e7x33

Recommendations

Info

اجلزء األول الففاتة للااي / الباب الرابع العودة ألفغانسفان/‏ الفصل الرابع الغزوات املباركات/‏ املطلب الثالث املعان السياسية والفكرية اليت أبرزهتا الغزواتالْخَاسِرُونَ‏ }19{ قُل لِلَّذِينَ‏ كَفَرُواْ‏ إِن يَنفَهُواْ‏ يُغَفَرْ‏ لَهُم مَّا قَدْ‏ سَلَفَ‏ وَإِنْ‏ يَعُودُواْ‏ فَقَدْ‏ مَضَتْ‏ سُنَّةُ‏ األَوَّلِنيِ‏ }16{وَقَاتِلُوهُمْ‏ حَفَّى الَ‏ تَكُونَ‏ فِفْنَةٌ‏ وَيَكُونَ‏ الدِّينُ‏ كُلُّهُ‏ لِلّه فَإِنِ‏ انفَهَوْاْ‏ فَإِنَّ‏ اللّهَ‏ بِاَا يَعْاَلُونَ‏ بَصِريٌ‏ }17{ وَإِن تَوَلَّوْاْ‏ فَاعْلَاُواْ‏ أَنَّ‏ اللّهَ‏مَوْالَكُمْ‏ نِعْمَ‏ الْاَوْلَى وَنِعْمَ‏ النَّصِريُي.‏***-1ما هي احلرية والعلمانية اليت يريدها الغرب منا؟واآلن بعد أن أشرت باختصار ألن العلمانية ‏-اليت يدعونا هلا دعاة احلملة الفكرية للحملة الصليبية-‏ مل وال تنفكعن االستكبار العاملي،‏ وبعد أن أشرت باختصار أيضاً‏ ألن النظام العاملي اجلديد ‏-الذي يدعونا له أولئك الدعاة-‏ ماهو إال امتداد للنظام القدمي،‏ يتبين نظرية عبث ما بعد احلداثة،‏ بعد أن بينت ذلك أود اآلن أن أشري ملا هي تلكالعلمانية اليت يدعونا هلا أولئك الدعاة؟ هل هي مطلق العلمانية على ما فيها من بالء؟ أم أهنا نوع خاص من العلمانيةخيدم مصاحلهم؟ اليت هي مقصدهم األساسي من كل ذلك الضجيج واخللط الفكريني،‏ واليت هي أساساً‏ السيطرة علىبالدنا وهنب ثرواتنا،‏ وتغيري عقيدتنا،‏ اليت هتدد باطلهم . 1إن املتأمل يف كتابات دعاة احلملة الصليبية الفكرية جيدهم يصرحون بال مواربة؛ أن التغيري العلماين الذي يدعونإليه ليس هو جمرد إعطاء احلرية املزعومة للمجتمعات العربية واإلسالمية،‏ ولكن التغيري العلماين ‏-يف نظرهم-‏ هو إعطاءتلك اجملتمعات احلرية يف اخلضوع ألمريكا وحتقيق مصاحلها.‏ أما إذا كانت هذه العلمانية ستعين معاداة أمريكا أو التمردعليها أو تعطيل مصاحلها فهي توجه جيب حماربته والتصدي له.‏ولذلك حذرت تشريل بينارد من العلمانيني واحلداثيني ألن كثرياً‏ منهم له توجهات يسارية.‏ فتؤكد على أن العلمانينيأحياناً‏ يكونون غري مقبولني بسبب ميوهلم العقائدية األوسع ، 2 وتقصد هبا معاداة بعضهم ألمريكا.‏ ولذلك تنصح بدعمالعلمانيني بانتقائية،‏ وتدعو لتثبيط التحالف العلماين مع القوى املعادية للواليات املتحدة على أسس مثل القوميةوالعقيدة اليسارية . 3وتذكر أنه رغم أن العلمانيني من املفرتض أن يكونوا أقرب احللفاء للغرب يف العامل اإلسالمي،‏ ألن الغرب قد أسسعلى أسات علماين،‏ ولكن كانت املشكلة وال زالت أن كثرياً‏ من العلمانيني املشهورين يف العامل اإلسالمي ليسوامتعاطفني ‏-وأحياناً‏ معادين-‏ هلم ‏)أي األمريكان(‏ على أسس أخرى غري العلمانية.‏ وأن العقائد اليسارية ومعاداة أمريكاوالقومية املغالية واألشكال االستبدادية ذات املسحات الدميقراطية ال زالت بعض مظاهر ‏)العلمانية اإلسالمية!!(‏ حىتاليوم . 4 ولذلك ترى وجوب دعم العلمانيني دعماً‏ ينبين على أسات كل حالة على حدة . 511- أمرين:‏راجع هنا ما نقلته عن الدكتور النفيسي يف:‏ الباب الرابع:‏ العودة ألفغانستان/‏ الفصل الرابع:‏ الغزوات املباركات/‏ املطلب الثالث:‏ املعايالسياسية والفكرية اليت أبرزهتا الغزوات/‏ الفرع الثالث:‏ آثار الغزوات املباركات.‏ عن أن هدف أمريكا بعد احلادي عشر من سبتمب هو حتقيقأكب درجة من علمنة النظم السياسية،‏ اليت تقودها خنبة منفصلة عن أمتها تتجاهل الثالوث اخلطري الذي تعاي منه األمة ‏)الطغيانالسياسي وسوء توزيع الثروة والتحلل االجتماعي(.‏ 2-عوملة القمع،‏ أي احلرب على اإلرهاب بكل بشاعتها وقذارهتا.‏2 CIVIL DEMOCRATIC ISLAM, p: x.3 CIVIL DEMOCRATIC ISLAM, p: xii & 64.4 CIVIL DEMOCRATIC ISLAM, p: 25.5 CIVIL DEMOCRATIC ISLAM, p: 47.464
