Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙÙ Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬ÙØ§Ù ... - Ø¬Ø§ÙØ¹Ø© Ø§ÙØ¨ØØ±ÙÙ

More documents

Recommendations

Info

2 0 1 1 22 الأيديولوجيا التي ل تتفق وحتليات الفيلسوف لأنها تفرض النحياز واحلزبية واملصلحة،‏ وهو ما مل ياحظه خال تغطيته للأحداث )44( . ويعترب عدم اإدراكه للطابع الإيديولوجي للحركة السياسية العامة التي كانت وراء قيام الثورة،‏ يف نظر بعض املحللني،‏ اأحد الأسباب الأساسية لعدم فهمه لطبيعة الثورة ذاتها )45( . لقد كان من نتائج هذه الروح الدينية قيام الثورة يف يوم 11 فرباير 1979. لذا يقر ميشيل فوكو اأن ل حاجة اإىل القول اإن الدين ل يشكل فقط ‏شكا من التفاق،‏ ولكنه اأكرث من ذلك انه يشكل قوة ميكن اأن جتعل ‏شعبا كاما ينتفض ليس فقط ‏ضد العاهل وشرطته،‏ ولكن ‏ضد النظام بكامله،‏ ونظام احلياة،‏ والعامل،‏ اأو كما قال:‏ ‏“شعب اأعزل يقلب بيديه نظاما قويا جدا”‏ )46( . وتكمن اأهمية هذه الثورة يف كونها ل تشبه اأي منوذج ثوري معرتف به.‏ واأن فرادتها هي التي ‏شكلت قوتها،‏ وميكن اأن يوؤدي انتشارها اإىل قلب موازين القوى يف منطقة الشرق الأو ‏سط.‏ وباعتبارها حركة اإصامية،‏ فاإن ‏“الإصام وهو ليس جمرد دين ولكنه منط حياة،‏ وانتماء اإىل تاريخ،‏ واإىل حضارة يخاطر باأن يصبح قنبلة موقوتة كبرية،‏ على مستوى مئات الألوف من الناس.‏ ومنذ البارحة،‏ فاإن كل دولة مسلمة ميكن تثويرها من الداخل،‏ وانطاقا من تقاليدها القدمية”‏ )47( . لقد تفردت الثورة الإيرانية يف نظر فوكو ، مقارنة مبا حدث يف الصني اإبان الثورة الثقافية،‏ وكوبا،‏ وفيتنام،‏ والأحداث الطابية يف اأو ربا ‏سنة 1968. ونظرا لفرادة ومتيز هذا احلدث،‏ فقد اأدخلت الكثري من الضطراب على املراقبني واملهتمني الذين استندوا على مناذج فكرية جاهزة.‏ ويف نظر ميشيل فوكو ، فاإن ما مييز هذه الثورة هو طريقتها واأسلوبها،‏ وغايتها وهدفها.‏ يقول:‏ ‏“خال وجودي يف اإيران مل اأسمع اأحدا يتحدث عن”الثورة”.‏ ولكن الغالبية حدثتني عن ‏“احلكومة الإصامية”.‏ اإن هذه ليست مفاجاأة،لأن اآية اهلل اخلميني،‏ قد قدم هذه الإجابة املقتضبة للصحفيني”‏ )14( . فماذا تعني احلكومة الإصامية؟ ينفي ميشيل فوكو اأن يكون املقصود بذلك نظاما ‏سياسيا يلعب فيه الكلريوس ”clergé“ دور املوجه واملنظم واملوؤطر )49( . لقد مت استعمال عبارة ‏“احلكومة الإصامية”‏ يف نظره،‏ للدللة على اأمرين،‏ وهما:‏ 1. يوطوبيا ”utopie“ اأو منوذج مثايل“‏ideal‏”‏ كما تقول الأغلبية،‏ وهو عبارة عن منوذج قدمي ‏ضارب يف القدم ويف املستقبل معا،‏ ويتمثل يف العودة اإىل الإصام الأول زمن النبي حممد“ص”،‏ وكذلك الذهاب نحو نقطة بعيدة يف املستقبل حيث ميكن اجلمع بني الطاعة والوفاء.