Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙÙ Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬ÙØ§Ù ... - Ø¬Ø§ÙØ¹Ø© Ø§ÙØ¨ØØ±ÙÙ

More documents

Recommendations

Info

2 0 1 1 60 الأمثلة الشرعية:‏ حيث يظهر اأن ابن رشد مل يكن يكتب اأو يشرح نصوص اأرسطو اأو يرد على الفلسفة واملتكلمني،‏ اإل واخلطاب القراآين الشرعي حاضر يف ذهنه،‏ يستشهد به ويخضعه لقراءته ‏)ميكن العودة اإىل فصل املقال والكشف عن مناهج الأدلة واأمثلة تلخيص كتاب الشعر وطريقة استثمار ابن رشد لقصة النبي يوسف...(.‏ هذا فصا عن اإبرازه للجانب التمثيلي والستعاري يف اخلطاب القراآين،‏ باعتباره يتجاوز الطريقة الكامية يف التمثيل والستعارة.‏ الأمثلة الكامية ‏)نسبة اىل علم الكام(:‏ ل ميكن ملتتبع موؤلفات ابن رشد مبختلف اأجناسها وموضوعاتها،‏ األ يدرك اأن ابن رشد كان مسكونا منذ بداية انشغالته الفكرية بهاجس الرد على علماء الكام،‏ والأشاعرة بخاصة.‏ ورمبا تكون تاآليفه املنطقية الأوىل ‏)خمتصر املنطق(‏ خري ‏شاهد على ما نقول،‏ لذلك كانت الأمثلة الكامية حاضرة بقوة يف كتاباته،‏ وكان استعمالها لأمثلة عقدية مدخا لنخراطه يف ذلك النقاش النظري العقائدي،‏ واإن كان دخول غري مباشر؛ ولن يكون مباشرا ‏سوى يف كتاباته الأخرى،‏ من قبيل الكشف عن مناهج الأدلة يف عقائد امللة.‏ الأمثلة الشعرية:‏ فاأغراض الشعر العربي من مدح وهجاء ورثاء ونسيب،‏ كانت حاضرة يف ذهن ابن رشد وهو يشرح كتاب الشعر،‏ والكتاب الثالث من كتاب اخلطابة وغريهما،‏ وهي التي وجهت ابن رشد يف بعض اللحظات التاأويلية احلاسمة من قبيل ‏شرح العبارات املتعلقة باملسرح،‏ كما كانت هذه الأغراض حاضرة يف ذهنه وهو يشرح ‏سياسة اأفاطون،‏ وينبه اإىل خماطر القول الشعري واآثاره على الناس؛ ول ميكن اأن ننكر ‏-باأي حال-‏ دورها يف تقوميه ملنزلة الشعر والآليات الشعرية ‏)استعارة،‏ وتشبيه واإبدال(.‏ اأمثلة العلوم اجلزئية:‏ خطاب التعاليم،‏ الهندسة وعلم الفلك والبصريات،‏ وهنا ل ميكن لقارئ بعض نصوص ابن رشد العلمية،‏ كتلخيص الآثار العلوية،‏ اأو تلخيص احلس واملحسوس،‏ اأن يذهل عن املادة العلمية املستمدة من علم البصريات يف زمن ابن رشد؛ كما ل ميكن اأن نتغافل عن املادة املستمدة من علوم التعاليم عموما ‏)فلك،‏ هندسة...(‏ عندما نقراأ تلخيص وتفسري ما بعد الطبيعة.‏ ولعل التعاليم هي التقليد العلمي الذي عادة ما يعمل موؤرخو الفلسفة على اإبراز حضوره القوي يف كل مستويات الشتغال الفلسفي للقدماء،‏ وسواء كانوا من مناصري هذا التقليد اأو من اخلارجني عنه.‏ واحلقيقة اأنه من الأهمية مبكان التنبيه على منزلة الأمثلة الرياضية والهندسية خاصة التي يستعملها ابن رشد على طول موؤلف ‏ضخم من حجم تفسري ما بعد الطبيعة،‏ على الرغم من قلة اشتغاله بعلوم التعاليم.