ﻣïºï»£Ùï»ïº اï»ï»ï»£Ù اï»ïºïºïºï»ïº ï»ï»ïºïºï»£ï» اï»ï»ïºï»ï»£ï¯½ ï»ï»ïº£ï»£ïºï¯¾ïº - Global Protection Cluster
ﻣïºï»£Ùï»ïº اï»ï»ï»£Ù اï»ïºïºïºï»ïº ï»ï»ïºïºï»£ï» اï»ï»ïºï»ï»£ï¯½ ï»ï»ïº£ï»£ïºï¯¾ïº - Global Protection Cluster
ﻣïºï»£Ùï»ïº اï»ï»ï»£Ù اï»ïºïºïºï»ïº ï»ï»ïºïºï»£ï» اï»ï»ïºï»ï»£ï¯½ ï»ï»ïº£ï»£ïºï¯¾ïº - Global Protection Cluster
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
الجزء السادس - الحلول الدائمةالمشاركة فيالشؤون العامة بدونتمييزيستطيع النازحونداخلياً الذين حققواحلاً دائماً أن يمارسواحق المشاركة فيالشؤون العامة علىمختلف المستوياتعلى الأساس نفسهمثل السكان المقيمينوبدون تمييز بسببنزوحهمالوصول إلى سبلالانتصاف الفعالةوالعدالةيجب أن تكونللنازحين داخلياً –الذين كانوا ضحاياانتهاكات للقانونالإنساني الدوليوالقانون الدوليلحقوق الإنسان، بمافيها النزوح التعسفي– حق الوصولالكامل وغير التمييزيإلى سبل إنصاففعالة وإلى العدالة، بمافيها، عند الاقتضاء،حق الوصولإلى آليات العدالةالانتقالية القائمة حالياًوالى تعويضاتومعلومات عن أسبابالانتهاكات.الجزء السادس•••••••تشجيع إشراك النازحين داخلياً في هياكل إدارة الحكم المحلية. ضمان أن يكونبمقدورهم ممارسة حقهم في المشاركة السياسية في مناطق العودة/ التوطين.دعم الاحتياجات لتقوية منظمات المجتمع المدني فضلاً عن مجتمعات النازحينداخلياً وغيرها من المجتمعات المتضررة في المناطق الرئيسية للنزوح والعودة(أنظر الفصل العاشر، الجزء الخامس ).الدعوة إلى إشراك النازحين داخلياً، بخصوص هياكلهم التنظيمية الخاصة، فيخطط التنمية القائمة على الطلب والمشاركة.الدعوة، عندما يكون ذلك منطبقاً، إلى الإنصاف الكامل للنازحين داخلياً كضحاياوإلى إشراكهم، حسب الاقتضاء، في سبل الانتصاف القائمة حاليا وآليات التعويضعن الأضرار.مساعدة الحكومات في تكييف سبل الانتصاف وآليات التعويض الحالية لتناسباحتياجات النازحين داخلياً المحددة ووضعهم الخاص.عندما يبرر الوضع الخاص للنازحين داخلياً، مساعدة الحكومات في وضع سبلانتصاف محددة للنازحين داخلياً الذين عانوا من انتهاكات للقانون الدولي لحقوقالإنسان والقانون الإنساني الدولي، بما فيها النزوح التعسفي.العمل مع الحكومات لوضع تدابير لتعويض النازحين داخلياً عن الضرر، بمافيها، عند الاقتضاء، لجان الحقيقة وسبل الوصول إلى آليات العدالة والتعويضوالترضية، إلخ.461