Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙÙ Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬ÙØ§Ù ... - Ø¬Ø§ÙØ¹Ø© Ø§ÙØ¨ØØ±ÙÙ

More documents

Recommendations

Info

2 0 1 1 142 وحررت التفكري،‏ وساهمت يف نشر التعليم،‏ والثقافة والفكر،‏ واملعرفة بصفة عامة.‏ اإن املدونات الإلكرتونية مل تولد من العدم،‏ اأي من فراغ يف الكتابة،‏ بل اإنها ارتكزت على ما هو مكتسب وراسخ يف منط التصال املكتوب.‏ فتحليل كتابة املدونات الإلكرتونية يكشف عن قواسمها املشرتكة مع كتابة الريبورتاج،‏ و املقالت والفتتاحيات الصحفية،‏ والأعمدة الصحفية.‏ )37( واملُدوّنات بتلقائيتها يف القول طورت بعض اأشكال الكتابة لتتحول اإىل ‏»اأمنوذج«‏ ميارس،‏ بهذا القدر اأو ذاك،‏ تاأثريه يف الكتابة الصحفية،‏ وفق الصيغ التالية:‏ اأ-‏ اأسلوب الكتابة:‏ اإن النزاعات املسلحة يف العديد من مناطق العامل،‏ وتوتر العاقات الجتماعية داخل العديد من الدول،‏ وتعدد مصادر املعلومات والآراء،‏ كلها عوامل ‏ساهمت يف الكشف عن حمدودية اأو مكر مفهوم موضوعية الصحفة الذي وجد رواجا يف احلرب الباردة،‏ وحتول اإىل حجة دامغة يف يد الأنظمة الليربالية للهجوم على ‏»اأعداء حرية الإعام«.‏ لقد كانت الصحفة يف العديد من الدول الغربية،‏ تتباهي،‏ قبل نهاية القرن املاضي،‏ مبصوؤوليتها الجتماعية التي اأجربتها على اللتزام بقدر من املوضوعية يف ‏صياغة الأخبار ومعاجلة الأحداث و حتليل الآراء باأسلوب حمايد وغري ‏شخصي يطهر الكتابة الصحفية من كل بعد ذاتي )38( . ولكننا ناحظ اليوم اأن الصحفيني يتسابقون من اأجل اإبراز ذاتيتهم فيما يكتبون،‏ ويسعون اإىل تذويت الواقع الجتماعي – حتويله اإىل ذاتي-‏ مما يوحي باأن الذّ‏ اتية مل تعد تطبع بعض الكتابات الصحفية فقط،‏ بل اأضحت وسيلة تضفي ‏شرعية على العمل الصحفي،‏ وتعزز مهنيته.‏ وهذا ما ميكن اأن ناحظه حتى يف الصحفة العربية.‏ فمن يتابع كتابات ‏صحيفة ‏»القدس العربي«،‏ على ‏سبيل املثال،‏ ل يكتشف السقاطات الذاتية التي تُبنى للمجهول فقط،‏ بل يتاأكد باأن بعض الصحفيني يقحمون ذواتهم فيما يكتبون،‏ ويتحدثون للقارئ بضمري املتكلم،‏ ويستثمرون اللغة العامية والقول املاأثور املستخرج من املخزون الشفهي يف بعض الدول العربية.‏ كما اأن ما يكتبونه ل يتميز بتماسكه النابع من وحدة املوضوع,‏ لأن مادتهم اأصبحت متفرعة وموزعة على اأكرث من موضوع دون رابط يربطها،‏ وكاأنها مادة للنشر )39( يف مدونة اإلكرتونية.‏ وقد بلغ التفاعل بني كتابة بعض الصحف واملدونات درجة اأن البعض يعتقد اأن الصحيفة الفرنسية Libération« « اأصبحت تقرتب يف كتابتها من املدونة الإلكرتونية،‏ بعد اأن غادرها العديد من الصحفيني )40( لإنشاء ‏صحيفة اإلكرتونية ‏سميت .Rue89 ب-‏ قالب الكتابة:‏ لقد اصتعارت الكثري من الصحف قالب القائمة،‏ اخلاص بالفضاء التدويني،‏ الذي يستخدم من اأجل الإيجاز يف الكتابة،‏ و اإبراز ما هو اأساسي،‏ والتجاوب مع السرعة التي طبعت العصر واأثرت يف اإيقاع القراءة يف املجتمعات املعاصرة.