‏ كما اأن علما اآخر ‏شديد الصلة بعلوم التعاليم،‏ ومنفتحا على التجربة ‏سيحظى هو الآخر بانشغال الباحثني وموؤرخي الأفكار العلمية وهو البصريات،‏ الذي عُ‏ دّ‏ النموذج العلمي paradigm الذي يحال اإليه يف باقي العلوم والصنائع،‏ ويحتذى يف انفتاحه ونهجه التاأليفي بني الستقراء التجريبي والستنباط الرياضي.‏ اأما اخلطاب العلمي الآخر الذي كان يشكل مادة اشتغال ابن رشد يف متثياته واستعاراته يف كل النصوص تقريبا،‏ ‏سواء كانت نصوصا ميتافيزيقية اأو منطقية اأو كامية اأو فقهية،‏ اأو كانت نصوصا موضوعة اأو ‏شارحة،‏ فهو اخلطاب الطبي بلوازمه واآلته من اأدوية واأغذية.‏ غري اأن املثري لانتباه اأن ابن رشد مل يستعن بهذا العلم يف التشريع للنظر العقلي على اأرض الإصام،‏ بينما مثل به يف قضايا التاأويل والفضائل وغريها.‏ تعكس هذه القطاعات املعرفية التي استقى منها ابن رشد اأمثلته اأمرا اأوليا،‏ هو تعدد انشغالت الرجل يف حياته الفكرية،‏ فالرجل كان طبيبا وفقيها وعارفا بالآداب العربية.‏ ولكن بقدر ما يسرت هذه الهتمامات املتعددة لبن رشد اإمكانيات كربى يف ‏صياغة وبناء اأمثلته،‏ كانت تظهر ‏-يف بعض الأحيان-‏ حمدودية تكوينه بخصوص بعض املجالت العلمية التي استقى منها اأمثلته.‏ ثانيا:‏ التمثيل بني الصناعة العلمية والعملية 1. قيمة التمثيل بعلوم التعاليم مكّن علم التعاليم ابن رشد من مثال تتوافر فيه
61 2 0 1 1 ‏شروط النموذج الذي يصلح اأن ميثل به لوجوب تداول الفحص عن املوجودات واحداً‏ بعد واحد،‏ واستعانة املتاأخر باملتقدم.‏ ومن بني اأهم هذه الشروط طبيعة العلم ذاته،‏ وطبيعة اشتغال العلماء به،‏ ومنطق الكتشاف العلمي فيه.‏ اأما اأهمها فهو دخول هذه الأمور ‏ضمن ما يسمى عند ابن رشد باملعلوم بذاته.‏ ف»مثال ما عرض لعلم التعاليم«‏ يُفيد الوجوب يف ‏»التداول«‏ و»الستعانة«،‏ لأن ما ينتهي اإليه النظر يف علم التعاليم ل يكون اإل بهما.‏ هذا الشرط هو وحده ما يجعل الرتاكم العلمي ممكنا من جهة،‏ ويجعل،‏ من جهة ثانية،‏ ما ينتهي اإليه النظر التعاليمي معقول ‏)اأي ميكن تعقله(،‏ واإل عد ‏ضربا من اجلنون اأو الهلوسات اأو الوحي.‏ اإن ‏»معقولية«‏ علم التعاليم تعني اأن هناك تراكما يف ثمرات النظر العلمي،‏ ثمرة تفضي اإىل اأخرى بشكل يجعل الأخرية غري ممكنة بدون الأوىل،‏ لأنها هي التي وطاأت لها.‏ ول ميكن النظر اإىل اآخر ثمرة انتهى اإليها النظر العلمي باستقال عن مسلسل الرتاكم الذي انخرطت فيه الأبحاث التي اأعملها اأصحابها على مر العصور.