الفرع اخلامس كيف خيطط الصليبيون حلرب اجملاهدين فكرياً/‏ املبحث اخلامس الفنبه للجانب السياس حلرب الصليبيني الفكريةويف الوقت الذي تعترب تشريل بينارد ‏-وأشباهها من كتاب محلة الصليب الفكرية-‏ من يدعو لتطبيق الشريعةمتشدداً‏ ‏-كما ذكرت سابقاً-‏ فإهنا تشيد بالعلمانية الرتكية،‏ اليت فرضت على األتراك بالقهر والعسف،‏ وتعترب أن تركيا‏-اليت تعتربها من أجنح الدول يف العامل اإلسالمي-‏ بلغت ما بلغته من تقدم عرب العلمانية الشرسة،‏ وأن من مظاهرتويزها أهنا قد حولت نفسها يف وقت قصري من الدولة العثمانية للدولة العلمانية . 11 CIVIL DEMOCRATIC ISLAM, p: 5465
Page 2 and 3:
فرسان حتت راية الني
Page 5 and 6:
مقدمة اجلزء األول م
Page 7 and 8:
Page 9 and 10:
Page 11 and 12:
اجلزء األول الففات
Page 13 and 14:
Page 15 and 16:
Page 17 and 18:
-9اجلزء األول الففا
Page 19 and 20:
Page 21 and 22:
Page 23 and 24:
Page 25 and 26:
Page 27 and 28:
Page 29 and 30:
Page 31 and 32:
Page 33 and 34:
Page 35 and 36:
الفصل الثانقضية اج
Page 37 and 38:
Page 39 and 40:
Page 41 and 42:
Page 43 and 44:
Page 45 and 46:
Page 47 and 48:
Page 49 and 50:
Page 51 and 52:
Page 53 and 54:
Page 55 and 56:
Page 57 and 58:
الفصل اخلامس ففح ري
Page 59 and 60:
الفصل اخلامس ففح ري
Page 61 and 62:
Page 63 and 64:
Page 65 and 66:
Page 67 and 68:
Page 69 and 70:
Page 71 and 72:
Page 73 and 74:
Page 75 and 76:
وقال أيضاً‏ ~:اجلزء
Page 77 and 78:
Page 79 and 80:
Page 81 and 82:
Page 83 and 84:
-0مبقدار عطائها.‏يق
Page 85 and 86:
Page 87 and 88:
Page 89 and 90:
Page 91 and 92:
Page 93 and 94:
Page 95 and 96:
سبتمرب 19 ويف 11-اجلز
Page 97 and 98:
Page 99 and 100:
......................اجلزء ا
Page 101 and 102:
27 ويف -22اجلزء األول
Page 103 and 104:
أبريل 29 ويف 29-اجلزء
Page 105 and 106:
***اجلزء األول الففا
Page 107 and 108:
Page 109 and 110:
Page 111 and 112:
Page 113 and 114:
Page 115 and 116:
الفصل الرابع رسالة
Page 117 and 118:
Page 119 and 120:
Dومل يكن أمامنا إال
Page 121 and 122:
Page 123 and 124:
املطلب األول تأمال
Page 125 and 126:
Page 127 and 128:
Page 129 and 130:
Page 131 and 132:
Page 133 and 134:
Page 135 and 136:
Page 137 and 138:
Page 139:
Page 142 and 143:
ه.‏املطلب األول تأ
Page 144 and 145:
Page 146 and 147:
Page 148 and 149:
Page 150 and 151:
Page 152 and 153:
Page 154 and 155:
Page 156 and 157:
Page 158 and 159:
Page 160 and 161:
Page 162 and 163:
Page 164 and 165:
الفصل اخلامس داغسف
Page 166 and 167:
Page 168 and 169:
Page 170 and 171:
Page 172 and 173:
Page 174 and 175:
الفصل األول أفغانس
Page 176 and 177:
Page 178 and 179:
Page 180 and 181:
Page 182 and 183:
Page 184 and 185:
الفصل الثاناجلبهة
Page 186 and 187:
Page 188 and 189:
Page 190 and 191:
ىعلالفصل الثالث قا
Page 192 and 193:
الفصل الثالث قاعدة
Page 194 and 195:
الفصل الثالث قاعدة
Page 196 and 197:
ىلإ"‏اجلزء األول ا
Page 198 and 199:
املطلب األول يف الط
Page 200 and 201:
-0املطلب األول يف ال
Page 202 and 203:
و-‏ 22املطلب األول ي
Page 204 and 205:
Page 206 and 207:
Page 208 and 209:
4 ويف -40املطلب األول
Page 210 and 211:
Page 212 and 213:
Page 214 and 215:
Page 216 and 217:
املطلب الثاناملعان
Page 218 and 219:
Page 220 and 221:
Page 222 and 223:
Page 224 and 225:
Page 226 and 227:
Page 228 and 229:
Page 230 and 231:
Page 232 and 233:
Page 234 and 235:
Page 236 and 237:
Page 238 and 239:
Page 240 and 241:
Page 242 and 243:
Page 244 and 245:
Page 246 and 247:
Page 248 and 249:
Page 250 and 251:
Page 252 and 253:
Page 254 and 255:
Page 256 and 257:
Page 258 and 259:
Page 260 and 261:
Page 262 and 263:
Page 264 and 265:
املطلب الثالث:‏ ام
Page 266 and 267:
Page 268 and 269:
Page 270 and 271:
Page 272 and 273:
Page 274 and 275:
Page 276 and 277:
Page 278 and 279:
Page 280 and 281:
Page 282 and 283:
Page 284 and 285:
Page 286 and 287:
Page 288 and 289:
Page 290 and 291:
Page 292 and 293:
Page 294 and 295:
Page 296 and 297:
Page 298 and 299:
Page 300 and 301:
Page 302 and 303:
Page 304 and 305:
Page 306 and 307:
الفرع اخلامس كيف خي
Page 308 and 309:
Page 310 and 311:
Page 312 and 313:
عامالفرع اخلامس كي
Page 314 and 315:
Page 319 and 320:
Page 322 and 323:
Page 324 and 325:
-0الفرع اخلامس كيف خ
Page 326 and 327:
Page 328 and 329:
Page 330 and 331:
Page 332 and 333:
Page 334 and 335:
Page 336 and 337:
Page 338 and 339:
Page 340 and 341:
Page 342 and 343:
Page 344 and 345:
Page 346 and 347:
Page 348 and 349:
Page 350 and 351:
Page 352 and 353:
Page 354 and 355:
Page 356 and 357:
Page 358 and 359:
Page 360 and 361:
Page 362 and 363:
Page 364 and 365:
Page 366 and 367:
Page 368 and 369:
Page 370 and 371:
Page 372 and 373:
Page 374 and 375:
Page 376 and 377:
Page 378 and 379:
Page 380 and 381:
Page 382 and 383:
Page 384 and 385:
Page 386 and 387:
Page 388 and 389:
Page 390 and 391:
Page 392 and 393:
Page 394 and 395:
Page 396 and 397:
Page 398 and 399:
Page 400 and 401:
Page 402 and 403:
Page 404 and 405:
Page 406 and 407:
Page 408 and 409:
Page 410 and 411:
Page 412 and 413:
Page 414 and 415:
Page 416 and 417:
Page 418 and 419: اجلزء األول الففات
Page 446 and 447: يف-‏اجلزء األول ال
Page 470 and 471: الفصل الرابع الغزو
Page 482 and 483: الفصل الخامس:‏القا
Page 484 and 485: يفَ‏الفصل اخلامس ا
Page 486 and 487: X--اإلسالم يتحدى لوح
Page 488 and 489: X--‎1202‎ه ، الطبعة ا
Page 490 and 491: X486----السنن الكربى أ
Page 492 and 493: X-ليس غريباً‏ أن يك
Page 494 and 495: X------.2774-اإلعالمي-‏م
Page 496 and 497: X- THE 9/11 COMMISSION REPORT, Fina
Page 498 and 499: الفهرسالفهرساحملت
Page 500 and 501: الفهرس19119219210410119116116
Page 502: الفهرس498
show all

e7x33

Create successful ePaper yourself

Delete template?

Save as template?