‏ فالقارئ اأصبح مييل لقراءة ما هو خمتصر،‏ ويتجه راأسا ملا هو اأساسي يف املادة الصحفية.‏ وهذا ما يوفره قالب القائمة )41( ، لأنه يتمثل يف تلخيص موضوع املادة التصالية اأو الإعامية يف ‏شكل نقاط مرقمة،‏ مثل:‏ الأزمة القتصادية العاملية يف عشر اأفكار اأو عشر نقاط،‏ وميكن تشبيك كل فكرة بوصلة اإلكرتونية خارجية حتقق غرض كل من يرغب يف الطاع على املزيد من املعلومات حول املوضوع.‏ وحتيل هذه الوصلة اإىل مادة متعددة الوسائط:‏ حماضرة يف ‏شريط فيديو،‏ اأو نص مكتوب،‏ اأو نص تشريعي.‏ ج-‏ ترتيب االأخبار:‏ اإن العديد من املواقع الإلكرتونية للصحف اأصبحت تدمج يف موقعها ما يسمى »stream« الأخبار،‏ اأي ‏سيل الأخبار التي ل تُرتب وفق التقاليد الصحفية املتعارف عليها،‏ بل حسب منطق الفضاء التدويني،‏ اأي الرتتيب التنازيل:‏ من الأحدث اإىل الأقدم،‏ مبعنى اأن الأخبار التي تظهر يف الصفحة الأوىل هي اآخِ‏ ر الأخبار التي وصلت اإىل الصحيفة،‏ وليس بالضرورة اأهم الأخبار،‏ كما عودتنا على ذلك وسائل الإعام الكاسيكية.‏ د-‏ االأخبار التي تخلق منتديات:‏ بالستفادة من املدونات الإلكرتونية استطاعت الكثري من املواقع
143 2 0 1 1 الإلكرتونية لوسائل الإعام اأن تنطلق من خرب اأو راأي لتجمع اأكرب عدد من الآراء والكتابات،‏ وتتخطى عتبة املادة الصحفية لتتحول اإىل فضاء للنقاش.‏ والكثري من القراء يوؤكدون اأن التعليقات على املواد الصحفية،‏ تكون يف الغالب،‏ ذات اأهمية اأكرب،‏ من املادة.‏ وهكذا بداأت الصحفة تنتقل من ‏صحافة اخلطاب اإىل ‏صحافة احلوار.‏ والواقع اأن العاقة بني املدونات والصحف ل ميكن حصرها يف بعض اأشكال التعبري التي تبنتها الصحفة،‏ بل ميكن النظر اإليها من زاوية تكاملية يفصح عنها اندماج املدونات يف املوؤسسة الإعامية.‏ و تزايد عدد املوؤسسات الإعامية التي فتحت اأبوابها للمدونات الإلكرتونية،‏ ووظفتها ‏ضمن روؤى خمتلفة؛ اأي اأن بعضها اأعتربها اأداة ميكن استغالها،‏ ظرفيا،‏ لتوسيع ‏صيت الوسيلة الإعامية،‏ وبعضها الأخر تعامل معها بصفتها اسرتاتيجية مستقبلية ترسم متوقع الوسيلة الإعامية ‏»الكاسيكية«‏ يف املشهد الإعامي املستقبلي،‏ اأو ترافع للتحرر من الصفة الكاسيكية التي لزمتها.‏ وهذا ما يتجلى عرب استقراء املقاصد التي تفصح عنها استعانة املوؤسسات الإعامية باملدونات الإلكرتونية،‏ والتي نختصرها فيما يلي )42( : تقدمي خدمات مضافة للجمهور ‏(خدمات اإخبارية واإعامية،‏ وفتح اأبواب احلوار حول القضايا التي تثريها املوؤسسة الإعامية اإذا كانت هي التي تصدر مدوناتها(،‏ اأو تقدمي خدمة تقنية للجمهور من خال توفري منصة تسمح له باإنشاء مدوناته الإلكرتونية.