13.07.2015 Views

e7x33

e7x33

e7x33

SHOW MORE
SHOW LESS

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.

اجلزء األول الففاتة للااي / الباب الثالث العودة للايدانقد تركتم فلسطني،‏ واشتغلتم بأفغانستان.‏ حنن مشغولون بأفغانستان،‏ وجيب علينا أن نساعد الشعباملسلم اجملاهد يف أفغانستان،‏ وجيب علينا أن نطهر أرض أفغانستان.‏......................إن أفغانستان هي فلسطني وفلسطني هي أفغانستان والشجى يبعث الشجى،‏ ولكننا ال نريد أنتووت جذوة اجلهاد يف أعماقنا،‏ وال أن خيبو احلمات هلذا الدين وإلنقاذ املستضعفني وحلماية بالداملسلمني يف داخل شراييننا ومساربنا الداخلية،‏ نريد أن تبقى اجلذوة حية،‏ فال بد أن نبقى نزاولاجلهاد.‏ واجلهاد فريضة العمر يف أفغانستان ويف فلسطني ويف الفلبني ويف كل مكان طغى فيه األباطرةوالقياصرة والظاملني.‏........................سيقول قائل:‏ إن تعلن عن قضية سريميك العامل كله عن قوت واحدة،‏ ويصمم سهامه إليك منكل مكان،‏ فنقول هلم:‏ حنن نشعر اآلن على أن اليهودية العاملية واألمريكان وغريهم من العمالء يفأرجاء العامل اإلسالمي جند منهم األمرين،‏ ونذوق منهم كل ويل،‏ حىت يف الدخول إىل أرض اجلهاد،‏حىت يف الدخول إىل أرض باكستان.‏.......................قبل السنتني األخريتني اليت انتبه فيها اليهود إىل أن هنالك شباب من العامل اإلسالمي،‏ أيقظهمهذا اجلهاد املبارك،‏ وهزهم من سباهتم العميق،‏ وحركيف أعماقهم النخوة هلذا الدين والرجولة حلمايةاألعراض،‏ اليت تنتهك،‏ والدماء اليت تسفك،‏ واألموال اليت تسلب،‏ واألرواح اليت تزهق،‏ فانتبهوا،‏ فبدأتالتشديدات،‏ وبدأت الضغوط.‏..………………حنن مسلمون،‏ حنن جماهدون إن شاء هللا،‏ وطنا أنفسنا للموت يف أي مكان،‏ لالغتيال يف أرضباكستان،‏ للقتل يف داخل أفغانستان،‏ للموت فوق ربوع املسجد األقصى،‏ لقد نذرنا أنفسنا هلل عزوجل،‏ ونرجو هللا أن يعني هذه النفوت الضعيفة،‏ وأن يقوي هذه األجساد واألعصاب الكليلة،‏ وأنيثبتنا على الطريق.‏....................ونرجو هللا ‏-عز وجل-‏أن ال نسقط إال علىهذا الطريق شهداء،‏ وحنن نعتقد كذلك على أنناحيث قتلنا وأىن سقطنا فنحن شهداء،‏ ما دام يف األعماق نية استمرار اجلهاد،‏ وما دام يف داخلمساربنا عزمية استمرار القتال واجلالد،‏ وكما قلت لكم ‏-وأنا أعلن هذا وأنا ضعيف-‏ فقد أخرج غداً‏عن هذا الطريق،‏ ولكنه طريق احلق،‏ ونرجو هللا الثبات،‏ فإن سقطنا على الطريق ‏-حيث ما سقطنابرصاص أمريكي أو برصاص غادر أو ظامل أو برصاص شيوعي-‏فنحن بيننا وبني هللا نعتقد أنناشهداء،‏ نعتقد أننا ‏-بإذن هللا-‏ ما دامت النية خالصة والعزمية موجودة أننا قد بلغنا،‏ وأشهدنا،‏ وقدمنا1الروح"‏ .831يف اجلهاد فقه واجتهاد ص:‏ 241إىل 244.

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!