‏ ومن هذه اجلهة فاإن عمليات الكتشاف والتداول والستعانة هي ما يضفي ‏سمات العقلية على ثمرات العلم وليس عرضه الأخري،‏ ‏سيما اأنه ‏»يُشبه اأن يكون ما يظهر باآخره للعقل هو عنده من قبيل املستحيل يف اأول اأمره«‏ )8( . •1( التعاون العلمي اإذا افرتضنا مثا اأن ‏»صناعة الهندسة يف وقتنا هذا معدومة«،‏ و»رام اإنسان واحد من تلقاء نفسه اأن يدرك مقادير الأجرام السماوية واأشكالها واأبعاد بعضها عن بعض،‏ مثل اأن يعرف قدر الشمس من الأرض،‏ وغري ذلك من مقادير الكواكب،‏ ملا اأمكنه ذلك ولو كان اأذكى الناس طبعاً،‏ اإل بوحي اأو ‏شيء يشبه الوحي«‏ )9( . وهذا ينسحب على جميع العلوم،‏ عملية كانت اأو نظرية،‏ يقول:‏ ‏»لو قدّ‏ رنا اأن ‏صناعة من الصنائع قد دثرت ثم توهم وجودها لكان يف بادئ الراأي من املستحيل ولذلك يرى كثري من الناس اأن هذه الصنائع هي من مدارك ليست باإنسانية فبعضهم ينسبها اإىل اجلن،‏ وبعضهم ينسبها اإىل الأنبياء«‏ )10( . وعليه،‏ فالتوصل اإىل معلومات بخصوص هذه املوجودات التي يدرسها علم الهندسة،‏ ل ميكن حصوله ما مل يتم تداول النظر فيها ناظرا بعد ناظر،‏ اأعني بتضافر جهود النظار وتعاونهم.‏ وليس القول باإمكانية اأن يحيط واحد من الناس بهذه املعلومات اإل من باب الإمكان الأقلي؛ وقد اأشار اإليه ابن رشد هنا بالوحي اأو ما يشابه ذلك من الروؤى والأحام وغريها،‏ حتى يخرجه عن طور املنجز الإنساين.‏ وملا كان العلم والصناعات عموما اإمنا من باب الضروري اأو املمكن على الأكرث،‏ فليس ميكن ذلك اإل باستعانة املتاأخر باملتقدم.‏ ومن اأجل ذلك يجب اأن نقول اإنه ملا كان التعاون بينا بنفسه،‏ ول ‏شك فيه عند من يشتغل بالنظر العلمي،‏ فاإن ‏»هذا اأمر بني بنفسه يف الصنائع العلمية«‏ كلها.‏ واإذا فلما كان اأمر التعاون بني علماء الهندسة والهيئة يف النظر يف املوجودات اأمرا بينا بذاته،‏ ‏صار التعاون يف اإنشاء علوم الآلت،‏ اأو املنطق حتديدا اأمرا بينا ول يشك يف اأمره.‏ •2( تلقي النتائج العلمية هذا عن التعاون بني النظار،‏ اأما عن النتائج العلمية فيمكن اأن نقول اإنه مثلما تقتضي الصنائع النظرية والعملية التعاون والتداول،‏ حتى حتافظا على طبعتيهما البشرية والعقلية،‏ فاإن عدم اأخذ هذه السريورة التي يخضع لها العمل العلمي بعني العتبار،‏ يجعل ما انتهت اإليه غري مقبول عند اجلمهور،‏ اأو بعبارة ابن رشد يكون ‏»شنيعا وقبيحا يف بادئ الراأي وشبيها بالأحام،‏ اإذ ليس يوجد يف هذا النوع من املعارف مقدمات حممودة يتاأتى من قبلها الإقناع فيها للعقل الذي يف بادئ الراأي،‏ اأعني عقل اجلمهور«‏ )11( . واحلقيقة اأن ‏»كثريا من الأمور التي تثبت يف العلوم النظرية اإذا عرضت على بادئ الراأي واإىل ما يعقله اجلمهور من ذلك كانت بالإضافة اإليهم ‏شبيها مبا يدرك النائم يف نومه كما قال ‏)اأبو حامد الغزايل(،‏ واأن كثريا من هذه تُلفَ‏ ى لها مقدمات من نوع املقدمات التي هي معقولة عند اجلمهور يقنعون بها يف اأمثال هذه املعاين بل ل ‏سبيل اإىل اأن يقع بها لأحد اإقناع«‏ )12( . اأبحاث
Page 1:
العدد ‎2011‎م / 24 رئي
Page 5 and 6:
2 0 1 1 جملة علمية حمك
