21.04.2023 Views

التمرد جذور

تندلع جذور التمرد من التربة الخصبة من السخط العميق وتقرير المصير والسعي النهم من أجل الحرية والسلطة. ينشأ هذا الكتاب من صراع مملكتين قديمتين وينتشر في البؤر الروحية في العالم ، ويعلن العداء الخبيث والمستعصي للحقيقة ؛ مما أدى إلى تداعيات محاصرة من الاستبداد والثورة واندلاع العداء والاضطهاد ، وكلها تنتج ثمارًا مريرة للفوضى. يسيطر سر التمرد على مقاعد الحكومة ويحتدم في قلوب البشرية. تزدهر أدوات التمرد في التخريب الناضج والعاطفي والجريء ، وتؤسس نظامًا من الفوضى والإكراه ؛ قيادة الامتثال والتعاون العالميين. نظرًا لأنه ينير بشكل فعال الأسس السرية لحكومة عالمية واحدة والإمبريالية المهيمنة ، فإن القارئ مسلح لمواجهة أكبر خدعة في كل العصور والهجوم عليها.

تندلع جذور التمرد من التربة الخصبة من السخط العميق وتقرير المصير والسعي النهم من أجل الحرية والسلطة. ينشأ هذا الكتاب من صراع مملكتين قديمتين وينتشر في البؤر الروحية في العالم ، ويعلن العداء الخبيث والمستعصي للحقيقة ؛ مما أدى إلى تداعيات محاصرة من الاستبداد والثورة واندلاع العداء والاضطهاد ، وكلها تنتج ثمارًا مريرة للفوضى. يسيطر سر التمرد على مقاعد الحكومة ويحتدم في قلوب البشرية. تزدهر أدوات التمرد في التخريب الناضج والعاطفي والجريء ، وتؤسس نظامًا من الفوضى والإكراه ؛ قيادة الامتثال والتعاون العالميين. نظرًا لأنه ينير بشكل فعال الأسس السرية لحكومة عالمية واحدة والإمبريالية المهيمنة ، فإن القارئ مسلح لمواجهة أكبر خدعة في كل العصور والهجوم عليها.

SHOW MORE
SHOW LESS

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.

<strong>جذور</strong> <strong>التمرد</strong><br />

١٨٨٤<br />

٢<br />

351<br />

‏”جون ويكلف ومضطهدوه االنجليز“‏ الفصل الخامس الفقرة ‏)الذي طبع في لندن عام وترجمة لوريمر<br />

وما كتبه نياندر في كتابه الذي عنوانه:‏ ‏”التاريخ الع ام للديانة والكنيسة المسيحية“‏ الفترة<br />

صفحة<br />

السادسة<br />

،) ١٦٤ — ١٦٢<br />

فقرة .٢ 737.5}{ GC<br />

— ٩٨<br />

صفحة العصمة:‏ في عقيدة العصمة انظر ما جاء في دائرة المعارف الكاثوليكية المقال الوارد تحت<br />

عنوان ‏”العصمة“‏ الذي كتبه تيرنر،‏ وما كتبه جورج سالمون في كتابه الذي عنوانه ‏”عصمة الكنيسة“،‏ وم ا كتبه<br />

اليوت في ك تابه الذي عنوانه:‏ صورة الكاثوليكية الرومانية الكتاب األول الفصل الرابع،‏ وما كتبه الكاردينال جيبونز<br />

الفصل<br />

في كتابه الذي عنوانه:‏ ‏”ايمان آبائنا“‏<br />

الطبعة ٤٩ عام ١٨٩٧ السابع.‏ 737.6}{ GC<br />

صفحة — ١١٦ صكوك<br />

الغفران:‏ انظر المذكرة على صفحة ٥٨<br />

GC 738.1}{<br />

— ١١٧<br />

صفحة مجمع كونستانس:‏ عن دعوة البابا يوحنا الثالث والعشرين مجمع كونستانس لالنعقاد بناء على<br />

التماس االمبراطور سجسموند انظر ما كتبه موشيم في كتابه الذي عنوانه ‏”قوانين التاريخ االكليريكي“‏ الكتاب<br />

الثالث،‏ وانظر كذلك ما كتبه داولنج في كتابه الذي عنوانه ‏”تاريخ البابوية“‏ الكتاب السادس الفصل ا لثاني الفقرة<br />

وم ا كتبه باور في كتابه الذي عنوانه ‏”تاريخ البابوات“‏ طبعة لندن في عام المجلد السابع صفحة<br />