‏ ‏•‏اإثراء الإعام،‏ والقرتاب،‏ اأكرث،‏ من هواجس اجلمهور وانشغالته وميولته وذوقه.‏ واإحداث التزاوج يف اأشكال تلفظ الوسيلة الإعامية:‏ الإعام واحلوار الذي يُعيد ‏صياغة العاقة مع اجلمهور من خال الستمرار يف التوسع الأفقي،‏ والشروع يف بناء عاقات ‏شبكية ترفدها اجلماعات املختلفة .Communities ‏•‏حماولة منح مهنة الصحفة الشفافية املفقودة،‏ حيث تستعمل املدونات الإلكرتونية لسرد التفاصيل املتعلقة ب ‏“كواليس”‏ العمل الصحفي،‏ وتفسري خلفيات التحقيقات الصحفية،‏ وبث املعلومات ذات الصلة باحلقائق التي قادت اإىل اإجناز هذا التحقيق الصحفي اأو ذاك احلوار،‏ ونشر اإسقاطات الريبورتاج الصحفي التي ل تستوعبها بنية هذا النوع الصحفي،‏ اأو الستفاضة يف حتليل بعض ما تنشره اأو تبثه الوسيلة الإعامية من خال وجهة نظر الكاتب وفق ما تقتضيه خصوصية املُدوّنة.‏ وميكن القرتاب من هذه السرتاتيجية التي تبنتها وسائل الإعام عرب حصر اأشكال املدونات الإلكرتونية التي وجدت مكانتها يف املواقع الإلكرتونية لوسائل الإعام الكاسيكية،‏ وقد رُصدت يف ‏شكلها الفيزيائي )43( والجتماعي وفق الصيغ التالية:‏ اأ-‏ الشكل املغلق:‏ تعرب عنه املدونات الإلكرتونية التي تصدرها مواقع وسائل الإعام يف ‏شبكة الإنرتنت،‏ ويحررها الصحفيون واخلرباء وبعض ‏ضيوف قاعات التحرير املتميزون.‏ فوسائل الإعام التي تستخدم هذه املدونات تقدم عربها مادة اإعامية مضافة اأو مكملة للمادة التحريرية ‏“الرسمية”.‏ لكنها ل تقرتح على الإنرتنتيني اإنشاء مدونات يف موقعها الإلكرتوين.‏ وبهذا فاإنها تخضع ملنطق ‏صك ماركة للوسيلة الإعامية التي تروج لها اأكرث من تقدمي خدمة للقراء.‏ وميكن اأن نذكر يف هذا املقام،‏ على ‏سبيل املثال،‏ ‏صحيفة Le Figaro الفرنسية،‏ التي تقرتح 17 مدونة اإلكرتونية لصحافييها.‏ وصحيفة Libération الفرنسية،‏ التي تقرتح 51 مدونة،‏ 17 منها خاصة بصحفييها،‏ والبقية،‏ اأي 34 مدونة،‏ وضعت حتت تصرف ‏ضيوفها.‏ اأما موقع اإذاعة France Inter فقد اأنصاأت 22 مدونة،‏ وضعت ربعها حتت تصرف مراسليها.‏ وكذلك اأنصاأت قناة اجلزيرة موقعا اأسمته اجلزيرة توك ”aljazeeratalk“ وعرفته باأنه نافذة عربية املنطلق دولية التوجه يطل منها جيل من الشباب الإعاميني العرب.‏ الشكل نصف املغلق:‏ ويتمثل يف قيام وسائل الإعام باإنشاء مدونات يف مواقعها الإلكرتونية لتجمع كتابات ‏صحفييها،‏ وضيوفها ومشرتكيها من مستخدمي الإنرتنت،‏ كما هو الأمر بالنسبة لصحيفة Le Monde اأبحاث •
Page 1:
العدد ‎2011‎م / 24 رئي
Page 5 and 6:
2 0 1 1 جملة علمية حمك
Page 7 and 8:
2 0 1 1 مبا في ذلك اجلد
