأصنافا اأخرى من الظواهر السيكولوجية مثل الإدراكات اخلاطئة و فقدان الذاكرة اإىل اأرومة اجتماعية،‏ ويعلن باأن فقدان الذاكرة ميكن اأن يفسر باأنه ‏صيغة من ‏صيغ التجليات الاشعورية ناجمة عن بواعث اجتماعية،‏ ويبني يف هذا السياق اأن التصورات اجلماعية برموزها واآليات اشتغالها هي التي حتدد طبيعة اإدراك الفرد كما اأنها حتفز بعض اأمناط السلوك و تثبط اأمناطاً‏ اأخرى.‏ ويعمم فيكوتسكي روؤيته هذه على اأمناط الذكريات التي تتعلق باملاضي حيث يعتقد باأن هذه الذكريات تتلون مبعاين احلياة الجتماعية وترتسم بوحي من دللتها،‏ فالأحداث الجتماعية مبضامينها واجتاهاتها ودللتها تشكل ذكريات الفرد وترسم له مامح ذاكرته الإنسانية.‏ وجتد هذه الفكرة ما يساندها يف دراسة قام بها روبنز )1963( حول ‏سلوك بعض الآباء املتعلمني يف مدى مطابقة الذكريات لطريقة تغذية الأطفال،‏ وقد وجد اأن الذاكرة تاأخذ مسارا توافقيا مع بعض العادات والتقاليد والقيم السائدة.‏ وهذا ما يوؤكده روبنز حيث وجد باأن الذكريات تنحرف عن مسارها بتاأثري العادات والقيم السائدة يف املجتمع فحوايل نصف عدد الأمهات ( اأفراد العينة(‏ اأخطاأن يف تذكر كيفية اإطعام اأبنائهن ‏)هل مت ذلك بناء على طلب الأبناء؟ اأو بناء على وجود جدول معني؟(،‏ لقد اأعلنت اأكرث من %65 من الأمهات اأنهن كن يطعمن اأطفالهن بناء على طلبهم ل بناء على جدول زمني،‏ و ذلك لأن النمط الأول هو النمط املفضل اجتماعياً.‏ ولحظ الباحث عدم دقة الأمهات يف تذكر عادة مص الأصابع لدى اأطفالهم حيث اأنكرن ذلك لأنه ‏سلوك غري حمبب اجتماعياً.‏ ويف السياق السابق نفسه يثبت كل من كوردو وماكجرو و درامبان باأن ذاكرة الأطفال حول دور اجلنس املوصوف يف القصص يعتمد على اأهمية هذه الأدوار يف التقسيم املعياري اجلنسي للأعمال يف املجتمع.‏ والتقسيم املعياري لدور الفرد يف القصص قائم على اأساس اجلنس مثاً:‏ الرجل هو الطبيب،‏ و املراأة هي املمرضة،‏ و هو التقسيم الأكرث دقه لقبول دور النوع من الآخر املناقض لنظرة املجتمع الطبيعية لتوزيع الأنواع على الأدوار ‏)مثاً:‏ اأن يكون الرجل ممرضاً‏ و املراأة هي الطبيبة(.‏ واإذا كانت الأحداث الجتماعية،‏ ووقائعها وقيمها،‏ مقاربات
Page 1:
العدد ‎2011‎م / 24 رئي
Page 5 and 6:
2 0 1 1 جملة علمية حمك
Page 7 and 8:
2 0 1 1 مبا في ذلك اجلد
Page 9:
2 0 1 1 مقاربات 169 املر
Page 13:
االأبحاث ما بعد احل
Page 16 and 17:
2 0 1 1 16 ما بعد احلداث
Page 18 and 19:
2 0 1 1 18 النفسي املار
Page 20 and 21:
2 0 1 1 20 مبصاألة اجلن
Page 22 and 23:
2 0 1 1 22 الأيديولوجيا
Page 24 and 25:
2 0 1 1 24 وفحص الوسواس
Page 26 and 27:
2 0 1 1 26 جمالية فردان
Page 28 and 29:
2 0 1 1 28 الإصامية الت
Page 30 and 31:
2 0 1 1 30 الهوامش (Endnotes
Page 32 and 33:
2 0 1 1 32 اأستاذه جورج
Page 34 and 35:
2 0 1 1 34 - Bouchard, Guy, 2003, M
Page 36 and 37:
2 0 1 1 36 - ثانيا.‏ قائ
Page 39:
التاريخ والرسد وتش
Page 42 and 43:
2 0 1 1 42 التاريخ والر
Page 44 and 45:
2 0 1 1 44 فاملستقبل جم
Page 46 and 47:
2 0 1 1 46 حالهم القدمي!
Page 48 and 49:
2 0 1 1 48 املعارف وامل
Page 50 and 51:
2 0 1 1 50 يكون فعل الإق
Page 52 and 53:
2 0 1 1 52 لصميم الثقاف
Page 54 and 55:
2 0 1 1 54 . 30 . ، 31 . 32 . 33 3
Page 57 and 58:
57 2 0 1 1 Abstract امللخص ا
Page 59 and 60:
59 2 0 1 1 واىل جعله اآل
Page 61 and 62:
61 2 0 1 1 ‏شروط النموذ
Page 63 and 64:
63 2 0 1 1 نفسه مل يكمل
Page 65 and 66:
65 2 0 1 1 امتداد حجم هذ
Page 67 and 68:
67 2 0 1 1 2 بالفقه بحصر
Page 69 and 70:
69 2 0 1 1 تبديع القياس
Page 71 and 72:
71 2 0 1 1 العلمية ما عر
Page 73 and 74:
73 2 0 1 1 اأو غري مشارك
Page 75 and 76:
75 2 0 1 1 الهوامش واال
Page 77:
77 2 0 1 1 جند يف هامش ن
Page 81 and 82:
81 2 0 1 1 Abstract This paper aims
