ﻣïºï»£Ùï»ïº اï»ï»ï»£Ù اï»ïºïºïºï»ïº ï»ï»ïºïºï»£ï» اï»ï»ïºï»ï»£ï¯½ ï»ï»ïº£ï»£ïºï¯¾ïº - Global Protection Cluster
ﻣïºï»£Ùï»ïº اï»ï»ï»£Ù اï»ïºïºïºï»ïº ï»ï»ïºïºï»£ï» اï»ï»ïºï»ï»£ï¯½ ï»ï»ïº£ï»£ïºï¯¾ïº - Global Protection Cluster
ﻣïºï»£Ùï»ïº اï»ï»ï»£Ù اï»ïºïºïºï»ïº ï»ï»ïºïºï»£ï» اï»ï»ïºï»ï»£ï¯½ ï»ï»ïº£ï»£ïºï¯¾ïº - Global Protection Cluster
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
2.4 التخفيف من حدة أي تأثير ضار للنزوح القسرييقدم الفصل الثاني عشر ، الجزء الخامسالترحيل والإجلاء المشروعة.الجزء الرابع - الفصل الأول - النزوح القسري، إرشادات مفصلة عن انخراط الجهات الفاعلة الإنسانية في عملياتينبغي في سائر الأوقات بذل الجهود لمنع حدوث النزوح غير المشروع، وحينما تفشل تلك الجهود ويحدث النزوحغير المشروع، قد تتطلب الضرورة الإنسانية توفير مساعدات وخدمات منقذة للحياة بصفة طارئة. بيد أن هذهالأوضاع قد تشكل معضلة للجهات الفاعلة في المجال الإنساني وحقوق الإنسان لأن انخراطها قد يفسر أو ينظر إليهعلى أنه تغاض عن النزوح غير المشروع أو موافقة عليه. ومن جراء ذلك، قد يوضع حياد العمل الإنساني وتجردهموضع الخطر الشديد. في ضوء التعقيد الذي تتسم به هذه الأحداث والمدلولات السياسية والقانونية والأمنية المحتملة،فإن أي انخراط كهذا يجب أن يجاز على أعلى مستوى وبالتنسيق مع منسق الشؤون الإنسانية.تمثل قضية المفهوم محور هذه المعضلات. فكون العمل الإنساني قائماً على التجرد قد لا يكون واضحا بالضرورةلطائفة واسعة من الجهات المعنية. لذلك، بالإضافة إلى اتخاذ قرارات مدروسة بعناية، لا بد من إدارة أي مخاطرناجمة عن المفاهيم بأن الجهات الفاعلة الإنسانية ليست محايدة أو متجردة بطريقة استباقية من خلال الإعلاموالاتصال والاستراتيجيات المماثلة.التقييم(أنظر الفصل الأول،الجزء الثالث (المساعدات الإنسانية(أنظر الفصلالخامس، الجزءالخامس (الحضور والمراقبة(أنظر الفصلين الثانيوالرابع، الجزءالخامس (الدعوة(أنظر الفصل الثالث،الجزء الخامس (في عملنا، نستطيع ...الجزء الرابع - الفصل الأول••••••••دعم تقييم سريع للاحتياجات الإنسانية العاجلة، الناجمة عن النزوح. قد يتم هذاالتقييم قبل حركة النزوح أو أثناءها.تحديد المشاكل التي تتطلب خبرة متخصصة والدعوة إلى نشر خبراء فنيين في الوقت المناسب.توفير المساعدات والخدمات المنقذة للحياة، كالمأوى والأغذية والمياه والرعايةالطبية. وبمجرد أن تسمح الأحوال بذلك، ضمان إجراء عمليات تقييم وتخطيط دقيقةووضع برامج في مناطق استقرار النازحين لتسهيل استجابة إنسانية أكثر استدامة.القيام، بأسرع ما يمكن، بإعادة توجيه أنشطة المساعدة لتمكين السكان النازحينمن استئناف أنشطتهم الاقتصادية والاجتماعية الاعتيادية والحد من اعتمادهم علىالعون. قد يتطلب ذلك تسهيل سبل الوصول إلى الموارد الضرورية (مثل الأرضوالمياه، الخ) أو فرص العمل المتساوية، الخ. تكون احتمالات الاستغلال والإقصاءوالتهميش مرتفعة ويجب تجنبها لأن النازحين داخلياً هم مواطنون أو مقيمونمعتادون لهم نفس حقوق غيرهم من المواطنين أو المقيمين المعتادين في البلد.التفاوض لضمان سبل وصول الطواقم والمساعدات الإنسانية إلى المجتمعات التيفي حالة نزوح. إذا لم يكن تواجد عام للحماية مقبولاً، مثل وجود مراقبين لحقوقالإنسان، فينبغي على الأقل محاولة الاتفاق على إتاحة سبل الوصول لأغراضالمساعدة الإنسانية.بقدر الإمكان، وإذا سمحت الأحوال الأمنية، مراقبة الحركة القسرية للأفرادوالمجتمعات والتأكد من توجيه معلومات دقيقة إلى الجهات الفاعلة ذات الصلة (مثلالفريق العامل المعني بالحماية، والفريق القطري ومنسق الشؤون الإنسانية)القيام بدعوة مستمرة لكسب التأييد لدى كل جهة معنية ذات صلة لتقليل تأثير النزوحوالتخفيف من حدته. ينبغي تشجيع المسؤولين عن النزوح، في سائر الأوقات، علىمعاملة السكان النازحين بطريقة إنسانية وتلبية احتياجاتهم من السلامة والمأوىوالأغذية والمياه والصرف الصحي. وينبغي اتخاذ تدابير خاصة لتلبية متطلباتالأشخاص ذوى الاحتياجات الخاصة.تذكير السلطات على نحو متكرر بالتزاماتهم باستعادة الأحوال التي من شأنها أن تتيحللنازحين داخلياً التفكير في العودة وحل أزمة نزوحهم مع ضرورة وضع نصب العينأنه، على الرغم من أن الأحوال قد تسمح بالعودة، فإن خيارات الحلول الدائمة ينبغيأن تشمل، بشكل متساو، العودة أو الترحيل إلى أماكن أخرى و/ أو الاندماج المحلى.143