Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙÙ Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬ÙØ§Ù ... - Ø¬Ø§ÙØ¹Ø© Ø§ÙØ¨ØØ±ÙÙ

More documents

Recommendations

Info

2 0 1 1 148 ومنطيته،‏ مرورا بقطاع الألعاب والتسويق،‏ وصول اإىل جمال الإعام.‏ لقد اأعاد منطق التفاعلية النظر يف متوقع مكونات العملية التصالية،‏ اإذ ‏سمح بتبدل اأدوار اأقطاب التصال:‏ املرسل واملتلقي.‏ وبهذا غريّ‏ الروؤية للجمهور،‏ بل اأعاد النظر فيه واستبدله مبفهوم املستخدم،‏ الذي يركز على الفرد اأكرث من احلشد،‏ فاهتم به وبثقافته،‏ بعد اأن كان الهتمام مركزا على احلشد والثقافة اجلماهريية.‏ كما اأن التفاعلية غريت بنية املادة الإعامية،‏ ومن ثم غريت حمتواها،‏ اإذ كانت تتوقف،‏ يف السابق،‏ على ما يكتبه منتجها ‏سواء كان ‏صحافيا اأو مدونا،‏ وبفضلها اأصبحت التعليقات التي ترسل للكاتب،‏ والنقاش Talkback الذي يعقب املادة الإعامية مكونا اأساسيا من مكوناتها،‏ بل ميلك،‏ يف الكثري من احلالت،‏ اأهمية اأكرب من املادة موضوع التعليق.‏ ولقد ‏ساهمت الوصات اخلارجية والإحالت التي تتضمنها مادة التصال يف تغيري بنيتها.‏ فالإضافات التي تقرتحها الوصات تزيد يف اأهميتها،‏ وترفع كفاءة اجلمهور يف فهمها بشكل اأعمق.‏ لقد ‏شكلت التفاعلية بوابة ‏“الإعام التساهمي”‏ اأو“التشاركي”.‏ فالتفاعلية مل توؤد اإىل توسيع حلقة النقاش حول مادة التصال واإثرائها فقط،‏ بل جَ‏ رّ‏ ت اجلمهور للقيام بدور مزدوج:‏ مستهلك مادة التصال ومُ‏ نتجها ومُ‏ وزعها.‏ وقضت على الرتاتيبة الكاسيكية التي كانت تنظم العاقة بني اأطراف العملية الإعامية )58( ، حيث غريت موقع مُ‏ نتج هذه املادة الذي مل يعد حمتكرا لها،‏ ول العارف الوحيد مبوضوعها ورهاناته.‏ وسلحت املتلقي مبا يجعله يقف على قدم املساواة مع مُ‏ نتجها ملساهمته النشيطة يف اإنتاجها.‏ اإننا جنانب الصواب اإذا اعتقدنا باأن التفاعلية تنبت من العدم،‏ لأنها ولدت يف تربة الرث الجتماعي والثقايف والسياسي الذي رسخ بفضل السعي من اأجل النقاش،‏ وتبادل الآراء،‏ واحرتام الراأي الآخر وازدهر وسط تقاليد التصال والإعام القائم على املكاملات الهاتفية والتواصل املباشر مع الربامج الإذاعية والتلفزيونية،‏ وعلى بريد القراء،‏ واملنابر احلرة املنفتحة على خمتلف الآراء،‏ وعلى استجابة املوؤسسات الجتماعية والثقافية والصناعية للرسائل والشكاوي التي تصلها.‏ لذا ناحظ تعرث ممارسة التفاعلية اأو انعدامها يف املجتمعات التي عانت من ‏سلطوية التصال والإعام وهيمنة اأحادية الراأي.‏ اإن ما يعتربه بعض مصوؤويل الصحف العربية املنشورة يف ‏شبكة الإنرتنت من “ جتاوزات”‏ اأخاقية وسياسية يف التعليقات على املواد الصحفية املنشورة،‏ يعد يف اعتقادنا وجها اآخر لهشاشة اأو انعدام تقاليد احلوار يف املجتمعات العربية.