د. ÙÙا بÙت عÙ٠اÙÙعÙ٠٠د. ÙÙÙÙÙÙÙÙادر ÙاظÙÙÙÙÙÙÙÙ٠د. ج٠ا٠... - جا٠عة اÙبØرÙÙ
د. ÙÙا بÙت عÙ٠اÙÙعÙ٠٠د. ÙÙÙÙÙÙÙÙادر ÙاظÙÙÙÙÙÙÙÙ٠د. ج٠ا٠... - جا٠عة اÙبØرÙÙ
د. ÙÙا بÙت عÙ٠اÙÙعÙ٠٠د. ÙÙÙÙÙÙÙÙادر ÙاظÙÙÙÙÙÙÙÙ٠د. ج٠ا٠... - جا٠عة اÙبØرÙÙ
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
2 0 1 1<br />
76<br />
28- فصل املقال، ص92، ف14.<br />
29- انظر طه عبد الرحمن، جتديد املنهج يف تقومي الرتاث، البيضاء/ بريوت: املركز الثقايف العربي، 1994،<br />
ص175.<br />
30- طه عبد الرحمن، جتديد املنهج يف تقومي الرتاث، ص175.<br />
31- فصل املقال، ص85، ف1؛ وقد ذهب الباحث اآلن دوليربا يف تقدميه لرتجمة فصل املقال اإىل الفرنسية اإىل<br />
اأن فصل املقال عبارة عن »فتوى«، اأنظر: Paris: Alain de Libera, Introduction au Discours décisif,<br />
..11.p GF- Flammarion, ,1996 واإىل هذا املوقف نفسه انتهى حتليل ذ .علي اأومليل ،اأنظر ،السلطة الثقافية<br />
والسلطة السياسية، ص201.<br />
32- يقول ابن رشد: »وينبغي اأن يبني الآن اأن سائر املقاييس التي تستعمل يف اخلطابة والفقه واملشورة راجعة اإىل<br />
املقاييس التي سلفت. وبذلك يصح لنا اأن نقول اإن جميع املقاييس تكون بالأشكال التي سلفت، ليس الربهانية<br />
فقط ول اجلدلية بل وجميع املقاييس الفكرية وباجلملة كل تصديق يقع يف كل صناعة«؛ تلخيص كتاب القياس،<br />
حتقيق حممود قاسم وتشارلس برتوورث واحمد عبد احلميد هريدي، القاهرة: الهيئة املصرية العامة للكتاب،<br />
1983، ص363، ف371؛ ومن الباحثني املعاصرين من ذهب اإىل حد اعتبار الفقه جزءا من صناعة اخلطابة،<br />
انظر بخصوص هذه املصاألة، حمو النقاري، »حول عاقة املنطق بعلم الأصول عند ابن رشد«، جملة مقدمات،<br />
ع. 15، شتاء 1998؛ ومقداد عرفة منسية، »موازنة ابن رشد بني القول بالظاهر والقول بالقياس«، اجلمعية<br />
الفلسفية املصرية، ع. 1999، 8. ص50-25.<br />
33- من قواعد الستدلل باملثال: »اأَن يحكم على شيء ما بحكم ما من اأَجل اأَنه قد حكم به مَ نْ سلف اإِما يف ذلك<br />
الشيء بعينه، واإِما يف شبيهه، واإِما يف ضده، اأَعني اأَن احلكم على شيء ما يوجب ضد احلكم على ضده، ول سيما<br />
اإِن كان الذين حكموا هم الكل واجلمهور والعلماء معهم اأَو اأَكرثهم وكان ذلك احلكم دائما، اأَو ما يحكم به الأَكرث<br />
اأَو احلكماء اإِما جلهم واإِما بعضهم، وكذلك اأَيضا اإِذا حكم به الذين يظن اأَنهم ل يحكمون باملتضادات، اأَعني<br />
بضد احلق اأَو بضد اخلري اأَو بضد النافع اأَنهم ل يحكمون باملتضادات، اأَعني بضد احلق اأَو بضد اخلري اأَو بضد<br />
النافع اأَو بضد العدل كالإِله والأَبوين واملعلم. واحلكم من هوؤلءِ قد يكون بالقول، وقد يكون بالفعل، وقد يكون<br />
بالطبع، اأَعني اإِذا مل يكن يف طباعهم ذلك الشيء، مثل قول القائل: اإِن املوت شر، هكذا حكم اهلل، فاإِنه ليس<br />
مبائت. واأَما مثال ذلك يف الأَبوين واملعلم فظاهر، وذلك اإِذا احتج على الإِنسان باأَفعالهما واأَقوالهما«؛ تلخيص<br />
كتاب اخلطابة، حتقيق مارون عواد، باريس: فران، 9. 23. 2. 2002:<br />
34- طه عبد الرحمن، جتديد املنهج يف تقومي الرتاث، ص175.<br />
35- فصل املقال، ص115، ف57.<br />
36- فصل املقال، ص115، ف57.<br />
37- فصل املقال، ص115، ف58.<br />
38- يقول ابن رشد: »واملعرفة بهذه الأفعال هي التي تسمى العلم العملي. وهذه تنقسم قسمني: احدهما اأفعال ظاهرة<br />
بدنية، والعلم بهذه هو الذي يسمى الفقه، والقسم الثاين اأفعال نفسانية، مثل الشكر والصرب، وغري ذلك من<br />
الأخاق التي دعا اإليها الشرع اأو نهى عنها. والعلم بهذه هو الذي يسمى الزهد وعلوم الآخرة«؛ فصل املقال،<br />
ص115، ف58.<br />
39- ابن رشد، الضروري يف الفقه، حتقيق العلوي جمال الدين، بريوت: دار الغرب الإصامي، 1994، ص34.<br />
40- ابن رشد، الضروري يف الفقه، حتقيق جمال الدين العلوي، س35-34؛ وعلى سبيل املقارنة تقدم تعريفات<br />
اجلرجاين الفقه كما يلي: »الفقه يف الصطاح هو العلم بالأحكام الشرعية العملية من اأدلتهما التفصيلية وقيل<br />
هو الإصابة والوقوف على املعنى اخلفي الذي يتعلق به احلكم وهو علم مستنبط بالراأي والجتهاد ويحتاج فيه<br />
اإىل النظر والتاأمل«؛ حتقيق غوستاف فلوغل، بريوت: مكتبة لبنان، 1908: )مادة فقه(.<br />
41- الضروري يف الفقه، ص35.