Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙÙ Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬ÙØ§Ù ... - Ø¬Ø§ÙØ¹Ø© Ø§ÙØ¨ØØ±ÙÙ

More documents

Recommendations

Info

2 0 1 1 204 1 . 2 . مفهوم القاعدة التّداولية:‏ اإنّ‏ القواعد الرتكيبية حتدّ‏ د العاقات بني العامات احلوامل؛ اأمّ‏ ا القواعد الدللية فرتبط الصلة بني العامات واأشياء اأخرى؛ يف حني تنطق القواعد التداولية بالظّ‏ روف اخلاصّ‏ ة باملوؤوّلني،‏ وهي ظروف تكون العامة احلامل ‏ضمنها عامةً.‏ ومن ثمّ‏ ة،‏ فاإنّ‏ كلّ‏ قاعدة جتري بطريقة ‏سلوك منطي،‏ وبهذا املعنى يوجد مكوّن تداويل يف كلّ‏ القواعد.‏ ولكن ثمّ‏ ة قواعد تداولية خمصوصة.‏ اإنّ‏ هذه القواعد تعربّ‏ مثا عن الشّ‏ روط التي ينبغي اأن يستجيب لها املوؤوّلون ليوؤديّ‏ اسم الفاعل مثل ‏«اأوّاهُ‏ !« وظيفته اأو ‏صيغة اأمر مثل ‏«تعَالَ‏ !» اأو عبارة تقييمية مثل ‏«حلسن احلظّ‏ « اأو عبارات مثل ‏«صباح اخلري !» اأو خمتلف الوسائل الباغية اأو الإنشائية . ومبا اأنّ‏ ‏صياغة مثل هذه الشّ‏ روط ل تستوعبها حدود الرتكيب ول الدللة،‏ فهي من جمال اشتغال التداولية )7( . لقد توقّع مُ‏ وريس منذ ‏سنة 1938 املنعطف الذي ‏ستتخذه البحوث الاّحقة:‏ املنزع العامّ‏ يتمثّل يف البحث املتخصّ‏ ‏ص ‏سواء يف الرتكيب اأو الدللة اأو يف ميدان التداولية الأرحب.‏ لذلك مل يعد ثمّ‏ ة تركيز زائد على العاقات فيما بني هذه الختصاصات ‏ضمن الدلئلية.‏ وغالبا ما يقدّ‏ م املعلّقون تقدُّم البحث على اأنّه بناءٌ‏ انطاقا من الرتكيب،‏ تنضاف اإليه وجهة النظر الدلليّة ثمّ‏ التداوليّة ‏)التي تُعهد اإليها مسائل تستعصي معاجلتها خارجها !(. واحلال اأنّ‏ البُعد التداويلّ‏ حاضرٌ‏ منذ اإدخالنا مفهوم القاعدة : القاعدة تكون دائما من اأجل استعمال )8( . نحو تداوليّة ‏صوريّة:‏ برنامج ‏ستالنكر Stalnaker يف 1972 علم الدللة هو دراسة القضايا(‏propositions‏)‏ اأي دراسة مواضيع متثّل ‏شروط حقيقية.‏ تنطلق يف العادة من العامل الواقعيّ‏ ولكن من املائم اإمكان تقييم ل فقط احلالة الراهنة للعامل ولكن حالت ممكنة له،‏ وهو ما ‏سمّ‏ يناه ‏»عوامل املمكنة « اإنّ‏ القضيّة هي طريقة لتقسيم العامل على قسمني؛ لتقسيم جمموع احلالت املمكنة للعامل قسمنيْ‏ : احلالت املُقصاةُ‏ من قبل حقيقة القضيّة واحلالت غري املُقصاةِ‏ . كيف نحدّ‏ د عاملَ‏ ‏ًا ممكنًا؟ يكون ذلك بتخصيص جمال ذواتٍ‏ يُقال اإنّها تُوجد يف هذا املجال )9( . فللتداولية اإذن مهمّ‏ تان : 1 حتديد الأعمال اللّغويّة املهمة ، وذلك هو حتليل الأعمال املتضمّ‏ نة يف الأقوال )10( . 2 تعيني خصائص ‏سياق التلفّظ الذي يحدّ‏ د اأيّ‏ القضايا يُعربَّ‏ عنها بجملة مُ‏ عطاة . اإنّ‏ مشكلة حتليل الأعمال اللغوية هي اإيجاد الشروط الضروريّة والكافية للنجاح اأو حتّى للإجناز العادي لعمل لغويّ‏ . وتشتمل هذه الشّ‏ روط على وجود بعض اخلصائص ‏)السّ‏ مات(‏ اأو انتفائها يف السّ‏ ياق الذي يُنجز فيه العمل اللغوي.