Page 83 and 84:
83 2 0 1 1 ليندا هاتشيو
Page 85 and 86:
85 2 0 1 1 التاريخية رو
Page 87 and 88:
87 2 0 1 1 تاريخي بعيد ع
Page 89 and 90:
89 2 0 1 1 ‏»فتى يف عنف
Page 91 and 92:
91 2 0 1 1 خوفًا من اجلو
Page 93 and 94:
93 2 0 1 1 السماء وجدت ي
Page 95 and 96:
95 2 0 1 1 جانتي،‏ يسجل
Page 97 and 98:
97 2 0 1 1 مبرور الزمن.
Page 99 and 100:
99 2 0 1 1 التي تثبتها ك
Page 101 and 102:
101 2 0 1 1 يف احلالتني
Page 103 and 104:
103 2 0 1 1 ‏(زيارة املو
Page 105 and 106:
105 2 0 1 1 للكتاب،‏ 1993.
Page 107 and 108:
107 2 0 1 1 مصريته تفرض
Page 109 and 110:
109 2 0 1 1 وقائع الدهور
Page 111 and 112:
111 2 0 1 1 ‎1‎طه 212 حسن
Page 113:
113 2 0 1 1 مراجع باللغة
Page 117 and 118:
117 2 0 1 1 Abstract In these last
Page 119 and 120:
119 2 0 1 1 - II الدراسات
Page 121 and 122: 121 2 0 1 1 ‏صورة رقم 4.
Page 123 and 124: 123 2 0 1 1 ‏صورة رقم 10.
Page 125 and 126: 125 2 0 1 1 ‏ضمن مقاس 1024
Page 127 and 128: 127 2 0 1 1 النتائج من خ
Page 129: 129 2 0 1 1 املصادر وامل
Page 133 and 134: 133 2 0 1 1 Abstract The current st
Page 135 and 136: 135 2 0 1 1 اإعامية.‏ اإ
Page 137 and 138: 137 2 0 1 1 ‏“تسجن”‏ ا
Page 139 and 140: 139 2 0 1 1 ليتمكن من ال
Page 141 and 142: 141 2 0 1 1 الإعام الرسم
Page 143 and 144: 143 2 0 1 1 الإلكرتونية
Page 145 and 146: 145 2 0 1 1 يتعارض مع مو
Page 147 and 148: 147 2 0 1 1 اإنها ممارسة
Page 149 and 150: 149 2 0 1 1 على ‏شبكة ال
Page 151 and 152: 151 2 0 1 1 بانشغالت امل
Page 153 and 154: 153 2 0 1 1 ويتفاوت عدد
Page 155 and 156: 155 2 0 1 1 ‏»اإياف«‏ ل
Page 157 and 158: 157 2 0 1 1 الهوامش واال
Page 159 and 160: 159 2 0 1 1 اأبحاث Biz Stone
Page 161 and 162: 161 2 0 1 1 39- ميكن الرجو
Page 163 and 164: 163 2 0 1 1 املصادر وامل
Page 165 and 166: 165 2 0 1 1 politique, Retrieved, F
Page 167: مقاربات 2 0 1 1 املرتك
Page 171: 171 2 0 1 1 املرتكزات ال
Page 175 and 176: 175 2 0 1 1 القائمة بني
Page 177 and 178: 177 2 0 1 1 اخلارجية ل ت
Page 179 and 180: 179 2 0 1 1 ويقدم فيكوتس
Page 181 and 182: 181 2 0 1 1 العمليات امل
Page 183: االأدب التفاعلي وا
Page 186 and 187: 2 0 1 1 186 املائمة بني
Page 188: 2 0 1 1 188 الهوامش واال
Page 191 and 192: 191 2 0 1 1 مقاربات But for
Page 193 and 194: 193 2 0 1 1 مقاربات 51), Jac
Page 195 and 196: 195 2 0 1 1 مقاربات of the J
Page 197 and 198: 197 2 0 1 1 مقاربات it makes
Page 200 and 201: Fabulous Universalism: St Paul Acco
Page 203 and 204: 203 2 0 1 1 احلجاج يف ال
Page 205 and 206: 205 2 0 1 1 فُرَ‏ ‏ص ام
Page 207 and 208: 207 2 0 1 1 ‏)العربيّ‏ (
Page 209 and 210: 209 2 0 1 1 اعتماد النّح
Page 211 and 212: 211 2 0 1 1 (Endnotes) 1- Jacques M
Page 213 and 214: 213 2 0 1 1 لأنّها تتحكّ
Page 215: فيزر ‏ستون يف كتاب
Page 218 and 219: 2 0 1 1 218 ويشري فيزر ‏
Page 220 and 221: 2 0 1 1 220 وعند الطبقة
Page 222 and 223:
2 0 1 1 222 واملابس وامل
Page 224 and 225:
2 0 1 1 224 الجتماعي،‏
Page 226 and 227:
جملة علمية حمكمة تع
Page 228 and 229:
2. Tables, pictures and illustrious
Page 230:
Issue No 24, 2011 A Refereed Journa
show all

Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙ Ù Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬Ù Ø§Ù ... - Ø¬Ø§Ù Ø¹Ø© Ø§ÙØ¨Ø­Ø±ÙÙ

Create successful ePaper yourself

Delete template?

Save as template?

Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙÙ Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬ÙØ§Ù ... - Ø¬Ø§ÙØ¹Ø© Ø§ÙØ¨ØØ±ÙÙ