Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙÙ Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬ÙØ§Ù ... - Ø¬Ø§ÙØ¹Ø© Ø§ÙØ¨ØØ±ÙÙ

More documents

Recommendations

Info

2 0 1 1 136 يدرك جميع املهتمني بالعلوم اأن تاريخ املعرفة العلمية هو تاريخ تعاقب املنظورات ،Paradigms الذي يوؤكد اأنها ل تتقدم،‏ دائما،‏ اإىل الأمام ‏سالكة اجتاها خطيا مستقيما،‏ بل تتم،‏ اأيضا،‏ يف ‏شكل قطيعة واستئناف متجدد.‏ هذا اإذا اتفقنا اأن العلم ليس حلُ‏ مة من املعارف،‏ لكنه طريقة من املاحظة والتاأويل )13( ، وذلك لأن النقطاعات والستئنافات والقفزات يف املعرفة العلمية تاأتي يف الغالب نتيجة حتول/‏ جتاوز يف املنظور.‏ لكن ملاذا يتحول املنظور؟ وكيف يتم؟ اإن العلوم تعيش اأزمة تتجلى عندما تقتنع جمموعة من الباحثني باأنها يف طريق مسدود،‏ وتُقَ‏ دِّ‏ رُ‏ باأن ثقل الأحداث والظواهر والأشياء الشاذة يتجاوز املقدرة التفسريية للمنظور الذي تستخدمه )14( . ففي هذه احلالة يتم جتاوز املنظور والطعن يف اأسسه النظرية اأو الأمربيقية،‏ واستبداله مبنظور جديد يفرتض اإعادة النظر يف التصور النظري للظواهر،‏ ويف طرق املاحظة والقياس والتاأويل من اأجل اإعادة بناء منوذج تفسريي جديد لها.‏ منظور الصحفة Paradigm Journalistic يقتضي تطليق النظرة الثابتة واجلاهزة للميديا.‏ يلفت الباحثان جون ‏شارو،‏ وجون دوفيل انتباهنا اإىل اأن استخدام مفهوم املنظور لدراسة ‏»امليديا«‏ Media ليس حديثا،‏ بل يعود اإىل نهاية الستينات من القرن املاضي،‏ اإذ مت على يد الباحث الفرنسي Maurice Mouillaudيف مقاربته البنيوية للمواد الصحفية،‏ حيث استعان باللسانيات واعتمد على عدتها التحليلية،‏ مثل ثنائية الكام – اللسان،‏ والدال واملدلول وشكل منوذجا تفسرييا للمنتج الصحفي ‏.وقد طور ‏،لحقا،‏ هذا املنهج مبعية الباحثجون فرنسوا تيتي Jean-François Tétu يف كتابهما املشرتك املوسوم:‏ الصحيفة اليومية.‏ )15( واستخدمت الباحثة الفرنسية مارلني كولوب غويل Marlène Coulomb-Gully مفهوم املنظور الإعامي والرتفيهي للكشف عن الطريقة التي يتم بها اإنتاج املواد الإعامية والرتفيهية.‏ وشَ‏ غّل ‏شوسي فريدريك مفهوم املنظور لستجاء التغيري يف املمارسة الصحفية من خال حتليل عناوين املواد الصحفية ومقدماتها يف )16( ‏صحافة الكيبك،‏ كندا.‏ يُعّرف الباحثان ‏شارو ودو بوفيل املنظور الصحفي باأنه نظام معياري اأفرزته املمارسة القائمة على النموذج واملحاكاة،‏ ويتشكل من املسلمات وخمططات التاأويل،‏ والقيم والأشكال النموذجية التي تُعّد مرجعا ملجموعة من الصحفيني يُشَ‏ خَ‏ ‏صُ‏ ون بها يف ‏سياق مكاين وزماين حمدد.‏ ويُجددون من خالها اإنتماءهم ملجموعتهم املهنية،‏ فتعطي مشروعية ملمارستهم.