‏ ج - اإن التواوؤم Convergence الرقمي غَ‏ ريَّ‏ َ وسائل الإعام تغيريا كبريا.‏ حيث ‏سمح باندماج الوسائط،‏ وترحيل املحتوى من وسيلة اإعامية جماهريية اإىل اأخرى اأو اإىل وسيلة اتصال ‏شخصية،‏ مما ‏ساهم يف اإعادة هيكلة بنية قطاع الإعام على اأساس الطلب وليس العرض،‏ كما كان الأمر يف عصر التكنولوجيا التماثلية.‏ واأضاف اإمكانية تقدمي خدمات بجانب املادة الإعامية والثقافية.‏ ميكن اأن ندرك ابتكار الإنرتنت من زاوية التواوؤم التكنولوجي الذي ل يُكمن فيما يوفره كل تطبيق تكنولوجي جديد من فرص يف جمال الإعام و التصال واإثرائها،‏ مثل الصحفة املنشورة على ‏شبكة الإنرتنت،‏ وتلفزيون الإنرتنت اأو حمطات الإذاعة الإنرتنانية،‏ واملدونات الإلكرتونية،‏ بل يف اإمكانية جمع كل هذه التطبيقات-‏ اخلدمات-‏ يف وسيلة واحدة )59( . وهذا التواوؤم الذي يُعّد ‏سابقة تاريخية يف وسائل الإعام،‏ اأثر يف املحتوى املتداول،‏ فجمع فيه خصائص الإنتاج اجلماهريي والستهاك الفردي الذي يراعي منطق املحتوى الذي يكونه املستخدم User Generated Content بطريقة انتقائية.‏ لقد لحظنا اأن عام 2007 قد ‏شهد ‏شكا من التعاون بني التلفزيون الكاسيكي والإنرتنت،‏ حيث قامت القنوات التلفزيونية ببث بعض براجمها على موقع ،You tube مثل هيئة الإذاعة الربيطانية،‏ وقناة اجلزيرة القطرية.‏ اأما قناة NBC الأمريكية فقد بثت مسلسلها الذي حقق جناحا كبريا
149 2 0 1 1 على ‏شبكة الإنرتنت،‏ وتعتزم بث اأول مسلسل تلفزيوين حصريا عل ‏شبكة الإنرتنت . . وشرعت قناة ،MBC من جهتها،‏ تبث اأبرز اأعمالها الكوميدية،‏ التي بثت يف رمضان 2007، على ‏شاشات اجلوال،‏ مثل مسلسل ‏»طاش ما طاش«،‏ و«بيني وبينك«.‏ كما قامت قناة CNN الأمريكية بتنظيم مناظرة تلفزيونية بني مرشحي الرئاسة الأمريكية عرب موقع ‏»يو تيوب«،‏ بحيث يرسل زوار املوقع اأسئلتهم املصورة عرب املوقع لتظهر على الشاشة وتطرح على املرشحني،‏ مما ‏سمح للجمهور باأن يكون طرفا يف املناظرة.‏ وقد فتحت قناة العربية الأبواب للجمهور باإرسال ما يصورونه ويريدون اأن يطلع عليه الآخرون اإىل ‏“منتدى الفيديو”.‏ والشيء ذاته قامت به قناة اجلزيرة القطرية،‏ لكن املنتدى توقف يف القناة الناطقة باللغة العربية وظل مستمرا يف القناة الناطقة (60) باللغة الجنليزية!‏ ح-‏ املنظومة :Device لميكن ان ندرك عمق التغيري يف اإيكولوجيا الإعام بدون تشغّيل مفهوم املنظومة الإعامية الذي يتجاوز مصطلح الناقل الإعامي اأو الوسيلة الإعامية.‏ اإن معنى مفهوم املنظومة يختلف باختاف احلقل الذي يُوظف فيه.‏ ففي احلقل التقني يدل على جملة معقدة من الألت املرتبطة بالوظيفة.