‏ وتتمثل معامل هذه احلكومة يف:‏ تقدير العمل،‏ واحرتام احلريات التي ل تسيء للآخرين،‏ وحماية الأقليات ‏شريطة األ توؤذي الأغلبية،‏ واأن ل تقوم العاقة بني الرجل واملراأة على اأساس التفاوت يف احلقوق،‏ واإمنا على اأساس اأن هناك اختافاً‏ مبا اأن هنالك اختاف يف الطبيعة،‏ وسياسيا فاإن القرارات توؤخذ بالأغلبية،‏ واحلكام مصوؤولون اأمام الشعب،‏ واأي ‏شخص وفقا للقراآن ميكن اأن يطالب مبحاسبة احلاكم.‏ يعلق ميشيل فوكو على هذا التحديد بالقول اإن هنالك الكثري ممن يقولون اإن احلكومة الإصامية عبارة غري حمددة اإل اأنه وجدها على قدر كبري من الصفاء والشفافية والنقاوة ”limpidité“ املاألوفة )50( ، ومع ذلك يقول:“اإنها اأقل ‏ضمانا”‏ )51( ! 2. روحانية ‏سياسية:‏ وهنالك معنى ثان لهذه احلكومة الإصامية،‏ ويتمثل يف اإدخال بعد روحي يف احلياة السياسية اأو ما ‏سماه بالروحانية السياسية politique“ ،”spiritualité والعمل على األ تكون احلياة السياسية كما كانت دائما،‏ اأي عائقا للحياة الروحية،‏ واإمنا على السياسة اأن تصبح ‏“وعاء،‏ ومناسبة،‏ وخمرية”‏ )52( لهذه الروح.‏ يعرتف ميشيل فوكو باأنه يصعب عليه اأن يحكم على احلكومة الإصامية بوصفها فكرة اأو مثال،‏ ولكنها اأثارت اإعجابه بوصفها ‏“اإرادة ‏سياسية”،‏ اأو كما قال ‏“لقد اأعجبتني يف جهدها من اجل تسييس بنى اجتماعية ودينية ل انفصال بينها،‏ وذلك من اأجل الإجابة عن اأسئلة حاضرة.‏ ولقد اأعجبتني يف حماولتها لفتح بعد روحي يف السياسة”‏ )53( . تعكس هذه العبارات القاموس
23 2 0 1 1 الفلسفي للفيلسوف،‏ والتحول الذي اأصاب فلسفته بعد اكتشافه للذات،‏ وهو ما ‏ستبينه اأعماله الفلسفية الاحقة.‏ وعلى الرغم من طرحه اأسئلة متعلقة بطبيعة احلدث،‏ ومبستقبل احلدث اإل اأنه مل يهتم بالبديل الذي حتمله الثورة،‏ واكتفى بوصف احلدث،‏ بل جنده قد عرب يف اإحدى مقالته عن عجزه عن تصور املستقبل،‏ قائا:‏ ‏“ل اأستطيع كتابة تاريخ املستقبل،‏ ولست دقيقا يف تصور املاضي.‏ ولكنني اأحاول اأن اأحدد ما يجري وما يحدث،‏ وذلك لأن ما يجري هذه الأيام ليس مكتما،‏ والأحداث ما تزال قائمة.‏ رمبا هذا هو العمل الصحفي،‏ ولكنه ‏صحيح اأنني حديث العهد بالأحداث ”néophyte“ )54( . وهنا يطرح ‏صوؤال اأساسي وهو ما معنى الثورة اإذا مل توؤد اإىل احلرية واإىل العدالة؟ لقد كان اهتمام فوكو منصبّا على ما ‏سماه ب“لغز النتفاضة”‏ )55( ، وكل ما كان يهمه من احلركة هو كونها متثل نوعا من النفي للسياسة مبا اأنها رفعت الشرعية عن السلطة.‏ لقد كانت حركة حرية وحترر وقطيعة مع اأصناف احلتميات والتاريخ.‏ وهذه نظرة تتطابق مع جممل موضوعاته التي حللها،‏ ومن ثم فاإنه كان يرى يف الشعب املنتفض مثله مثل املنحرف واملجنون:‏ انه ل يلعب اللعبة السياسية،‏ ويحيل السلطة اإىل عرائها الأو يل األ وهو القوة فقط.