وما كتبه نياندر في كتابه الذي عنوانه ‏”التاريخ العام للدين المسيحي والكنيسة“‏ الفترة السادسة فقرة ‏)عام<br />

مجلدات طبع وترجم بواسطة توري المجلد<br />

١٣<br />

— ١٤١<br />

١<br />

١٧٦٦<br />

الخامس صفحة — ٩٤ .)١٠١ 738.2}{ GC<br />

،<br />

، ١٤٣<br />

٥ — ١٨٥٤<br />

صفحة — ١٤٣ صكوك<br />

الغفران:‏ انظر المذكرة على صفحة ٥٨.<br />

GC 738.3}{<br />

صفحة — ٢٥٩<br />

الجزويت:‏ لكي تعرف بيانا عن اصل ‏”جمعية يسوع“‏ ومبادئها واغراضها كما يلخصها اعضاء<br />

هذه االخوية انظر كتابا عنوانه ‏”عن الجزويت“‏ طبعة القس جون جيرارد ونشر في لند ن عام نشرته جمعية<br />

الحق الكاثوليكي في هذا الكتاب نجد القول التالي الباعث في كل نظام الجمعية هو روح الطاعة الكاملة لقد<br />

كتب القديس اغناطيوس يقول:‏ ‏”ليقتنع كل واحد أن اولئك الذين يعيشون تحت الطاعة ينبغي ان يسمحوا النفسهم ان<br />

يتحركوا ويوجّ‏ بواسطة العناية االلهية عن طريق رؤسائهم كما لو كانو ا جسما مائتا يسمح لنفسه بان يحمل الى<br />

أي مكان ويعامل بأي كيفية،‏ او كعكاز الرجل الشيخ الذي يخدم من يحمله في يده في اي طريق يسير فيه“‏ ‏”هذا<br />

الخضوع التام يشرفه الباعث عليه ثم يمضي المؤسس في حديثه فيقول:‏ ‏”وينبغي ان يكون متأهبا وفرح ا ومثابرا...‏<br />

أن الشخص المتدين المطيع يتمم بسرور ما قد حدده له رؤساؤه بفرح الجل الخير العام وهو متأكد من انه بذلك يكون<br />

متمشيا حقا مع ارادة هللا“‏ هذا ما جاء في كتاب ‏”عن الجزويت“‏ صفحة ٦.<br />

.<br />

١٩٠٢<br />

١٧١٣<br />

GC 738.4}{<br />

٣٣<br />

” نا<br />

.<br />

.<br />

ِّ هوا<br />

ثم انظر ايضا ما كتبه دوبين في كتاب ‏“موجز تاريخ الكنيسة“‏ الفصل ‏)طبعة لندن سنة المجلد الرابع<br />

وموشيم في كتابه ‏”قوانين التاريخ االكليريكي“‏ ودائرة المعارف البريطانية ‏)الطبعة التاسعة(‏<br />

بند ‏”الجزويت“،‏ وما كتبه برواسين في كتابه ‏”مبادئ الجزويت،‏ مكونا من مجموعة مقتطفات من نفس مؤلفيهم ‏)لندن<br />

وقد ظهرت قبل ذلك طبعة اخرى في عام وكارترايت في كتابه ‏”الجزويت،‏ دستورهم<br />

‏)لندن<br />

وتعليمهم“‏ ‏)لندن وتونتون في كاتبه ‏”تاريخ الجزويت في انجلترا عام<br />

١٧٧٣<br />

—<br />

١٥٨٠<br />

،<br />

١٨٣٩<br />

صفحة — ١٣٢ )١٣٥<br />

— ١٨٦٠<br />

)١٨٧٦<br />

GC 738.5}{ .)١٩٠١<br />

— ٢٥٩<br />

محكمة التفتيش:‏ انظر دائرة المعارف الكاثوليكية بند ‏”محكمة التفتيش“‏ ‏)كتبه بلوتزر في<br />

صفحة ميونيخ ولي في كتاب ‏”تاريخ محاكم التفتيش في القرون الوسطى،‏ وما كتبه ليمبورسن في كتاب“‏ تاريخ محكمة<br />

ترجمة شاندلر في المجلد<br />

‏)طبعة لندن في عام و التفتيش المجلد االول الكتاب االول الفصل وما كتبه فون رانك في كتاب ‏”تاريخ البابوات“‏ الكتاب الثاني<br />

و<br />

االول صفحة<br />

الفصل<br />

١٧٣١<br />

٣١ — ٢٧ ٢٥<br />

،)١٦١ — ١٤٤ ١٤٢ — ١٣١<br />

السادس.‏ 738.6}{ GC

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!