Page 9:
2 0 1 1 مقاربات 169 املر
Page 13:
االأبحاث ما بعد احل
Page 16 and 17:
2 0 1 1 16 ما بعد احلداث
Page 18 and 19:
2 0 1 1 18 النفسي املار
Page 20 and 21:
2 0 1 1 20 مبصاألة اجلن
Page 22 and 23:
2 0 1 1 22 الأيديولوجيا
Page 24 and 25:
2 0 1 1 24 وفحص الوسواس
Page 26 and 27:
2 0 1 1 26 جمالية فردان
Page 28 and 29:
2 0 1 1 28 الإصامية الت
Page 30 and 31:
2 0 1 1 30 الهوامش (Endnotes
Page 32 and 33:
2 0 1 1 32 اأستاذه جورج
Page 34 and 35:
2 0 1 1 34 - Bouchard, Guy, 2003, M
Page 36 and 37:
2 0 1 1 36 - ثانيا.‏ قائ
Page 39:
التاريخ والرسد وتش
Page 42 and 43:
2 0 1 1 42 التاريخ والر
Page 44 and 45:
2 0 1 1 44 فاملستقبل جم
Page 46 and 47:
2 0 1 1 46 حالهم القدمي!
Page 48 and 49:
2 0 1 1 48 املعارف وامل
Page 50 and 51:
2 0 1 1 50 يكون فعل الإق
Page 52 and 53:
2 0 1 1 52 لصميم الثقاف
Page 54 and 55:
2 0 1 1 54 . 30 . ، 31 . 32 . 33 3
Page 57 and 58:
57 2 0 1 1 Abstract امللخص ا
Page 59 and 60:
59 2 0 1 1 واىل جعله اآل
Page 61 and 62:
61 2 0 1 1 ‏شروط النموذ
Page 63 and 64:
63 2 0 1 1 نفسه مل يكمل
Page 65 and 66:
65 2 0 1 1 امتداد حجم هذ
Page 67 and 68:
67 2 0 1 1 2 بالفقه بحصر
Page 69 and 70:
69 2 0 1 1 تبديع القياس
Page 71 and 72:
71 2 0 1 1 العلمية ما عر
Page 73 and 74:
73 2 0 1 1 اأو غري مشارك
Page 75 and 76:
75 2 0 1 1 الهوامش واال
Page 77:
77 2 0 1 1 جند يف هامش ن
Page 81 and 82:
81 2 0 1 1 Abstract This paper aims
Page 83 and 84:
83 2 0 1 1 ليندا هاتشيو
Page 85 and 86:
85 2 0 1 1 التاريخية رو
Page 87 and 88:
87 2 0 1 1 تاريخي بعيد ع
Page 89 and 90:
89 2 0 1 1 ‏»فتى يف عنف
Page 91 and 92: 91 2 0 1 1 خوفًا من اجلو
Page 93 and 94: 93 2 0 1 1 السماء وجدت ي
Page 95 and 96: 95 2 0 1 1 جانتي،‏ يسجل
Page 97 and 98: 97 2 0 1 1 مبرور الزمن.
Page 99 and 100: 99 2 0 1 1 التي تثبتها ك
Page 101 and 102: 101 2 0 1 1 يف احلالتني
Page 103 and 104: 103 2 0 1 1 ‏(زيارة املو
Page 105 and 106: 105 2 0 1 1 للكتاب،‏ 1993.
Page 107 and 108: 107 2 0 1 1 مصريته تفرض
Page 109 and 110: 109 2 0 1 1 وقائع الدهور
Page 111 and 112: 111 2 0 1 1 ‎1‎طه 212 حسن
Page 113: 113 2 0 1 1 مراجع باللغة
Page 117 and 118: 117 2 0 1 1 Abstract In these last
Page 119 and 120: 119 2 0 1 1 - II الدراسات
Page 121 and 122: 121 2 0 1 1 ‏صورة رقم 4.
Page 123 and 124: 123 2 0 1 1 ‏صورة رقم 10.
Page 125 and 126: 125 2 0 1 1 ‏ضمن مقاس 1024
Page 127 and 128: 127 2 0 1 1 النتائج من خ
Page 129: 129 2 0 1 1 املصادر وامل