‏ مثال ذلك:‏ مقاصد املتكلّم واملعرفة والعتقادات واملحاولت واملصالح املشرتكة بني املتكلّم واملخاطب،‏ والأعمال اللغوية الأخرى املنجزة يف السّ‏ ياق ذاته،‏ والظرف الذي جرت فيه املخاطبات وتاأثرياتها وقيمة احلقيقة للقضيّة املعربَّ‏ عنها ‏...اإلخ . ل يختصّ‏ ‏سياق التلفّظ بالقوّة التي عُ‏ ربّ‏ بها عن القضيّة،‏ فحسب،‏ ولكنّه يشمل القضيّة نفسها )11( . هذا العرض لبعض املقاربات اللسانية والفلسفية للتداولية يُركّ‏ ز على الطابع املنهجيّ‏ و الإجرائيّ‏ ، وقد اعتمدنا بشكل غالب كتاب فرانسواز اأرمنغو املحال عليه يف الهوامش السّ‏ ابقة،‏ وذلك اقتصارًا منّا على اخلطوط الكربى،‏ ففضّ‏ لنا الطّ‏ اع على عدد من املقاربات،‏ ومل نتنبّ‏ واحدةً‏ منها فقط خشية الوقوع يف الإسقاط عند مزاولة املنت التلخيصيّ‏ اأو رهبة من التمحّ‏ ل يف استخراج النتائج . غري اأنّنا ل نزعم مع ذلك اأنّ‏ جميع ما ذكرناه ميثّل الأطروحات التداوليّة،‏ ولكنّه عرض خمتصر يتوقّف عند بعض املحطّ‏ ات الهامّ‏ ة يف النظريّات التداولية املعاصرة ‏سنحاول الستفادة من اأخرى اأحدث منها يف الإبّان . ثمّ‏ اإنّنا نزعم حماولة توظيف بعض تلك املقاربات يف اإنارة قراءة ‏شروح التلخيص قراءة معاصرة تركّ‏ ز على البُعد التداويلّ‏ يف هذا املنت الباغيّ‏ وما مسايرتنا ملصنّف فرانسواز اأرمنغو اإلّ‏ حماولة لقتناص اأكرث
205 2 0 1 1 فُرَ‏ ‏ص املسك بخيوط املشهد التداويلّ‏ املهمة،‏ فاإن مل نفهم بعض املقاربات يف هذا املضمار اأو مررنا على بعضها الآخر مرور الكرام،‏ فليس ذلك ‏سوى قصور منّا عن اإدراك الشّ‏ مول يف جمال تشعّبت فيه الرّ‏ وؤى وتزاحمت الفلسفات واملناهج ورمبّ‏ ا تضاربت املقاربات.‏ اإنّ‏ ‏سمة الرثاء الشديد يف املباحث التداولية،‏ قد توؤدّي بنا اإىل حماولة جتنّب التشتيت،‏ وذلك بالوقوف على ما نراه مائما للمدوّنة الرتاثية ‏سواء بالتوافق اأو املخالفة اأو غري ذلك من اأمناط التاقح . ولقد اأقامت فرانسواز اأرمنغو كتابها )12( على عرض اأهمّ‏ املقاربات التداولية عرضا تاريخيا ما اأمكنها ذلك احلالُ‏ ، ثمّ‏ اأسّ‏ ‏ست الفصول الثاين والثالث والرابع على برنامج هنسن )Hansson( الذي اأسّ‏ ‏س تداولية ذات درجات ثاث.‏ وكان الفصل اخلامس بيانا لتفاعل التداولية يف التيّارات الفلسفية املعاصرة.‏ تكوين تداوليّة ذات درجات ثالث:‏ برنامج هنسن يف 1974 اإنّ‏ هنسن )Hansson( هو الأوّل الذي حاول التوحيد بني خمتلف اأجزاء التداولية توحيدا نسقيّا مراعيا التمفصل بني خمتلف تلك الأجزاء.‏ وقد اأقام حماولته هذه بطريقة تقدّ‏ ميّة مستقلّة نسبيّا.‏ اإنّ‏ هنسن مييّز بني ثاث درجات يف التداولية.‏ وكلمة ‏»درجات«‏ املختارة عوضا عن اأجزاء حتدّ‏ د فكرة املرور التدريجي من مستوى اإىل اآخر.