‏ والذي ل ‏شك فيه هو اأن هذا الوصف واملوقف يتفق وفلسفته الداعية اإىل تشخيص احلاضر،‏ ودراسة السلطة بوصفها عاقات قوى يف وضع اسرتاتيجي معني.‏ كما اأن هذا املوقف يتفق وفلسفته الرافضة لفكرة البدائل واملكتفية بالوصف والتحليل التاريخيني،‏ واإىل ما اأصابها من حتول يف نهاية السبعينات وبداية الثمانينات من القرن العشرين عندما طرحت عليها مصاألة الذات والأخاق وهو ما عرب عنه يف وصفه حلدث الثورة بالروحانية السياسية،‏ ثم توسع فيه باسم الزهد الفلسفي.‏ فماذا يقصد بالزهد الفلسفي؟ - ثالثا.‏ يف الزهد الفلسفي:‏ يحتل درس ‏“تاأو يل الذات”‏ الذي قدمه ميشيل فوكو ‏سنة 1982 منزلة خاصة ‏ضمن دروسه يف الكوليج دي فرانس،‏ وضمن اأعماله الفلسفية التي نشرها وهو على قيد احلياة،‏ وذلك لكونه اهتم مبوضوع جديد ‏ستكون له انعكاسات خطرية على جممل فلسفته،‏ ونعني بذلك موضوع:‏ الهتمام بالنفس/الذات،‏ وباملمارسات املتعلقة بهذا الهتمام اأو مبا يسميه بثقافة النفس.‏ اإن منطلق هذا الدرس هو قراءة ملحاورة ‏“القبيادس”‏ لأفاطون،‏ وحلكمتي:“اعرف نفسك”،‏ و“اهتم بنفسك”.‏ ولتحليل التحولت التي عرفتها حكمة الهتمام بالنفس قام ميشيل فوكو بقراءة ومتابعة تاريخية لنصوص املدارس الفلسفية اليونانية والرومانية املتمثلة يف الرواقية والبيقورية والكلبية.‏ وبالعتماد على طريقته اخلاصة يف وصف وحتليل اخلطاب؛ استطاع اأن يبني عاقة ‏“اعرف نفسك”‏ ب“اهتم بنفسك”،‏ والأدوار الفلسفية املتبادلة بينهما عرب التاريخ.‏ يرى ميشيل فوكو اأن النموذج الأفاطوين لاهتمام بالنفس يظهر من خال حماورة القبيادس.‏ واأن منطلق هذه املحاورة هو اأن القبيادس يجهل نفسه،‏ ومن ثم عليه اأن يكتشف جهله،‏ ولكي يكتشف جهله عليه اأن يهتم بنفسه،‏ ولكي يهتم بنفسه عليه اأن يعرف نفسه.‏ وعليه،‏ وكما قال:‏ ‏“فاإن املجال الكلي لاهتمام بالنفس حمكوم بشرط معرفة النفس”‏ )56( ، حيث يوؤدي التذكر دورا مركزيا يف العاقة ما بني الهتمام بالنفس،‏ وما بني معرفة النفس.‏ اأما النموذج املسيحي الذي ظهر ما بني القرنني الثالث والرابع املياديني،‏ الذي يطلق عليه اسم النموذج ‏“الزهدي-الرهباين”،‏ فيتميز بعاقته املعقدة ما بني النفس واحلقيقة والوحي،‏ واأن معرفة النفس تشرتط التطهر،‏ ومن ثم فاإن العاقة اأشبه ما تكون بدائرة تتم من خال معرفة النفس،‏ ومعرفة احلقيقة،‏ والهتمام بالنفس.‏ واإذا كان اخلاص يتطلب التسليم بحقيقة الوحي،‏ فاإنه ل ميكن معرفة هذه احلقيقة اإذا مل يتم الهتمام بالنفس يف ‏شكل معرفة تطهرية للقلب.‏ وهذه املعرفة التطهرية لذات النفس غري ممكنة اإل بشرط اأن تكون هنالك عاقة اأساسية باحلقيقة،‏ حقيقة النص وحقيقة الوحي.‏ ويتم معرفة النفس يف املسيحية،‏ من خال تقنيات معينة لها وظيفة اأساسية تتمثل يف تبديد واإزالة الأوهام الداخلية،‏ اأبحاث