‏ )17( ولد مفهوم )18( املنظور الصحفي من رحم البنائية الجتماعية التي ‏شكلت،‏ منذ ‏صدور كتاب بيرت ل برجر Peter Thomas Luckmann لوكمات Lوتوماس Berger املوسوم “ البناء الجتماعي للواقع”‏ يف السنة 1966، موصوع تقاطع العديد من التيارات الفكرية التي اهتمت بالجابة عن الصوؤال التايل:‏ كيف تُبنى احلقيقة الجتماعية والظواهر الجتماعية؟ اأي كيف تنصاأ وتكتسب طابع املوؤسسة وتتحول اإىل تقليد.‏ فاحلقيقة الجتماعية ليست معطى جاهزا،‏ بل تُبنى وفق مسار ديناميكي،‏ ينتج الأشخاص من خاله احلقيقة ويُعِ‏ يدون اإنتاجها وفق تاأويلهم ومعارفهم ‏سواء كانوا واعني بها اأو غري واعني.‏ لكن على الرغم من اأهمية هذا التعريف اإل اأننا نعتقد اأنه ل يقبض على ‏صلة الوصل بني نظرية تغيري املنظور الصحفي والبنائية الجتماعية،‏ لذا ميكن القول اإن البنائية هي موقف فلسفي ينطلق من اأن الواقع ل يُعرَ‏ ف اإل من خال فئات حمددة ‏سابقاً.‏ فالعامل الذي يحيط بنا يعترب،‏ دائما،‏ مبنياً‏ مسبقاً،‏ وذلك من خال ‏سلم من الروؤى والقراءات لنظم متثّاتنا للواقع.‏ مبعنى اأن البنائية ل توؤمن بوجود الواقع اأول ثم اإدراكه له،‏ بل تنطلق اأول من الإدراك ثم الواقع،‏ لأن هذا الأخري يتجلى من خال عملية اإدراكنا.‏ وهذا ما يُفسر تباين الواقع الواحد من ‏شخص اإىل اآخر،‏ ومن ثقافة اإىل اأخرى.‏ لقد انتشرت البنائية يف الثقافة الغربية،‏ ووسمت العديد من الدراصات الجتماعية اإىل درجة اأنها اأصبحت ترمز اإىل رفض الواقع الجتماعي الذي يقدم بوصفه جملة من املسلمات والتصورات اجلاهزة التي
137 2 0 1 1 ‏“تسجن”‏ التفكري يف ‏سياجها.‏ وتعرب عن قطيعة مع الجتاه الوضعي،‏ وحتولت اإىل اجتاه معريف يف العلوم الجتماعية.‏ وتاأسيسا على هذا الفهم للبنائية،‏ يرى منظور التطور اأن التغريات العديدة واملتشابكة التي تعيشها الصحفة ل ميكن اأن تفهم ‏ضمن روؤية ثابتة وقارة للصحافة،‏ والتعامل معها كاأنها معطى منتهي البناء ومنجز،‏ وليست ظاهرة اجتماعية وثقافية وسياسية يف حالة تغيري دائم.‏ وميكن اأن نفهم العوامل التي تتدخل يف ‏صنع التغيري الذي يحدث يف الصحفة،‏ بفضل هذا املنظور،‏ ونستطيع اأن ندرك اأفق تطورها.‏ اإن التمسك بقراءة التطورات التي تعيشها الصحفة دون استبدال املنظور ، Paradigm اأي ‏سحب ماضي الصحفة على حاضرها،‏ يوؤدي اإىل احلكم عليها باأنها بلغت نهاية تطورها،‏ اأواأنها تعيش بداية نهايتها دون بذل اأي جهد نظري وفكري،‏ بل مبجرد الكتفاء ببعض املوؤشرات والوقائع،‏ التي ل يشك اأي عاقل يف قوتها ووزنها ‏،لتربير هذا احلكم اأو تسويقه،‏ كانسحاب بعض املجات والصحف من عامل الورق،‏ والتحاقها بالعامل الفرتاضي جمسدا يف ‏شبكة الإنرتنت،‏ والتي قد تعود للأزمة القتصادية التي تعصف بالعامل اليوم اأكرث من التحولت التكنولوجية،‏ مثل ‏صحيفة ‏ستايل بوست اإنتليجنسرIntelligencer Style Post )19( الأمريكية ‏،التي ‏صدرت قبل 146 ‏سنة بواشنطن،‏ وجملة املجلة السعودية.