Page 7 and 8:
2 0 1 1 مبا في ذلك اجلد
Page 9: 2 0 1 1 مقاربات 169 املر
Page 13: االأبحاث ما بعد احل
Page 16 and 17: 2 0 1 1 16 ما بعد احلداث
Page 18 and 19: 2 0 1 1 18 النفسي املار
Page 20 and 21: 2 0 1 1 20 مبصاألة اجلن
Page 22 and 23: 2 0 1 1 22 الأيديولوجيا
Page 24 and 25: 2 0 1 1 24 وفحص الوسواس
Page 26 and 27: 2 0 1 1 26 جمالية فردان
Page 28 and 29: 2 0 1 1 28 الإصامية الت
Page 30 and 31: 2 0 1 1 30 الهوامش (Endnotes
Page 32 and 33: 2 0 1 1 32 اأستاذه جورج
Page 34 and 35: 2 0 1 1 34 - Bouchard, Guy, 2003, M
Page 36 and 37: 2 0 1 1 36 - ثانيا.‏ قائ
Page 39: التاريخ والرسد وتش
Page 42 and 43: 2 0 1 1 42 التاريخ والر
Page 44 and 45: 2 0 1 1 44 فاملستقبل جم
Page 46 and 47: 2 0 1 1 46 حالهم القدمي!
Page 48 and 49: 2 0 1 1 48 املعارف وامل
Page 50 and 51: 2 0 1 1 50 يكون فعل الإق
Page 52 and 53: 2 0 1 1 52 لصميم الثقاف
Page 54 and 55: 2 0 1 1 54 . 30 . ، 31 . 32 . 33 3
Page 57 and 58: 57 2 0 1 1 Abstract امللخص ا
Page 59: 59 2 0 1 1 واىل جعله اآل
Page 63 and 64: 63 2 0 1 1 نفسه مل يكمل
Page 65 and 66: 65 2 0 1 1 امتداد حجم هذ
Page 67 and 68: 67 2 0 1 1 2 بالفقه بحصر
Page 69 and 70: 69 2 0 1 1 تبديع القياس
Page 71 and 72: 71 2 0 1 1 العلمية ما عر
Page 73 and 74: 73 2 0 1 1 اأو غري مشارك
Page 75 and 76: 75 2 0 1 1 الهوامش واال
Page 77: 77 2 0 1 1 جند يف هامش ن
Page 81 and 82: 81 2 0 1 1 Abstract This paper aims
Page 83 and 84: 83 2 0 1 1 ليندا هاتشيو
Page 85 and 86: 85 2 0 1 1 التاريخية رو
Page 87 and 88: 87 2 0 1 1 تاريخي بعيد ع
Page 89 and 90: 89 2 0 1 1 ‏»فتى يف عنف
Page 91 and 92: 91 2 0 1 1 خوفًا من اجلو
Page 93 and 94: 93 2 0 1 1 السماء وجدت ي
Page 95 and 96: 95 2 0 1 1 جانتي،‏ يسجل
Page 97 and 98: 97 2 0 1 1 مبرور الزمن.
Page 99 and 100: 99 2 0 1 1 التي تثبتها ك
Page 101 and 102: 101 2 0 1 1 يف احلالتني
Page 103 and 104: 103 2 0 1 1 ‏(زيارة املو
Page 105 and 106: 105 2 0 1 1 للكتاب،‏ 1993.
Page 107 and 108: 107 2 0 1 1 مصريته تفرض
Page 109 and 110: 109 2 0 1 1 وقائع الدهور
Page 111 and 112:
111 2 0 1 1 ‎1‎طه 212 حسن
Page 113:
113 2 0 1 1 مراجع باللغة
Page 117 and 118:
117 2 0 1 1 Abstract In these last
Page 119 and 120:
119 2 0 1 1 - II الدراسات
Page 121 and 122:
121 2 0 1 1 ‏صورة رقم 4.
Page 123 and 124:
123 2 0 1 1 ‏صورة رقم 10.
Page 125 and 126:
125 2 0 1 1 ‏ضمن مقاس 1024
Page 127 and 128:
127 2 0 1 1 النتائج من خ
Page 129:
129 2 0 1 1 املصادر وامل
Page 133 and 134:
133 2 0 1 1 Abstract The current st
Page 135 and 136:
135 2 0 1 1 اإعامية.‏ اإ
Page 137 and 138:
137 2 0 1 1 ‏“تسجن”‏ ا
Page 139 and 140:
139 2 0 1 1 ليتمكن من ال
Page 141 and 142:
141 2 0 1 1 الإعام الرسم
Page 143 and 144:
143 2 0 1 1 الإلكرتونية
Page 145 and 146:
145 2 0 1 1 يتعارض مع مو
Page 147 and 148:
147 2 0 1 1 اإنها ممارسة
Page 149 and 150:
149 2 0 1 1 على ‏شبكة ال
Page 151 and 152:
151 2 0 1 1 بانشغالت امل
Page 153 and 154:
153 2 0 1 1 ويتفاوت عدد
Page 155 and 156:
155 2 0 1 1 ‏»اإياف«‏ ل
Page 157 and 158:
157 2 0 1 1 الهوامش واال
Page 159 and 160:
159 2 0 1 1 اأبحاث Biz Stone
Page 161 and 162:
161 2 0 1 1 39- ميكن الرجو
Page 163 and 164:
163 2 0 1 1 املصادر وامل
Page 165 and 166:
165 2 0 1 1 politique, Retrieved, F
Page 167:
مقاربات 2 0 1 1 املرتك
Page 171 and 172:
171 2 0 1 1 املرتكزات ال
Page 173 and 174:
173 2 0 1 1 املختلفة للت
Page 175 and 176:
175 2 0 1 1 القائمة بني
Page 177 and 178:
177 2 0 1 1 اخلارجية ل ت
Page 179 and 180:
179 2 0 1 1 ويقدم فيكوتس
Page 181 and 182:
181 2 0 1 1 العمليات امل
Page 183:
االأدب التفاعلي وا
Page 186 and 187:
2 0 1 1 186 املائمة بني
Page 188:
2 0 1 1 188 الهوامش واال
Page 191 and 192:
191 2 0 1 1 مقاربات But for
Page 193 and 194:
193 2 0 1 1 مقاربات 51), Jac
Page 195 and 196:
195 2 0 1 1 مقاربات of the J
Page 197 and 198:
197 2 0 1 1 مقاربات it makes
Page 200 and 201:
Fabulous Universalism: St Paul Acco
Page 203 and 204:
203 2 0 1 1 احلجاج يف ال
Page 205 and 206:
205 2 0 1 1 فُرَ‏ ‏ص ام
Page 207 and 208:
207 2 0 1 1 ‏)العربيّ‏ (
Page 209 and 210:
209 2 0 1 1 اعتماد النّح
Page 211 and 212:
211 2 0 1 1 (Endnotes) 1- Jacques M
Page 213 and 214:
213 2 0 1 1 لأنّها تتحكّ
Page 215:
فيزر ‏ستون يف كتاب
Page 218 and 219:
2 0 1 1 218 ويشري فيزر ‏
Page 220 and 221:
2 0 1 1 220 وعند الطبقة
Page 222 and 223:
2 0 1 1 222 واملابس وامل
Page 224 and 225:
2 0 1 1 224 الجتماعي،‏
Page 226 and 227:
جملة علمية حمكمة تع
Page 228 and 229:
2. Tables, pictures and illustrious
Page 230:
Issue No 24, 2011 A Refereed Journa
show all

Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙ Ù Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬Ù Ø§Ù ... - Ø¬Ø§Ù Ø¹Ø© Ø§ÙØ¨Ø­Ø±ÙÙ

Create successful ePaper yourself

Delete template?

Save as template?

Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙÙ Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬ÙØ§Ù ... - Ø¬Ø§ÙØ¹Ø© Ø§ÙØ¨ØØ±ÙÙ