12.07.2015 Views

ﻣﺟﻣوﻋﺔ اﻟﻌﻣل اﻟﺗﺎﺑﻌﺔ ﻟﻟﺗﺟﻣﻊ اﻟﻌﺎﻟﻣﯽ ﻟﻟﺣﻣﺎﯾﺔ - Global Protection Cluster

ﻣﺟﻣوﻋﺔ اﻟﻌﻣل اﻟﺗﺎﺑﻌﺔ ﻟﻟﺗﺟﻣﻊ اﻟﻌﺎﻟﻣﯽ ﻟﻟﺣﻣﺎﯾﺔ - Global Protection Cluster

ﻣﺟﻣوﻋﺔ اﻟﻌﻣل اﻟﺗﺎﺑﻌﺔ ﻟﻟﺗﺟﻣﻊ اﻟﻌﺎﻟﻣﯽ ﻟﻟﺣﻣﺎﯾﺔ - Global Protection Cluster

SHOW MORE
SHOW LESS

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.

الجزء الرابع - الفصل الثامن عشر - العدالة•••في عملنا،‏ نستطيع...‏•••••••••••تقييم مستوى الدمار المادي وتوفر الموارد البشرية،‏ والتخطيطوالتنسيق مع الجهات الفاعلة الوطنية والدولية الأخرى لضمان مستوىملائم من الاستجابة للمساعدة في إعادة بناء نظام العدالة.‏توفير أو دعم التدريب على قانون حقوق الإنسان والمعايير المهنية/‏الأخلاقية للجهات المعنية ذات الصلة.‏توفير دعم مادي قصير المدى،‏ كالمكاتب أو الأثاث أو الأدواتالمكتبية أو الدعم بعاملين إضافيين أو مركبات ‏(للمحاكم المتنقلة)‏توفير المشورة والخبرة الفنية،‏ عند الحاجة.‏الدعوة لإنشاء أو تقوية الآليات لمساءلة ومراقبة المؤسسات.‏الدعوة لمراجعة القوانين والقواعد والإجراءات لضمان اتفاقها معحقوق الإنسان والمعايير المهنية/‏ الأخلاقية.‏تشجيع ودعم تعزيز دور النساء والمجموعات المحرومة الأخرى.‏الدعوة لإدراج القضايا المتعلقة بحكم القانون وسبل الوصول إلىالعدالة في مفاوضات السلام وتسوياته وخطط التنمية.‏توفير الدعم المادي،‏ كالمواد/‏ المطبوعات القانونية و/أو المعداتالمكتبية.‏تشجيع ودعم إنشاء محاكم متنقلة وتوفير دعم مادي/‏ فني مؤقت.‏تشجيع استعمال الأنظمة غير الرسمية لفض المنازعات أومجالس للحكم في الدعاوى الصغيرة،‏ بشرط أن تحترم هذهالأنظمة والمجالس معايير حقوق الإنسان.‏الدعوة لتحسين التدابير الأمنية،‏ لا سيما للضحايا والشهود،‏ فضلاً‏عن العاملين في الجهاز القضائي.‏تشجيع الإصلاح القانوني والإداري،‏ بما فيه الشفافية والخضوعللمساءلة وضمان التثبيت للقضاة،‏ وتعيين قاضيات،‏ وتبسيطالقواعد والإجراءات لزيادة فعاليتها.‏الدعوة لبرامج المساعدة القانونية ودعمها.‏الجزء الرابع -الفصل الثامن عشرالملحق (1)المؤسسةسائر المؤسساتالبيانتشمل عبارة ‏«الآليات الرسمية للعدالة»‏ ليس فقطالجهاز القضائي إنما أيضاً‏ الشرطة والنيابة ‏[الادعاء]‏وسلطات السجون.‏ وعلى غرار سائر مؤسسات الدولةالأخرى،‏ فهي ملزمة باحترام حقوق الإنسان والمعاييرالمهنية والأخلاقية التي تنطبق على عملها،‏ بما فيهامبدأ التجرد والشفافية والتجرد والخضوع للمساءلة.‏وفي الواقع العملي،‏ لا سيما في أوضاع الصراعوالنزوح القسري،‏ قد تواجه هذه المؤسسات تحدياتمختلفة ينتج عنها التعطل الجزئي أو الكامل لسبلالوصول إلى العدالة.‏ في بعض الحالات،‏ قد تصبحهذه المؤسسات مصدراً‏ للتمييز والعنف وإساءة معاملةالنازحين داخلياً‏ والمجموعات السكانية المتضررة.‏تحديات شائعةإرشادات عملية لتقوية مؤسسات العدالة وإنقاذ القانون الرسمية ‏(التي تديرها الدولة)‏•••••••الجهاز القضائي‏(بما في ذلكالمحاكم والكياناتشبه القضائية مثلالمحاكم المؤقتةوالمفوضيات)‏يعتبر الجهاز القضائي المستقل والمتجرد حجرالزاوية لنظام العدالة الفعال.‏ فهو يضمن حقوقالأفراد وحرياتهم ويعمل كآلية للضبط والموازنةلفروع الحكومة الأخرى.‏ تلخص مبادئ الأمم المتحدةالأساسية لاستقلال القضاء الكثير من المبادئ الأساسيةللجهاز القضائي،‏ بما فيها ما يلي:‏ يجب إجراء جلساتالمحاكمة بصورة عادلة وعلنية،‏ ويجب احترام حقوققواعد الإجراءات القانونية المتبعة،‏ ويجب البت فيالأمور بدون تحيز وعلى أساس الوقائع ووفقاً‏ للقانون،‏بدون أي قيود أو تأثيرات غير سليمة أو تهديدات أوتدخلات،‏ مباشرة أو غير مباشرة.‏التعطل العام للنظام القانوني والمؤسسي والاجتماعي،‏ مسفراً‏ عنانقطاع عمل المؤسسات والبنية الأساسية أو إغلاقها أو دمارها.‏تشريعات وقواعد وإجراءات غير كافية أو بالية لا تحترم حقوقالإنسان والمعايير المهنية/‏ الأخلاقية.‏انعدام الشفافية والمساءلة وآليات كافية للمراقبة والإشراف.‏الافتقار إلى الموارد والقدرات،‏ بما فيها العاملون المؤهلونوالبنية الأساسية الكافية والمعدات الضرورية.‏الانتشار الواسع لثقافة التمييز والفساد والابتزاز والعنفوالاستغلال.‏انعدام ثقة العامة وسبل وصولهم للمعلومات.‏تدني نسبة تمثيل النساء والأقليات.‏••••••••الافتقار إلى الموارد والقدرات،‏ بما فيها العاملون المؤهلون والبنيةالأساسية الكافية والمواد القانونية والمعدات المكتبيةالتأخيرات التي لا داعي لها الناتجة عن الإدارة غير الفعالة وكثرةالقضايا.‏ارتفاع تكاليف التقاضي.‏انعدام الأمن وانتشار العنف،‏ بما في ذلك انعدام حماية الضحاياوالشهود،‏ في طريقهم إلى مقر المحكمة وفي داخله.‏التأثير الزائد عن الحد،‏ أو التدخل،‏ من جانب الفروع الأخرى منالحكومة،‏ الأمر الذي يقوض استقلال القضاء.‏انعدام المساعدة القانونية والتمثيل القانوني.‏انعدام الآليات الكافية لمتابعة والتأكد من احترام القرارات القضائيةوتنفيذها.‏الافتقار إلى معلومات عن القرارات وفلسفة القانون والتفسيرالقانوني في ما يتعلق بالنزوح الداخلي.‏319

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!