Page 1: العدد ‎2011‎م / 24 رئي
Page 5 and 6: 2 0 1 1 جملة علمية حمك
Page 7 and 8: 2 0 1 1 مبا في ذلك اجلد
Page 9: 2 0 1 1 مقاربات 169 املر
Page 13: االأبحاث ما بعد احل
Page 16 and 17: 2 0 1 1 16 ما بعد احلداث
Page 18 and 19: 2 0 1 1 18 النفسي املار
Page 20 and 21: 2 0 1 1 20 مبصاألة اجلن
Page 24 and 25: 2 0 1 1 24 وفحص الوسواس
Page 26 and 27: 2 0 1 1 26 جمالية فردان
Page 28 and 29: 2 0 1 1 28 الإصامية الت
Page 30 and 31: 2 0 1 1 30 الهوامش (Endnotes
Page 32 and 33: 2 0 1 1 32 اأستاذه جورج
Page 34 and 35: 2 0 1 1 34 - Bouchard, Guy, 2003, M
Page 36 and 37: 2 0 1 1 36 - ثانيا.‏ قائ
Page 39: التاريخ والرسد وتش
Page 42 and 43: 2 0 1 1 42 التاريخ والر
Page 44 and 45: 2 0 1 1 44 فاملستقبل جم
Page 46 and 47: 2 0 1 1 46 حالهم القدمي!
Page 48 and 49: 2 0 1 1 48 املعارف وامل
Page 50 and 51: 2 0 1 1 50 يكون فعل الإق
Page 52 and 53: 2 0 1 1 52 لصميم الثقاف
Page 54 and 55: 2 0 1 1 54 . 30 . ، 31 . 32 . 33 3
Page 57 and 58: 57 2 0 1 1 Abstract امللخص ا
Page 59 and 60: 59 2 0 1 1 واىل جعله اآل
Page 61 and 62: 61 2 0 1 1 ‏شروط النموذ
Page 63 and 64: 63 2 0 1 1 نفسه مل يكمل
Page 65 and 66: 65 2 0 1 1 امتداد حجم هذ
Page 67 and 68: 67 2 0 1 1 2 بالفقه بحصر
Page 69 and 70: 69 2 0 1 1 تبديع القياس
Page 71 and 72: 71 2 0 1 1 العلمية ما عر
Page 73 and 74:
73 2 0 1 1 اأو غري مشارك
Page 75 and 76:
75 2 0 1 1 الهوامش واال
Page 77:
77 2 0 1 1 جند يف هامش ن
Page 81 and 82:
81 2 0 1 1 Abstract This paper aims
Page 83 and 84:
83 2 0 1 1 ليندا هاتشيو
Page 85 and 86:
85 2 0 1 1 التاريخية رو
Page 87 and 88:
87 2 0 1 1 تاريخي بعيد ع
Page 89 and 90:
89 2 0 1 1 ‏»فتى يف عنف
Page 91 and 92:
91 2 0 1 1 خوفًا من اجلو
Page 93 and 94:
93 2 0 1 1 السماء وجدت ي
Page 95 and 96:
95 2 0 1 1 جانتي،‏ يسجل
Page 97 and 98:
97 2 0 1 1 مبرور الزمن.
Page 99 and 100:
99 2 0 1 1 التي تثبتها ك
Page 101 and 102:
101 2 0 1 1 يف احلالتني
Page 103 and 104:
103 2 0 1 1 ‏(زيارة املو
Page 105 and 106:
105 2 0 1 1 للكتاب،‏ 1993.
Page 107 and 108:
107 2 0 1 1 مصريته تفرض
Page 109 and 110:
109 2 0 1 1 وقائع الدهور
Page 111 and 112:
111 2 0 1 1 ‎1‎طه 212 حسن
Page 113:
113 2 0 1 1 مراجع باللغة
Page 117 and 118:
117 2 0 1 1 Abstract In these last
Page 119 and 120:
119 2 0 1 1 - II الدراسات
Page 121 and 122:
121 2 0 1 1 ‏صورة رقم 4.
Page 123 and 124:
123 2 0 1 1 ‏صورة رقم 10.
Page 125 and 126:
125 2 0 1 1 ‏ضمن مقاس 1024
Page 127 and 128:
127 2 0 1 1 النتائج من خ
Page 129:
129 2 0 1 1 املصادر وامل
Page 133 and 134:
133 2 0 1 1 Abstract The current st
Page 135 and 136:
135 2 0 1 1 اإعامية.‏ اإ
Page 137 and 138:
137 2 0 1 1 ‏“تسجن”‏ ا
Page 139 and 140:
139 2 0 1 1 ليتمكن من ال
Page 141 and 142:
141 2 0 1 1 الإعام الرسم
Page 143 and 144:
143 2 0 1 1 الإلكرتونية
Page 145 and 146:
145 2 0 1 1 يتعارض مع مو
Page 147 and 148:
147 2 0 1 1 اإنها ممارسة
Page 149 and 150:
149 2 0 1 1 على ‏شبكة ال
Page 151 and 152:
151 2 0 1 1 بانشغالت امل
Page 153 and 154:
153 2 0 1 1 ويتفاوت عدد
Page 155 and 156:
155 2 0 1 1 ‏»اإياف«‏ ل
Page 157 and 158:
Page 159 and 160:
159 2 0 1 1 اأبحاث Biz Stone
Page 161 and 162:
161 2 0 1 1 39- ميكن الرجو
Page 163 and 164:
163 2 0 1 1 املصادر وامل
Page 165 and 166:
165 2 0 1 1 politique, Retrieved, F
Page 167:
مقاربات 2 0 1 1 املرتك
Page 171 and 172:
171 2 0 1 1 املرتكزات ال
Page 173 and 174:
173 2 0 1 1 املختلفة للت
Page 175 and 176:
175 2 0 1 1 القائمة بني
Page 177 and 178:
177 2 0 1 1 اخلارجية ل ت
Page 179 and 180:
179 2 0 1 1 ويقدم فيكوتس
Page 181 and 182:
181 2 0 1 1 العمليات امل
Page 183:
االأدب التفاعلي وا
Page 186 and 187:
2 0 1 1 186 املائمة بني
Page 188:
Page 191 and 192:
191 2 0 1 1 مقاربات But for
Page 193 and 194:
193 2 0 1 1 مقاربات 51), Jac
Page 195 and 196:
195 2 0 1 1 مقاربات of the J
Page 197 and 198:
197 2 0 1 1 مقاربات it makes
Page 200 and 201:
Fabulous Universalism: St Paul Acco
Page 203 and 204:
203 2 0 1 1 احلجاج يف ال
Page 205 and 206:
205 2 0 1 1 فُرَ‏ ‏ص ام
Page 207 and 208:
207 2 0 1 1 ‏)العربيّ‏ (
Page 209 and 210:
209 2 0 1 1 اعتماد النّح
Page 211 and 212:
211 2 0 1 1 (Endnotes) 1- Jacques M
Page 213 and 214:
213 2 0 1 1 لأنّها تتحكّ
Page 215:
فيزر ‏ستون يف كتاب
Page 218 and 219:
2 0 1 1 218 ويشري فيزر ‏
Page 220 and 221:
2 0 1 1 220 وعند الطبقة
Page 222 and 223:
2 0 1 1 222 واملابس وامل
Page 224 and 225:
2 0 1 1 224 الجتماعي،‏
Page 226 and 227:
جملة علمية حمكمة تع
Page 228 and 229:
2. Tables, pictures and illustrious
Page 230:
Issue No 24, 2011 A Refereed Journa
show all

Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙ Ù Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬Ù Ø§Ù ... - Ø¬Ø§Ù Ø¹Ø© Ø§ÙØ¨Ø­Ø±ÙÙ

Create successful ePaper yourself

Delete template?

Save as template?

Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙÙ Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬ÙØ§Ù ... - Ø¬Ø§ÙØ¹Ø© Ø§ÙØ¨ØØ±ÙÙ