د. ÙÙا بÙت عÙ٠اÙÙعÙ٠٠د. ÙÙÙÙÙÙÙÙادر ÙاظÙÙÙÙÙÙÙÙ٠د. ج٠ا٠... - جا٠عة اÙبØرÙÙ
د. ÙÙا بÙت عÙ٠اÙÙعÙ٠٠د. ÙÙÙÙÙÙÙÙادر ÙاظÙÙÙÙÙÙÙÙ٠د. ج٠ا٠... - جا٠عة اÙبØرÙÙ
د. ÙÙا بÙت عÙ٠اÙÙعÙ٠٠د. ÙÙÙÙÙÙÙÙادر ÙاظÙÙÙÙÙÙÙÙ٠د. ج٠ا٠... - جا٠عة اÙبØرÙÙ
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
2 0 1 1<br />
104<br />
- رجاء النقاش: جنيب حمفوظ : صفحات من مذكراته واأضواء جديدة على اأدبه ، القاهرة : مركز الأهرام<br />
للرتجمة والنشر، 1998، ص 54، وص 187.<br />
19- يقول شفيع السيد متحدثًا عن روايات العريان التاريخية: “والنظرة النقدية اإىل هذه الروايات تشري اإىل فقدان<br />
الرتباط بني اأحداث ماضيها البعيد وحاضر املوؤلف، واأن ليس ثمة انعكاس لظال الواقع الجتماعي اأو القومي<br />
الذي كان يعايشه الكاتب على وقائع ذلك التاريخ الذي تعاجله رواياته. وخاصة القول فيها اأنها تقدم بعض<br />
فصول من تاريخنا تقدميًا بارعً ا يخلو من جفاف التاريخ ..”) شفيع السيد: اجتاهات الرواية املصرية منذ<br />
احلرب العاملية الثانية اإىل سنة 1967، القاهرة: دار املعارف 1978، ص 46.(واإذا كان هذا هو حال الرواية<br />
وصاحبها باملقارنة مع ما جاء بعدها من روايات تاريخية، فاإن رواية “على باب زويلة” مثلت باملقارنة مع ما<br />
سبقها من روايات تاريخية تعليمية، خطوة مهمة نحو الرتباط باحلاضر ونحو اإدراك اجلانب الذي مل يتحدث عنه<br />
التاريخ الرسمي، اأي احلياة اليومية للناس وما يكتنفها من هموم، وهذا ما يعكسه الفهم النظري الذي يعرب عنه<br />
العريان يف مقالته. يقول يف اإحدى هذه املقالت: “التاريخ عندي .. هو الناس، هو السوقي كيف يبيع ويشرتي،<br />
والنادل يف القهوة كيف يسمع ويجيب، وبياع اليانصيب يف حماط الرتام وعلى اأبواب املساجد، وهو شرطي املرور،<br />
وبواب العمارة، وخادم الدار، وهو زوجي وولدي، وزمائي يف الديوان، وسماري يف القهوة، ثم هو طعامي وشرابي<br />
.. اأشياء واأشياء هي منا واإن بعدت عنا.. وهي العصر والتاريخ والبيئة.. وتبني وتهدم يف حياتنا اأكرث مما تبني<br />
وتهدم اأحداث السياسة ووقائع التاريخ العام« )حممد سعيد العريان: العصر والبيئة يف الأدب والتاريخ، جملة<br />
الثقافة 23 ديسمرب 1941) ضمن كتاب قاسم عبده قاسم واأحمد اإبراهيم الهواري: الرواية التاريخية يف الأدب<br />
العربي احلديث، القاهرة : دار املعارف، 1978(، ص 175.<br />
20 -نشرت “السائرون نيامً ا” لأول مرة مسلسلة يف جريدة “اجلمهورية” )من 1963/1/10 اإىل 1963/7/19(، ثم<br />
نشرت يف كتاب صدر يف القاهرة: الدار القومية للطبع والنشر، 1965. ورواية على هذا القدر من التساع والتنوع لبد<br />
اأنها احتاجت زمنًا طوياً لإعداد مادتها التاريخية، ومن ثم فاإن املتوقع اأن تكون مكتوبة قبل عام 1963 باأعوام.<br />
21- من حديثه املنشور يف كتاب عبد الرحمن اأبو عوف: حوار مع هوؤالء، القاهرة : الهيئة العامة لقصور الثقافة،<br />
،1990 ص .75<br />
22- يف اأحاديثه املختلفة يشري الغيطاين اإىل اأن كتابة رواية الزيني بركات كانت استجابته اخلاصة ملا وقع يف عام<br />
1967، وما سبقها من قمع وسجن. وقد صدرت الطبعة الأوىل من الرواية يف دمشق: وزارة الثقافة السورية،<br />
1974، ثم جاءت الطبعة الثانية يف القاهرة: مكتبة مدبويل، 1975، وتوالت بعد ذلك طبعات الرواية يف القاهرة<br />
ويف غريها من العواصم العربية.<br />
23- جمال الغيطاين: جتربتي يف كتابة القصة، جملة الهال، القاهرة : عدد مارس 1977، ص 60<br />
24- يقف الرافعي بكتاباته املختلفة على راأس هذه الفئة الرومانتيكية التي اعتدت برتاثها اللغوي والديني اأميا اعتداد،<br />
وعملت من داخل هذا الرتاث على التعبري عن عواطفها املشبوبة.<br />
25- حول جتربة سعد مكاوي وجيله راجع الفصل الذي كتبه سيد حامد النساج: اجتاهات القصة املصرية القصرية،<br />
القاهرة :دار املعارف، 1978. الفصل بعنوان “الواقعية النحيازية”، وحلل فيه مواقف الكاتب وقصصه من<br />
منظور الواقعية الشرتاكية، وراجع كذلك خريي دومة :القصة القصرية عند سعد مكاوي”، القاهرة: رسالة<br />
ماجستري خمطوطة، كلية الآداب جامعة القاهرة 1989.<br />
26- حول جتربة جيل الستينيات الذي ينتمي اإليه جمال الغيطاين، ووعيه واأساليبه اجلديدة يف روؤية الواقع، راجع<br />
خصوصً ا القسم الثاين من كتاب حممد بدوي: الرواية احلديثة يف مصر ، القاهرة: الهيئة املصرية العامة