‏ ويف حقل العلوم الجتماعية يتحول اإىل مفهوم تاأويلي يحيل اإىل حزمة من الأفعال واملعاين:‏ نظام،‏ تنظيم،‏ اأدوات،‏ مهارات تقنية،‏ اإطار من التداخل والتفاعل،‏ ممارسات )61( . ويذهب الصادق احلمامي اإىل اعتبار مفهوم املنظومة اإطارا نظريا ميُ‏ كن من فهم املمارسات التصالية املختلفة املرتبطة بتقنية ما،‏ ويحيل اإىل نظام مركب تتفاعل داخله العديد من العناصر:‏ تقني،‏ وخطابات،‏ وعاقات تبادل،‏ واقتصاد.‏ ويقسم املنظومات يف الإنرتنت اإىل ثاث وهي:‏ املنظومة الفردية–اجلمعية،‏ واملنظومة املوؤسساتية،‏ واملنظومة )62( الإعامية.‏ اإن مفهوم املنظومة الذي يحررنا من حمدودية الوسيلة يف حالتها املجسدة والفردانية،‏ يدفعنا اإىل التفكري يف التغيري الشامل يف حقل الإعام والتصال ‏ضمن روؤية جتمع بني اخلاص والعام،‏ الفردي والشامل ويف نسق من التفاعل بني القتصاد والتنظيم واخلطب التي توؤسس لديناميكية التغيري احلاصل يف وسائل الإعام.‏ املدونات االإلكرتونية :Blogs وسيلة لالتصال واإقامة عالقات اإن النطاق من الشعبية التي بلغتها بعض املدونات الإلكرتونية للحكم على نهاية الصحفة يطمس الصوؤال الذي طرحه اأحد الكتاب املهتمني بالتكنولوجية احلديثة،‏ حول املدونات الإلكرتونية ،Blogs قبل خمس ‏سنوات،‏ والذي ما زال يحتفظ بنضارته،‏ ونلخصه فيما يلي:‏ هل (36) وجدت املدونة الإلكرتونية ‏صياغتها النهائية؟ فمنذ عشر ‏سنوات من الوجود,‏ وصيغ املدونات الإلكرتونية تزداد تعقيدا من ناحية الشكل:‏ مدونات الصورة ،Photoblogs ومدونات الفيديو التي وجدت يف العديد من املنصات،‏ التي توفرها الإنرتنت،‏ وسيلة ثرية للبث،‏ ومدونات الرسائل القصرية التي ترسل على الهواتف النقالة Moblogs يف ‏شكل نص وصورة.‏ وتتعقد،‏ اأكرث،‏ على ‏صعيد املضمون متجاوزة الثنائية التالية:‏ الذاتي/‏ احلميمي،‏ واملوضوعي/‏ العام.‏ فهل اأن عود املدونات الإلكرتونية قد اشتد حتى ميكن تقدميها على اأنها ‏ستكون بديا للصحافة؟ لعل التعريف الأويل للمُ‏ دوّنات الإلكرتونية،‏ بعيدا عن خصائصها التكنولوجية،‏ يتمثل يف القول اإنها موقع ويب web ‏شخصي يسهر عليه مُ‏ دوّن اأو اأكرث ليعربوا بحرية،‏ وبانتظام،‏ يف ‏شكل مواد اإخبارية اأو حميمية حتاكي دفرت الذكريات اليوميات،‏ وتصدر وفق ترتيب زمني تنازيل – من الأحدث اإىل الأقدم-‏ وتُرثى،‏ يف الغالب،‏ بالوصات الإلكرتونية،‏ والصورة والصوت،‏ )64( وتثري مواضيعها تعليقات الذين يرتددون عليها.‏ اإننا نعتقد اأن هذا التعريف غري ‏شامل ويكتفي بالشكل دون اأن يعطي حمتوى اجتماعيا للتدوّين.‏ فتطور ممارسة التدوين قد اأعتق املدونات من الصفة التي التصقت بها،‏ واملتعلقة بكتابة اليوميات احلميمية،‏ اأبحاث
Page 1:
العدد ‎2011‎م / 24 رئي
Page 5 and 6:
2 0 1 1 جملة علمية حمك
Page 7 and 8:
2 0 1 1 مبا في ذلك اجلد
Page 9:
2 0 1 1 مقاربات 169 املر
Page 13:
االأبحاث ما بعد احل
Page 16 and 17:
2 0 1 1 16 ما بعد احلداث
Page 18 and 19:
2 0 1 1 18 النفسي املار
Page 20 and 21:
2 0 1 1 20 مبصاألة اجلن
Page 22 and 23:
2 0 1 1 22 الأيديولوجيا
Page 24 and 25:
2 0 1 1 24 وفحص الوسواس
Page 26 and 27:
2 0 1 1 26 جمالية فردان
Page 28 and 29:
2 0 1 1 28 الإصامية الت
Page 30 and 31:
2 0 1 1 30 الهوامش (Endnotes
Page 32 and 33:
2 0 1 1 32 اأستاذه جورج
Page 34 and 35:
2 0 1 1 34 - Bouchard, Guy, 2003, M
Page 36 and 37:
2 0 1 1 36 - ثانيا.‏ قائ
Page 39:
التاريخ والرسد وتش
Page 42 and 43:
2 0 1 1 42 التاريخ والر
Page 44 and 45:
2 0 1 1 44 فاملستقبل جم
Page 46 and 47:
2 0 1 1 46 حالهم القدمي!
Page 48 and 49:
2 0 1 1 48 املعارف وامل
Page 50 and 51:
2 0 1 1 50 يكون فعل الإق
Page 52 and 53:
2 0 1 1 52 لصميم الثقاف
Page 54 and 55:
2 0 1 1 54 . 30 . ، 31 . 32 . 33 3
Page 57 and 58:
57 2 0 1 1 Abstract امللخص ا
Page 59 and 60:
59 2 0 1 1 واىل جعله اآل
Page 61 and 62:
61 2 0 1 1 ‏شروط النموذ
Page 63 and 64:
63 2 0 1 1 نفسه مل يكمل
Page 65 and 66:
65 2 0 1 1 امتداد حجم هذ
Page 67 and 68:
67 2 0 1 1 2 بالفقه بحصر
Page 69 and 70:
69 2 0 1 1 تبديع القياس
Page 71 and 72:
71 2 0 1 1 العلمية ما عر
Page 73 and 74:
73 2 0 1 1 اأو غري مشارك
Page 75 and 76:
75 2 0 1 1 الهوامش واال
Page 77:
77 2 0 1 1 جند يف هامش ن
Page 81 and 82:
81 2 0 1 1 Abstract This paper aims
Page 83 and 84:
83 2 0 1 1 ليندا هاتشيو
Page 85 and 86:
85 2 0 1 1 التاريخية رو
Page 87 and 88:
87 2 0 1 1 تاريخي بعيد ع
Page 89 and 90:
89 2 0 1 1 ‏»فتى يف عنف
Page 91 and 92:
91 2 0 1 1 خوفًا من اجلو
Page 93 and 94:
93 2 0 1 1 السماء وجدت ي
Page 95 and 96:
95 2 0 1 1 جانتي،‏ يسجل
Page 97 and 98: 97 2 0 1 1 مبرور الزمن.
Page 99 and 100: 99 2 0 1 1 التي تثبتها ك
Page 101 and 102: 101 2 0 1 1 يف احلالتني
Page 103 and 104: 103 2 0 1 1 ‏(زيارة املو
Page 105 and 106: 105 2 0 1 1 للكتاب،‏ 1993.
Page 107 and 108: 107 2 0 1 1 مصريته تفرض
Page 109 and 110: 109 2 0 1 1 وقائع الدهور
Page 111 and 112: 111 2 0 1 1 ‎1‎طه 212 حسن
Page 113: 113 2 0 1 1 مراجع باللغة
Page 117 and 118: 117 2 0 1 1 Abstract In these last
Page 119 and 120: 119 2 0 1 1 - II الدراسات
Page 121 and 122: 121 2 0 1 1 ‏صورة رقم 4.
Page 123 and 124: 123 2 0 1 1 ‏صورة رقم 10.
Page 125 and 126: 125 2 0 1 1 ‏ضمن مقاس 1024
Page 127 and 128: 127 2 0 1 1 النتائج من خ
Page 129: 129 2 0 1 1 املصادر وامل