‏ وسرنى اأنّه يتمّ‏ وضع بعض مظاهر السّ‏ ياق يف العتبار بالنسبة اإىل كلّ‏ درجة.‏ وميكن القول اإنّ‏ السّ‏ ياق يغتني ويتعقّد من درجة اإىل اأخرى.‏ 1 تداولية الدرجة الأوىل هي دراسة الرموز الإشاريّة،‏ اأي العبارات الغامضة نسقيّا.‏ عبارات معناها غامض ومرجعها يتنوّع نسقيّا حسب ظروف استعمالها،‏ اأي حسب ‏سياق التلفّظ . ما هو السياق بالنسبة اإىل الدرجة الأوىل؟ اإنّه موجودات اأو حمدِّ‏ دات موجودات.‏ ‏سياق وجوديّ‏ ومرجعيّ‏ : املخاطَ‏ بون واإحداثيات املكان والزمان . ‎2‎‏(تداولية الدرجة الثانية هي ‏»دراسة الطريقة التي تتّصل فيها القضيّة املُعربَّ‏ عنها باجلملة املنطوقة«،‏ اإذ يف احلالت املهمّ‏ ة،‏ ينبغي اأن تتميّز القضيّة املعربّ‏ عنها عن الدّ‏ للة احلَ‏ رْ‏ فية للجملة ما هو السّ‏ ياق بالنسبة اإىل الدرجة الثانية؟ اإنّه السياق يف معناه املوسّ‏ ع عند ‏ستالنكري ،)Stalnaker( اأي هو موسّ‏ ع حتّى ما يفرتضه املتخاطبون . اإنّه ‏سياق معلومات ومعتقدات مشرتكة.‏ ومع ذلك فاإنّه ليس ‏سياقا ‏»ذهنيّا«‏ ولكنّه ‏سياق يُعربّ‏ عنه باألفاظ العوامل املمكنة . 3( تداوليّة الدرجة الثالثة هي نظرية الأعمال اللغويّة.‏ ويتعلّق الأمر مبعرفة ما يتمّ‏ اإجنازه عرب استعمال بعض اأشكال اللّسانية.‏ اإنّ‏ الأعمال اللّغويّة موسومةٌ‏ لسانيا،‏ ولكن ذلك ل يكفي لرفع اللتباسات وحتديد ما متّ‏ اإجنازه حقّا يف وضعيّة تواصليّة معيّنة.‏ واإنّ‏ وجود الأعمال اللّغويّة غري املباشرة يجعل املشكل اأعقد.‏ وكما كتب ‏شنال )Schnelle( منذ 1973: ‏»اإنّ‏ السّ‏ ياق هو الذي يحدّ‏ د ما اإذا كان ملفوظ جادّ‏ قد متّ‏ اإجنازه وليس مَ‏ زْ‏ حً‏ ا،‏ اأو اإذا ما عَ‏ رَ‏ ‏ضنا مثال،‏ هل اإنّه يشكّ‏ ل اإنذارًا اأو اإنّه يُعطِ‏ ي اأمرً‏ ا«.‏ فاإنّنا نرى اأنّ‏ مفهوُم السّ‏ ياق هنا اأشدّ‏ ثراءً‏ و اأكرث اإطاقا منه يف احلالت السابقة.‏ اإنّ‏ رفع اللتباسات يف احلالت التي طرحها ‏شنال،‏ قريبٌ‏ اإىل النتساب اإىل كفاءة موسوعية اأو كفاءات ثقافية اأو بني الثقافات وحتّى احلسّ‏ الفرديّ‏ )13( . اإنّ‏ هذا التخطيط الذي نقلته فرانسواز اأرمنغو عن هنسن ميثّل،‏ يف ما نرى،‏ مقاربة ‏صاحلة للملفوظات باأنواعها يف اللّغات الطبيعية.‏ غري اأنّنا نحدس مُ‏ ‏سبّقا،‏ بِرِ‏ هان مهم يتمثّل يف خصوصيّة املقاربة التداولية للنصوص املنتمية اإىل جنس الشرح الباغي،‏ والرهان يكمن،‏ يف ما نرى،‏ يف حيّز اشتغال املشروع التداويل املقرتح : هل هو املنت الشّ‏ رحي باعتباره وحدة منسجمة،‏ فيتمّ‏ تشريحه بطريقة كليّة وفق املنوال التداويلّ‏ ؟ اأم اإنّ‏ املقاربة التداولية ‏ستغوص خال ثنايا الشّ‏ رح،‏ فتتسلّط على التناول الباغي ملدوّنة الشّ‏ واهد ‏)باعتبار انتماء هذه الأخرية اإىل الإجناز الفرديّ‏ للّغة وهو اإجناز خاضع املراجعات 1 )
Page 1:
العدد ‎2011‎م / 24 رئي
Page 5 and 6:
2 0 1 1 جملة علمية حمك
Page 7 and 8:
2 0 1 1 مبا في ذلك اجلد
Page 9:
2 0 1 1 مقاربات 169 املر
Page 13:
االأبحاث ما بعد احل
Page 16 and 17:
2 0 1 1 16 ما بعد احلداث
Page 18 and 19:
2 0 1 1 18 النفسي املار
Page 20 and 21:
2 0 1 1 20 مبصاألة اجلن
Page 22 and 23:
2 0 1 1 22 الأيديولوجيا
Page 24 and 25:
2 0 1 1 24 وفحص الوسواس
Page 26 and 27:
2 0 1 1 26 جمالية فردان
Page 28 and 29:
2 0 1 1 28 الإصامية الت
Page 30 and 31:
2 0 1 1 30 الهوامش (Endnotes
Page 32 and 33:
2 0 1 1 32 اأستاذه جورج
Page 34 and 35:
2 0 1 1 34 - Bouchard, Guy, 2003, M
Page 36 and 37:
2 0 1 1 36 - ثانيا.‏ قائ
Page 39:
التاريخ والرسد وتش
Page 42 and 43:
2 0 1 1 42 التاريخ والر
Page 44 and 45:
2 0 1 1 44 فاملستقبل جم
Page 46 and 47:
2 0 1 1 46 حالهم القدمي!
Page 48 and 49:
2 0 1 1 48 املعارف وامل
Page 50 and 51:
2 0 1 1 50 يكون فعل الإق
Page 52 and 53:
2 0 1 1 52 لصميم الثقاف
Page 54 and 55:
2 0 1 1 54 . 30 . ، 31 . 32 . 33 3
Page 57 and 58:
57 2 0 1 1 Abstract امللخص ا
Page 59 and 60:
59 2 0 1 1 واىل جعله اآل
Page 61 and 62:
61 2 0 1 1 ‏شروط النموذ
Page 63 and 64:
63 2 0 1 1 نفسه مل يكمل
Page 65 and 66:
65 2 0 1 1 امتداد حجم هذ
Page 67 and 68:
67 2 0 1 1 2 بالفقه بحصر
Page 69 and 70:
69 2 0 1 1 تبديع القياس
Page 71 and 72:
71 2 0 1 1 العلمية ما عر
Page 73 and 74:
73 2 0 1 1 اأو غري مشارك
Page 75 and 76:
75 2 0 1 1 الهوامش واال
Page 77:
77 2 0 1 1 جند يف هامش ن
Page 81 and 82:
81 2 0 1 1 Abstract This paper aims
Page 83 and 84:
83 2 0 1 1 ليندا هاتشيو
Page 85 and 86:
85 2 0 1 1 التاريخية رو
Page 87 and 88:
87 2 0 1 1 تاريخي بعيد ع
Page 89 and 90:
89 2 0 1 1 ‏»فتى يف عنف
Page 91 and 92:
91 2 0 1 1 خوفًا من اجلو
Page 93 and 94:
93 2 0 1 1 السماء وجدت ي
Page 95 and 96:
95 2 0 1 1 جانتي،‏ يسجل
Page 97 and 98:
97 2 0 1 1 مبرور الزمن.
Page 99 and 100:
99 2 0 1 1 التي تثبتها ك
Page 101 and 102:
101 2 0 1 1 يف احلالتني
Page 103 and 104:
103 2 0 1 1 ‏(زيارة املو
Page 105 and 106:
105 2 0 1 1 للكتاب،‏ 1993.
Page 107 and 108:
107 2 0 1 1 مصريته تفرض
Page 109 and 110:
109 2 0 1 1 وقائع الدهور
Page 111 and 112:
111 2 0 1 1 ‎1‎طه 212 حسن
Page 113:
113 2 0 1 1 مراجع باللغة
Page 117 and 118:
117 2 0 1 1 Abstract In these last
Page 119 and 120:
119 2 0 1 1 - II الدراسات
Page 121 and 122:
121 2 0 1 1 ‏صورة رقم 4.
Page 123 and 124:
123 2 0 1 1 ‏صورة رقم 10.
Page 125 and 126:
125 2 0 1 1 ‏ضمن مقاس 1024
Page 127 and 128:
127 2 0 1 1 النتائج من خ
