ﻣïºï»£Ùï»ïº اï»ï»ï»£Ù اï»ïºïºïºï»ïº ï»ï»ïºïºï»£ï» اï»ï»ïºï»ï»£ï¯½ ï»ï»ïº£ï»£ïºï¯¾ïº - Global Protection Cluster
ﻣïºï»£Ùï»ïº اï»ï»ï»£Ù اï»ïºïºïºï»ïº ï»ï»ïºïºï»£ï» اï»ï»ïºï»ï»£ï¯½ ï»ï»ïº£ï»£ïºï¯¾ïº - Global Protection Cluster
ﻣïºï»£Ùï»ïº اï»ï»ï»£Ù اï»ïºïºïºï»ïº ï»ï»ïºïºï»£ï» اï»ï»ïºï»ï»£ï¯½ ï»ï»ïº£ï»£ïºï¯¾ïº - Global Protection Cluster
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
الجزء الأول - الفصل الثاني - الإطار القانونيالجزء الأول - الفصل الثانيوعلاوة على المبادئ التوجيهية بشأن التشريد الداخلي، فإن المبادئ والمبادئ التوجيهية التي تتناول القضاياالمحتملة المتعلقة بالحماية وأنواعاً معينة من النزوح الداخلي تشمل ما يلي:Principles on Housing and Property Restitution for Refugees and Displaced Persons •(2005);Basic Principles and Guidelines for Development-based Evictions and Displacement •(1997) and Comprehensive Human Rights Guidelines on Development-based Displacement(2006);Protecting Persons Affected by Natural Disasters: IASC Operational Guidelines on Human •Rights and Natural Disasters (2006); andParis Principles: Principles and Guidelines on Children Associated with Armed Forces or •Armed Groups (2007).7. الإطار القانون الوطنيتشكل القوانين الوطنية الأساس القانوني الأول لأنشطة حماية النازحين داخلياً. بيد أن على سائر الدول مسؤولية التأكدمن أن قوانينها وسياستها الوطنية تراعي وتعكس التزاماتها بموجب القانون الدولي، بما فيها تلك الواردة في القانونالدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي. كما على الدول أن تتخذ، بشتى الوسائل الملائمة، الإجراء اللازملتفعيل التزاماتها القانونية الدولية على المستوى الوطني.وبصورة أكثر تحديداً، ينبغي أن تكون أطر التشريعات والسياسات الوطنية مراعية للحقوق والضمانات التي يستحقها– بموجب القانون الدولي – النازحون داخلياً، كما ينبغي أن تكون متسقة مع الالتزامات القانونية الدولية للدولة.وينبغي أن تأخذ استراتيجيات وأنشطة الحماية أيضاً في الحسبان الآليات الملائمة التقليدية أو العرفية أو الدينية لحلالمنازعات على المستوى الوطني (والمبينة بمزيد من التفصيل في الفصل الثامن عشر من الجزء الرابع ).■1.7 لتشريعات الوطنية المتعلقة بالنزوح الداخلييتم بصفة عامة تشجيع الدول على تدعيم الأطر القانونية لحماية النازحين داخلياً وتعزيز المبادئ التوجيهية بشأنالتشريد الداخلي من خلال التشريعات الوطنية. 25 ولا يعني ذلك أنه من الضروري وحتى من الملائم في سائرالسياقات تبني تشريعات خاصة بالنازحين داخلياً. فالنازحون داخلياً هم مواطنون أو مقيمون معتادون في البلد الذينيعيشون فيه، ويستحقون بالتالي الحقوق والحريات نفسها كغيرهم من الأشخاص المقيمين في البلد.غير أن النزوح الداخلي قد يخلق لدى النازحين داخلياً مشاكل وعقبات محددة، وبالتالي قد يتطلب الأمر العمل لضمانأن قدرتهم على ممارسة حقوقهم بشكل كامل ومتساو مع غيرهم.هنالك نوعان متميزان من التشريعات الوطنية ينبغي مراعاتهما في أي وضع معين من أوضاع النزوح:المعايير والقوانين المطبقة بصفة عامة التي، وإن كانت لا تتناول النزوح الداخلي بشكل واضح، فهيتتعلق بقضايا تمس النازحين داخلياً. وينبغي أن يؤخذ في الاعتبار التسلسل الهرمي للمعايير القانونية للبلدإذ أن القضاة والمحاكم يضمنون عادة الامتثال لأعلى المعايير. وقد جرى العرف على اعتبار الدستورأعلى معيار قانوني في الأنظمة القانونية الوطنية. يمكن العثور في غالبية الدساتير على الحقوق ذات الصلةبحماية النازحين داخلياً. يجب أن تكون القوانين والتشريعات الأخرى متوافقة مع الدستور ويمكن أن تشملأحكاماً إدارية تحدد كيف يستطيع الأفراد استعادة المستندات الشخصية المفقودة، وقوانين ملكية تحدد قواعدوإجراءات المطالبة بتعويض، وقوانين انتخابية تبين معايير أهلية الناخب وقوانين للتعليم تحدد معايير القبولولغات التدريس. كما أن القرارات أو الأحكام التي تصدرها المحاكم بشأن النزوح قد تساهم في وضع الإطارالقانوني أو في تفسير البنود القانونية المتعلقة بحق النازحين داخلياً.25 قرار المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة رقم 15 5/2003، يوليو/تموز 2003، الفقرة 8، تقرير الأمين العام المعنون In،Larger Freedom 21 مارس/آذار 59/2005/A 2005، الفقرة 210. وقد شجعت المنظمات الإقليمية، بالمثل، الدول في هذا الشأن.35