Page 133 and 134: 133 2 0 1 1 Abstract The current st
Page 135 and 136: 135 2 0 1 1 اإعامية.‏ اإ
Page 137 and 138: 137 2 0 1 1 ‏“تسجن”‏ ا
Page 139 and 140: 139 2 0 1 1 ليتمكن من ال
Page 141: 141 2 0 1 1 الإعام الرسم
Page 145 and 146: 145 2 0 1 1 يتعارض مع مو
Page 147 and 148: 147 2 0 1 1 اإنها ممارسة
Page 149 and 150: 149 2 0 1 1 على ‏شبكة ال
Page 151 and 152: 151 2 0 1 1 بانشغالت امل
Page 153 and 154: 153 2 0 1 1 ويتفاوت عدد
Page 155 and 156: 155 2 0 1 1 ‏»اإياف«‏ ل
Page 157 and 158: 157 2 0 1 1 الهوامش واال
Page 159 and 160: 159 2 0 1 1 اأبحاث Biz Stone
Page 161 and 162: 161 2 0 1 1 39- ميكن الرجو
Page 163 and 164: 163 2 0 1 1 املصادر وامل
Page 165 and 166: 165 2 0 1 1 politique, Retrieved, F
Page 167: مقاربات 2 0 1 1 املرتك
Page 171 and 172: 171 2 0 1 1 املرتكزات ال
Page 173 and 174: 173 2 0 1 1 املختلفة للت
Page 175 and 176: 175 2 0 1 1 القائمة بني
Page 177 and 178: 177 2 0 1 1 اخلارجية ل ت
Page 179 and 180: 179 2 0 1 1 ويقدم فيكوتس
Page 181 and 182: 181 2 0 1 1 العمليات امل
Page 183: االأدب التفاعلي وا
Page 186 and 187: 2 0 1 1 186 املائمة بني
Page 188: 2 0 1 1 188 الهوامش واال
Page 191 and 192: 191 2 0 1 1 مقاربات But for
Page 193 and 194:
193 2 0 1 1 مقاربات 51), Jac
Page 195 and 196:
195 2 0 1 1 مقاربات of the J
Page 197 and 198:
197 2 0 1 1 مقاربات it makes
Page 200 and 201:
Fabulous Universalism: St Paul Acco
Page 203 and 204:
203 2 0 1 1 احلجاج يف ال
Page 205 and 206:
205 2 0 1 1 فُرَ‏ ‏ص ام
Page 207 and 208:
207 2 0 1 1 ‏)العربيّ‏ (
Page 209 and 210:
209 2 0 1 1 اعتماد النّح
Page 211 and 212:
211 2 0 1 1 (Endnotes) 1- Jacques M
Page 213 and 214:
213 2 0 1 1 لأنّها تتحكّ
Page 215:
فيزر ‏ستون يف كتاب
Page 218 and 219:
2 0 1 1 218 ويشري فيزر ‏
Page 220 and 221:
2 0 1 1 220 وعند الطبقة
Page 222 and 223:
2 0 1 1 222 واملابس وامل
Page 224 and 225:
2 0 1 1 224 الجتماعي،‏
Page 226 and 227:
جملة علمية حمكمة تع
Page 228 and 229:
2. Tables, pictures and illustrious
Page 230:
Issue No 24, 2011 A Refereed Journa
show all

Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙ Ù Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬Ù Ø§Ù ... - Ø¬Ø§Ù Ø¹Ø© Ø§ÙØ¨Ø­Ø±ÙÙ

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

Delete template?

Save as template?

Ø¯. ÙÙØ§ Ø¨ÙØª Ø¹ÙÙ Ø§ÙÙØ¹ÙÙÙ Ø¯. ÙÙÙÙÙÙÙÙØ§Ø¯Ø± ÙØ§Ø¸ÙÙÙÙÙÙÙÙÙ Ø¯. Ø¬ÙØ§Ù ... - Ø¬Ø§ÙØ¹Ø© Ø§ÙØ¨ØØ±ÙÙ