Page 129:
129 2 0 1 1 املصادر وامل
Page 133 and 134:
133 2 0 1 1 Abstract The current st
Page 135 and 136:
135 2 0 1 1 اإعامية.‏ اإ
Page 137 and 138:
137 2 0 1 1 ‏“تسجن”‏ ا
Page 139 and 140:
139 2 0 1 1 ليتمكن من ال
Page 141 and 142:
141 2 0 1 1 الإعام الرسم
Page 143 and 144:
143 2 0 1 1 الإلكرتونية
Page 145 and 146:
145 2 0 1 1 يتعارض مع مو
Page 147 and 148:
147 2 0 1 1 اإنها ممارسة
Page 149 and 150:
149 2 0 1 1 على ‏شبكة ال
Page 151 and 152:
151 2 0 1 1 بانشغالت امل
Page 153 and 154: 153 2 0 1 1 ويتفاوت عدد
Page 155 and 156: 155 2 0 1 1 ‏»اإياف«‏ ل
Page 157 and 158: 157 2 0 1 1 الهوامش واال
Page 159 and 160: 159 2 0 1 1 اأبحاث Biz Stone
Page 161 and 162: 161 2 0 1 1 39- ميكن الرجو
Page 163 and 164: 163 2 0 1 1 املصادر وامل
Page 165 and 166: 165 2 0 1 1 politique, Retrieved, F
Page 167: مقاربات 2 0 1 1 املرتك
Page 171 and 172: 171 2 0 1 1 املرتكزات ال
Page 173 and 174: 173 2 0 1 1 املختلفة للت
Page 175 and 176: 175 2 0 1 1 القائمة بني
Page 177 and 178: 177 2 0 1 1 اخلارجية ل ت
Page 179 and 180: 179 2 0 1 1 ويقدم فيكوتس
Page 181 and 182: 181 2 0 1 1 العمليات امل
Page 183: االأدب التفاعلي وا
Page 186 and 187: 2 0 1 1 186 املائمة بني
Page 188: 2 0 1 1 188 الهوامش واال
Page 191 and 192: 191 2 0 1 1 مقاربات But for
Page 193 and 194: 193 2 0 1 1 مقاربات 51), Jac
Page 195 and 196: 195 2 0 1 1 مقاربات of the J
Page 197 and 198: 197 2 0 1 1 مقاربات it makes
Page 200 and 201: Fabulous Universalism: St Paul Acco
Page 203: 203 2 0 1 1 احلجاج يف ال
Page 207 and 208: 207 2 0 1 1 ‏)العربيّ‏ (
Page 209 and 210: 209 2 0 1 1 اعتماد النّح
Page 211 and 212: 211 2 0 1 1 (Endnotes) 1- Jacques M
Page 213 and 214: 213 2 0 1 1 لأنّها تتحكّ
Page 215: فيزر ‏ستون يف كتاب
Page 218 and 219: 2 0 1 1 218 ويشري فيزر ‏
Page 220 and 221: 2 0 1 1 220 وعند الطبقة
Page 222 and 223: 2 0 1 1 222 واملابس وامل
Page 224 and 225: 2 0 1 1 224 الجتماعي،‏
Page 226 and 227: جملة علمية حمكمة تع
Page 228 and 229: 2. Tables, pictures and illustrious
Page 230: Issue No 24, 2011 A Refereed Journa
show all

Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙ Ù Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬Ù Ø§Ù ... - Ø¬Ø§Ù Ø¹Ø© Ø§ÙØ¨Ø­Ø±ÙÙ

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

Delete template?

Save as template?

Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙÙ Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬ÙØ§Ù ... - Ø¬Ø§ÙØ¹Ø© Ø§ÙØ¨ØØ±ÙÙ