‏ اأو العرتاف بكُ‏ تاب املدونات كصحفيني حمرتفني وقبولهم يف النقابات الصحفية يف هذه الدولة اأو تلك،‏ اأو تعيني املدون الأمريكي Garrett Graff ‏صحفياً‏ معتمداً‏ بالبيت الأبيض الأمريكي يف السنة )20( 2005 اأو استعانة وسائل الإعام الكاسيكية ببعض ما تنشره املدونات الإلكرتونية من اأخبار وصور واأشرطة فيديو ‏،كنشرها ملا نقله السيد هارفرد اأرون ‏شانبهاغ،‏ اأستاذ كلية الطب يف جامعة هارفرد،‏ عن الهجوم املسلح على تاج حمل بالهند يوم 26 تشرين الأول،‏ ‎2008‎م،‏ الذي لعب تويرتTwiter دورا بارزا يف رواجها )21( ، وغريها من الوقائع والأحداث التي فتحت ‏شهية احلديث الذي يبشر باأنه باإمكان اأي ‏شخص اأن يصبح ‏صحفيا،‏ ليس بفضل املدونات الإلكرتونية فقط،‏ بل بفضل تزايد عدد املوؤسسات املختلفة التي اأصبحت تنتج الأخبار والتقارير عن الأحداث الآنية التي تطراأ يف العامل،‏ والتي يساهم يف حتريرها اأشخاص مل ميتهنوا العمل الصحفي من قبل.‏ اإذن،‏ اإن احلكم على عامل الصحفة كشيء ثابت وقار ومنجز يجانب احلقيقة.‏ هذا ما يثبته الفرق الصارخ بني املنشورات املتواضعة التي ظهرت يف املنتصف الثاين من القرن اخلامس عشر يف اأوروبا،‏ والتي كانت تتسم بصدورها غري املنتظم،‏ وصحافة القرن السابع عشر التي عرفت النتظام يف الصدور ‏)شهرية(‏ وحاولت اأن تلبي حاجات القراء املعرفية والإعامية.‏ ول يستطيع اأن يغطي الفرق الواضح بني ‏صحافة القرن التاسع عشر،‏ الذي يعد العصر الذهبي للصحافة،‏ وصحافة مطلع القرن احلادي والعشرين التي تعيش تغيريا ‏شاما يف ‏شكلها ومضمونها ووسائل نشرها.‏ اإن العمل الصحفي مل يكن،‏ اأبدا،‏ نشاطا مغلقا على ذاته وكامل التطور،‏ ول نشاطا متجانسا كما تصوره النظرة التعميمية والا تاريخية لوسائل الإعام.‏ كما اأن تطوره مل يكن خطيا.‏ اإن عدم جتانس تطور الصحفة تعرب عنه اأشكال الكتابة الصحفية.‏ فغني عن القول اأن املمارسة الصحفية ارتبطت باملمارسة الأدبية ‏سواء يف الدول الغربية اأو العربية.‏ فكتابة اخلرب الصحفي يف الصحفة العربية،‏ على ‏سبيل املثال،‏ مل تفلت من السجع والقول املقفى اإل يف 1909 فقط.‏ )22( ويعتقد اأن الأنواع الصحفية التي توصف باأنها تعبريية حافظت على اخلصائص الأدبية،‏ فاأخذت منها املجاز والصور اجلمالية والباغية من اأجل اإبراز العاقات الإنسانية عرب الأحداث والوقائع للكشف عن ما هو ‏شخصي اأو فردي وحتويله اإىل « اأمنوذج«.‏ اإن الأنواع الصحفية مل تظهر كلها دفعة واحدة يف كل الدول،‏ وتعم كل العناوين،‏ بصرف النظر عن التضاريس اجلغرافية والجتماعية التي نبتت فيها.‏ لقد مت تبنيها بشكل تدريجي،‏ وتطورت يف خضم استخدامها املتجدّ‏ د،‏ وتنوعت بفعل العديد من العوامل،‏ منها:‏ اأبحاث
Page 1:
العدد ‎2011‎م / 24 رئي
Page 5 and 6:
2 0 1 1 جملة علمية حمك
Page 7 and 8:
2 0 1 1 مبا في ذلك اجلد
Page 9:
2 0 1 1 مقاربات 169 املر
Page 13:
االأبحاث ما بعد احل
Page 16 and 17:
2 0 1 1 16 ما بعد احلداث
Page 18 and 19:
2 0 1 1 18 النفسي املار
Page 20 and 21:
2 0 1 1 20 مبصاألة اجلن
Page 22 and 23:
2 0 1 1 22 الأيديولوجيا
Page 24 and 25:
2 0 1 1 24 وفحص الوسواس
Page 26 and 27:
2 0 1 1 26 جمالية فردان
Page 28 and 29:
2 0 1 1 28 الإصامية الت
Page 30 and 31:
2 0 1 1 30 الهوامش (Endnotes
Page 32 and 33:
2 0 1 1 32 اأستاذه جورج
Page 34 and 35:
2 0 1 1 34 - Bouchard, Guy, 2003, M
Page 36 and 37:
2 0 1 1 36 - ثانيا.‏ قائ
Page 39:
التاريخ والرسد وتش
Page 42 and 43:
2 0 1 1 42 التاريخ والر
Page 44 and 45:
2 0 1 1 44 فاملستقبل جم
Page 46 and 47:
2 0 1 1 46 حالهم القدمي!
Page 48 and 49:
2 0 1 1 48 املعارف وامل
Page 50 and 51:
2 0 1 1 50 يكون فعل الإق
Page 52 and 53:
2 0 1 1 52 لصميم الثقاف
Page 54 and 55:
2 0 1 1 54 . 30 . ، 31 . 32 . 33 3
Page 57 and 58:
57 2 0 1 1 Abstract امللخص ا
Page 59 and 60:
59 2 0 1 1 واىل جعله اآل
Page 61 and 62:
61 2 0 1 1 ‏شروط النموذ
Page 63 and 64:
63 2 0 1 1 نفسه مل يكمل
Page 65 and 66:
65 2 0 1 1 امتداد حجم هذ
Page 67 and 68:
67 2 0 1 1 2 بالفقه بحصر
Page 69 and 70:
69 2 0 1 1 تبديع القياس
Page 71 and 72:
71 2 0 1 1 العلمية ما عر
Page 73 and 74:
73 2 0 1 1 اأو غري مشارك
Page 75 and 76:
75 2 0 1 1 الهوامش واال
Page 77:
77 2 0 1 1 جند يف هامش ن
Page 81 and 82:
81 2 0 1 1 Abstract This paper aims
Page 83 and 84:
83 2 0 1 1 ليندا هاتشيو
Page 85 and 86: 85 2 0 1 1 التاريخية رو
Page 87 and 88: 87 2 0 1 1 تاريخي بعيد ع
Page 89 and 90: 89 2 0 1 1 ‏»فتى يف عنف
Page 91 and 92: 91 2 0 1 1 خوفًا من اجلو
Page 93 and 94: 93 2 0 1 1 السماء وجدت ي
Page 95 and 96: 95 2 0 1 1 جانتي،‏ يسجل
Page 97 and 98: 97 2 0 1 1 مبرور الزمن.
Page 99 and 100: 99 2 0 1 1 التي تثبتها ك
Page 101 and 102: 101 2 0 1 1 يف احلالتني
Page 103 and 104: 103 2 0 1 1 ‏(زيارة املو
Page 105 and 106: 105 2 0 1 1 للكتاب،‏ 1993.
Page 107 and 108: 107 2 0 1 1 مصريته تفرض
Page 109 and 110: 109 2 0 1 1 وقائع الدهور
Page 111 and 112: 111 2 0 1 1 ‎1‎طه 212 حسن
Page 113: 113 2 0 1 1 مراجع باللغة
Page 117 and 118: 117 2 0 1 1 Abstract In these last
Page 119 and 120: 119 2 0 1 1 - II الدراسات
Page 121 and 122: 121 2 0 1 1 ‏صورة رقم 4.
Page 123 and 124: 123 2 0 1 1 ‏صورة رقم 10.
Page 125 and 126: 125 2 0 1 1 ‏ضمن مقاس 1024
Page 127 and 128: 127 2 0 1 1 النتائج من خ
Page 129: 129 2 0 1 1 املصادر وامل