Page 133 and 134: 133 2 0 1 1 Abstract The current st
Page 135 and 136: 135 2 0 1 1 اإعامية.‏ اإ
Page 137 and 138: 137 2 0 1 1 ‏“تسجن”‏ ا
Page 139 and 140: 139 2 0 1 1 ليتمكن من ال
Page 141 and 142: 141 2 0 1 1 الإعام الرسم
Page 143 and 144: 143 2 0 1 1 الإلكرتونية
Page 145 and 146: 145 2 0 1 1 يتعارض مع مو
Page 147: 147 2 0 1 1 اإنها ممارسة
Page 151 and 152: 151 2 0 1 1 بانشغالت امل
Page 153 and 154: 153 2 0 1 1 ويتفاوت عدد
Page 155 and 156: 155 2 0 1 1 ‏»اإياف«‏ ل
Page 157 and 158: 157 2 0 1 1 الهوامش واال
Page 159 and 160: 159 2 0 1 1 اأبحاث Biz Stone
Page 161 and 162: 161 2 0 1 1 39- ميكن الرجو
Page 163 and 164: 163 2 0 1 1 املصادر وامل
Page 165 and 166: 165 2 0 1 1 politique, Retrieved, F
Page 167: مقاربات 2 0 1 1 املرتك
Page 171 and 172: 171 2 0 1 1 املرتكزات ال
Page 173 and 174: 173 2 0 1 1 املختلفة للت
Page 175 and 176: 175 2 0 1 1 القائمة بني
Page 177 and 178: 177 2 0 1 1 اخلارجية ل ت
Page 179 and 180: 179 2 0 1 1 ويقدم فيكوتس
Page 181 and 182: 181 2 0 1 1 العمليات امل
Page 183: االأدب التفاعلي وا
Page 186 and 187: 2 0 1 1 186 املائمة بني
Page 188: 2 0 1 1 188 الهوامش واال
Page 191 and 192: 191 2 0 1 1 مقاربات But for
Page 193 and 194: 193 2 0 1 1 مقاربات 51), Jac
Page 195 and 196: 195 2 0 1 1 مقاربات of the J
Page 197 and 198: 197 2 0 1 1 مقاربات it makes
Page 200 and 201:
Fabulous Universalism: St Paul Acco
Page 203 and 204:
203 2 0 1 1 احلجاج يف ال
Page 205 and 206:
205 2 0 1 1 فُرَ‏ ‏ص ام
Page 207 and 208:
207 2 0 1 1 ‏)العربيّ‏ (
Page 209 and 210:
209 2 0 1 1 اعتماد النّح
Page 211 and 212:
211 2 0 1 1 (Endnotes) 1- Jacques M
Page 213 and 214:
213 2 0 1 1 لأنّها تتحكّ
Page 215:
فيزر ‏ستون يف كتاب
Page 218 and 219:
2 0 1 1 218 ويشري فيزر ‏
Page 220 and 221:
2 0 1 1 220 وعند الطبقة
Page 222 and 223:
2 0 1 1 222 واملابس وامل
Page 224 and 225:
2 0 1 1 224 الجتماعي،‏
Page 226 and 227:
جملة علمية حمكمة تع
Page 228 and 229:
2. Tables, pictures and illustrious
Page 230:
Issue No 24, 2011 A Refereed Journa
show all

Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙ Ù Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬Ù Ø§Ù ... - Ø¬Ø§Ù Ø¹Ø© Ø§ÙØ¨Ø­Ø±ÙÙ

Create successful ePaper yourself

Delete template?

Save as template?

Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙÙ Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬ÙØ§Ù ... - Ø¬Ø§ÙØ¹Ø© Ø§ÙØ¨ØØ±ÙÙ