Page 133 and 134: 133 2 0 1 1 Abstract The current st
Page 135: 135 2 0 1 1 اإعامية.‏ اإ
Page 139 and 140: 139 2 0 1 1 ليتمكن من ال
Page 141 and 142: 141 2 0 1 1 الإعام الرسم
Page 143 and 144: 143 2 0 1 1 الإلكرتونية
Page 145 and 146: 145 2 0 1 1 يتعارض مع مو
Page 147 and 148: 147 2 0 1 1 اإنها ممارسة
Page 149 and 150: 149 2 0 1 1 على ‏شبكة ال
Page 151 and 152: 151 2 0 1 1 بانشغالت امل
Page 153 and 154: 153 2 0 1 1 ويتفاوت عدد
Page 155 and 156: 155 2 0 1 1 ‏»اإياف«‏ ل
Page 157 and 158: 157 2 0 1 1 الهوامش واال
Page 159 and 160: 159 2 0 1 1 اأبحاث Biz Stone
Page 161 and 162: 161 2 0 1 1 39- ميكن الرجو
Page 163 and 164: 163 2 0 1 1 املصادر وامل
Page 165 and 166: 165 2 0 1 1 politique, Retrieved, F
Page 167: مقاربات 2 0 1 1 املرتك
Page 171 and 172: 171 2 0 1 1 املرتكزات ال
Page 173 and 174: 173 2 0 1 1 املختلفة للت
Page 175 and 176: 175 2 0 1 1 القائمة بني
Page 177 and 178: 177 2 0 1 1 اخلارجية ل ت
Page 179 and 180: 179 2 0 1 1 ويقدم فيكوتس
Page 181 and 182: 181 2 0 1 1 العمليات امل
Page 183: االأدب التفاعلي وا
Page 186 and 187:
2 0 1 1 186 املائمة بني
Page 188:
2 0 1 1 188 الهوامش واال
Page 191 and 192:
191 2 0 1 1 مقاربات But for
Page 193 and 194:
193 2 0 1 1 مقاربات 51), Jac
Page 195 and 196:
195 2 0 1 1 مقاربات of the J
Page 197 and 198:
197 2 0 1 1 مقاربات it makes
Page 200 and 201:
Fabulous Universalism: St Paul Acco
Page 203 and 204:
203 2 0 1 1 احلجاج يف ال
Page 205 and 206:
205 2 0 1 1 فُرَ‏ ‏ص ام
Page 207 and 208:
207 2 0 1 1 ‏)العربيّ‏ (
Page 209 and 210:
209 2 0 1 1 اعتماد النّح
Page 211 and 212:
211 2 0 1 1 (Endnotes) 1- Jacques M
Page 213 and 214:
213 2 0 1 1 لأنّها تتحكّ
Page 215:
فيزر ‏ستون يف كتاب
Page 218 and 219:
2 0 1 1 218 ويشري فيزر ‏
Page 220 and 221:
2 0 1 1 220 وعند الطبقة
Page 222 and 223:
2 0 1 1 222 واملابس وامل
Page 224 and 225:
2 0 1 1 224 الجتماعي،‏
Page 226 and 227:
جملة علمية حمكمة تع
Page 228 and 229:
2. Tables, pictures and illustrious
Page 230:
Issue No 24, 2011 A Refereed Journa
show all

Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙ Ù Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬Ù Ø§Ù ... - Ø¬Ø§Ù Ø¹Ø© Ø§ÙØ¨Ø­Ø±ÙÙ

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

Delete template?

Save as template?

Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙÙ Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬ÙØ§Ù ... - Ø¬Ø§ÙØ¹Ø© Ø§ÙØ¨ØØ±ÙÙ